يومنا الوطني .. يوم الوحدة العربية

بسم الله الرحمن الرحيم

اليوم الأربعاء الرابع من شوال عام 1430هـ وهو يوافق اليوم الوطني ال 79 تاسع والسبعين للملكة العربية السعودية .

اكتب هذه العجالة وأنا استعد للذهاب إلى مطار الملك فهد للسفر إلى جدة لحضور حفل افتتاح جامعة الملك عبد الله بن عبد العزيز للعلوم والتقنية ولذلك سأشارككم ببعض الخواطر .

يومنا الوطني .. يوم الوحدة العربية

توحيد المملكة العربية السعودية جاء نتيجة لكفاح ديني وقومي ووطني قاده الفتى الطموح جلالة الملك عبد العزيز آل سعود ( رحمه الله رحمة الأبرار ) على مدى 34 عاما أربعة وثلاثون عاما وهو على ظهر فرسه ولم يترجل عنه إلا يوم استقبلته العاصمة المقدسة ، مكة المكرمة إماما وقائدا وملكا .

ولكن لماذا يكون يومنا الوطني يوم الوحدة العربية ؟ ! انه كذلك لأنه من الناحية السياسية والجغرافية وحد معظم أجزاء شبه الجزيرة ( نجد والأحساء وحائل والحجاز والجنوب والشمال )

والروعة في هذا الكيان الوحدوي انه تأسس برغبة من أبناء هذه الكيانات ( الشظايا ) رغم مقاومة عملية التوحد من جانب الحكام . ولكنها تمت والحمد لله تحت علم واحد وهدف واحد وأمل واحد . فالعلم عليه كلمة التوحد ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) وهذه الكلمة هي الرابط الأساسي بين المواطن وربه .. وهي العهد بين الحاكم والمحكوم .. وهي النسب فالكيان الوحدوي الجديد ( المملكة العربية السعودية ) هو كيان عربي مسلم إسلامي .

أما الهدف فكان ولا يزال : ( رفاه وامن المواطن ) في جميع أرجاء الوطن .. رفاهية الجميع وأمن الجميع . هدف لا يتجزأ ولا يتلون ولا يتغير ( إن شاء الله ) .

وفي تقديري أن هذا الهدف والعمل من اجله هو سر ( النجاح ) في بلادنا ، ( نجاح ) الحاكم والمحكوم . تنمية في أرجاء الوطن .. والأمن مسؤولية واحدة وهدف يتفيأ ظلاله الشعب والمقيمين معه من خارج الوطن . أما الأمل ..فهو يتسع باتساع تطور المعارف الإنسانية .. إنه هدف وضع المملكة العربية السعودية على ساحة القرار الدولي ووضعها على ميدان المعرفة الإنسانية .

في ضوء الأمل .. كان أول لقاء عام يجمع المناضل الشاب عبد العزيز آل سعود ورجاله مع أهالي الرياض لقاء علميا تحدث فيه العلماء وعبر الأهالي عن فرحتهم بالنصر الذي تحقق بعودة حكم آل سعود .. ثم تحدث فيه الأمير الشاب عبد العزيز إلى الجميع وأوصى نفسه والحاضرين بتقوى الله .. واخذ على نفسه العهد بالحكم على كتاب الله وسنة رسوله .

في ضوء الأمل .. عقد الملك عبد العزيز أول اجتماع في مكة المكرمة مع العلماء والقضاة .. وطلب منهم الجد والاجتهاد في تعليم الناس وشرح أمور الدين للجميع .

يتجلى الأمل بأول زيارة رسمية يقوم بها في مكة إلى مدارس الفلاح والصولتية .. ويهدي إليها المال ويشجع الطلاب ويشكر القائمين على هذه المدارس .

ويمتد الأمل ويأتي القرار الملكي الأول بتأسيس مديرية المعارف لتعنى بنشر العلوم والصنائع وذلك في عام 1344هـ ويكون مقرها مكة المكرمة .. تقديرا لهذه المدينة المقدسة واعترافا بأسبقية أهلها في مجال العلم والتعليم .. ويفتح الملك مدرسة دار التوحيد في الطائف ومدرسة تحضير البعثات والمعهد العلمي السعودي في مكة المكرمة .

