عرض مشاركة واحدة
قديم 11-14-2010, 02:57 PM   رقم المشاركة : 18

 

الابن محمد بن سعد دوبح: سلامتك من جراح الأغراب والأحباب..
سرني أن تكون أول المتداخلين

الابن عبد الحميد بن حسن: أنت بحق عضو ذهبي في قريتنا وساحاتنا فلله أنت. الصديق مساعد رحمه الله جرَّب تجارة العقار لأول مرة في الرياض قبل أن ينتقل إلى جدة ولم يفلح نتيجة إجابته على سؤالين:
الأول: قد يقول له زبون ما رأيك في هذه الأرض فكان لا يمدح ولا يشجع ويقول دائماً استشر غيري ممن خبراتهم العقارية أوسع وكثير من الزبائن لا يعود إلى أبي أحمد.
الثاني: قد – وما أكثرهم – يقول زبون هل في الأرض عيوب فينطلق الرجل الصادق يعدد معايب الأرض فينصرف الزبون.

الابن عبد الله بن أحمد بن ناصر: دعني أهمس في أذنك بما علمتني بعض التجارب:
(أجعل جميع من تقابل من البشر في مستوى يعلو فوق مستواك فعندهم تجارب لم تمر بها ولديهم علم لم تسمع عنه) والبشر بعدها بوفائهم كلهم لك وهذا ما كسبته من كل من عرفت.
ولا تنس أني طوَّفت أصقاع كوكبنا الأرضي وعرفت وتعايشت مع عباد الله.. دكناتهم مختلفة، ولغاتهم متعددة، وتجاربهم غنية ولكني اعد نفسي المتعلم والمستفيد من كل هؤلاء.

الابن عبد الرحيم قسقس: شكراً لك على إضافة (خلَّة) مواصلة الرحم في زيارة مساعد لمنزلكم العامر.

الابن حمود بن أحمد بن عبد الرحمن: أنت من مساعد بمثابة (البعض) من الكل فشكر الله لك.

الابن سعيد بن راشد: كيف لي أخاطبك نثراً وانت مبدع. وكيف لي أشكرك وأنت الناطق دائماً بالوفاء.

الحفيد المجيد علي بن حسن!!! (لاحظوا هذه أول مرة أمزح فيها مع الريس)
شكرا لك وبلغ شكري الموصول للابن أحمد بن مساعد العباسي الذي استطاع أن يستفزك في الرياض.

الابن أحمد بن فيصل: شكراً على إطلاعك.. وشكراً على تواضعك.

الأخ نايف بن عوضة: شكراً على ردك وشكراً مضاعفاً على ثقتك.

الأخ حسن الدوسي: دائماً متألق.. وأطمع منك بقصيدة في زميلي وقريبي وصديقي مساعد بن أحمد العباسي ولك مني – إن شاء الله – أضعها ضمن تعريفي هذا.. عندما أنشر بعض السير عن بعض أساتذتي وأصدقائي قريباً إن شاء الله.
وأسأل صديقك عبد الرحيم قسقس عن (عصماء) أبدعها ابن عمي الشاعر علي دغسان أبو عالي (في والد مساعد) وإذا لم يعرفها عبد الرحيم فليسأل أهل الذكر أمثال الأخ علي بن حسن والابن عبد الله رمزي... (أنا بانتظارك)..

ابن الشمال: جزاك الله خيراً وتقبل دعواتك.
رفيق الدرب المربي الفاضل الأستاذ عبد الرزاق بن صالح: بتتلمذك على مساعد جعلتني أنظر إليه وكأنه معي.. رأي سديد في تواضع مهيب، وإبتسامة هي السرور يغمر المكان.. نعم يا أيها الرفيق على درب الحياة.. إن مساعداً عركته الحياة.. ولكنه باختلافه معها بعض الأحايين عركها وكفيَّها (بتشديد وفتح الياء).. لأنه لم يعرف الاستسلام إلا لله. شكراً لك على مرورك وإضاءاتك..

 

 

   

رد مع اقتباس