وتسري حركة التعليم في بناء البلاد دون تمييز بين مدينة وأخرى او قرية وأخرى اللهم إلا ما ذكرته عن بدايات الـتأسيس في مكة .. وتتوج هذه الحركة المتدرجة المباركة بتأسيس أول صرح من صروح التعليم العالي .
وهي كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في مكة المكرمة 1369هـ .

ويستمر البناء .. وتنتشر المزارع الحديثة والمصانع الكبيرة .. وتتعدد الجامعات .. ويساهم أبناء الوطن في مسيرة البناء والتنمية والتقدم .

ويأتي هذا اليوم .. ونحن ولله الحمد ثم بفضل السياسة الحكيمة لقادة هذه البلاد والمملكة تحتفل بافتتاح جامعة متميزة عن الآف الجامعات في العالم .. فتنشئ الأقسام العلمية للدراسات العليا على مستوى ( الماجستير والدكتوراه ) وتوجه اهتمامها بالبحوث العلمية حيث ستمثل مراكز الأبحاث العمود الفقري للجامعة . هذه الجامعة لا تقبل إلا طلابا متميزين .. ولا يستمر فيها للدراسة والبحث إلا المتميزون . بل إنها ... بل إنها .. لا توظف للتعليم وقادة الأبحاث إلا النوابغ من أنحاء العالم ..

حفظ الله قادة بلادي .. ووفق الله أهلي أبناء شعبنا .. وحرس بلادنا .. وحفظ علينا الإيمان والأمان .

 

 

اولا كل عام وانت وانتم جميعا بخير 0 واسجل فخري واعتزازي بان اكون اول المتداخلين 0 والواقع يا ابو محمد انك تكلمت بلساني وعن ما يحتويه كياني ولم تبقي لنا شيء وقلت الحقيقه وصورت الواقع 0 فجزاك الله خير وادام علينا نعمة الامن في الوطن والصحه في البدن وكفانا الله وايكم شرور انفسنا ورزقنا شكر نعمته وادامها علينا في ظل حكومتنا الرشيده ورجالها الاوفياء المخلصين للوطن والمواطن وكل عام وانتم بخير مره ثانيه 00

 

 

.

*****

توقفت أمام هذه العجالة أبحث عن إضافة فوجدتها شاملة تلخص لنا تسعة وسبعون عاماً من التأسيس والعطاء والنماء والمستقبل

تحية وتقدير

والله يحفظك ويديم عليك الصحة والعافية

*****

 

 

اعتقد ان عنوان العجالة لوحدة يكفي .... يا ابا محمد
اضافة جميلة في يومنا الوطني
كان يمر هذا اليوم في فترات سابقة بدون احتفالات او احياء؟؟!!
الا من خلال برنامج تلفزيوني مدته نصف ساعة
الان اصبح اليوم الوطني اجازة رسمية
ويشمل الكثير من الفعاليات والاحتفالات والالعاب النارية
اعتقد ان اليوم الوطني بالنسبة لنا يحتاج الى اعادة ترسيخ
لما قام به البطل " عبدالعزيز"
لان هذه المساحة الشاسعة 2000كم + 2000كم لم تتوحد بالساهل ...
شكرا يا دكتور على عجالتك التي هي اضافة لساحاتنا الموقرة
حفظ الله الوطن واهل الوطن من كل مكروه..

 

 

ليس لي إضافة على ماتفضل به الدكتور في عجالته فقد كفى ووفى وغطى الموضوع من كل جوانبه ولكن ودي أضيف إننا في كل عام نحتفل باليوم الوطني في التلفزيون ....أما هذا العام ، فالجديد في اليوم الوطني أننا أحتفلنا فيه بأول خطوة نخطوها بأذن الله إلى العالم الأول وهي إفتتاح جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية وأرجوا من الله أن تتبعها خطوات جريئة لتغيير كثير من أنظمة الأجهزة الإدارية التي أكل عليها الدهر وشرب ونأخذ من شركاتنا العملاقة مثل أرامكو السعودية قدوة ..أرجوا ذلك ...شكراً للدكتور سعيد أبو عالي على عجالته التي أتاحت لنا إبداء بعض من أمانينا لما نرجوه لوطننا الحبيب .

علي بن حسن

 

 

يومنا الوطني
يشرفني أن اشكر جميع من قرأ خاطرتي قي يومنا الوطني ، والشكر موصول لكل من علق َ وأضاف وداخل فقد غمروني بودهم أدامه الله علي .
• يا نايف يا ولد عوضه ، يا أيها الصديق الوفي أنت بكفاحك وعصاميتك زهرة على صدر الوطن الذي أراده عبد العزيز بن سعود ملاذا للعاملين ، ومدرسة للمتعلمين ، وحصنا للمخلصين ، وحمىً وملجأ للأحرار والنابغين فكان ديوانه يرحمه الله مثل ديوان الخليفة المأمون فيه الحجازي والنجدي والأحسائي والجنوبي والشمالي من أبناء شبه الجزيرة العربية إلى جانب الشامي والعراقي والمصري والليبي .. وطن أراده عبد العزيز للعرب والمسلمين فوفقه الله سبحانه وهكذا هو وطننا والحمد لله ، بيت للجميع ..
يا نايف .. ليتك كنت معي في رحاب جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في مساء يومنا الوطني فترى العلماء من أنحاء العالم جاءوا ليقدموا علومهم إلى الطلاب ، وليقوموا بإدارة المعامل والمختبرات .. والطلاب جاءوا من 36 دولة بما فيها بلادنا وعددهم 800 تم اختيارهم من بين 7400 طالب وطالبة .. كلهم أذكياء وكلهم مبرزون وعش معي أنت وجميع القراء والمداخلين على أمل أن تصبح هذه الجامعة في هذا الوطن ، بلادي وبلادك وبلاد أعضاء وإداريي الساحات ... تصبح الجامعة كما قال مؤسسها الملك عبد الله بن عبد العزيز بن سعود ( داراً للحكمة ومنارة للتسامح ) .
• الإبن عبد الرحيم بن قسقس ، يا رجل المواقف الجميلة شكرا على إطرائك لي وإني لعلى يقين بأنك قادر على إضافة ما يزيدني علما ً .. فمساهمتك في يومنا الوطني عن موحد ومؤسس هذا الكيات الكبير الملك عبد العزيز يرحمه الله نقلتنا لنعيش معه آماله وطموحاته في معاركه ونجاحاته ثم قدمته لنا إنسانا يتزوج ويبني ويربي ويعلِم .
• الكبير في حبه ووده علي ولد حمدان بن جاهمة .. نعم يومنا الوطني يوم إجازة ولكنه ... ولكنه ... ولكن عبد الله بن عبد العزيز حوّله إلى يوم عمل : افتتاح جامعة راقية .. استقبال أكثر من ثلاثين رئيس دولة أو مندوب عن الرئيس ، محادثات متوالية مع الرؤساء العرب والمسلمين ورؤساء الدول الصديقة حول خير العرب والمسلمين والبشرية جمعاء .
• يا صديق العمر يا علي بن حسن .. ماذا أقول !! أنت الوفي باشاداتك وأنت الذكي بإشاراتك اللماحة فتتمنى أن تؤثر هذه الجامعة بمعناها ومضمونها فتغير (( أنظمة الأجهزة الإدارية التي أكل عليها الدهر وشرب )) .. صدقت والله يحمي أجهزتنا وجامعاتنا من ( التخمة ) البيروقراطية .
• يومنا الوطني .. على الساحات أثارني .. وما زلت أواصل قراءة ما كتبه المبدعون من أبنائي على ساحاتهم من اجل وطنهم .. والإثارة هنا إيجابية فقد جعلتني أشعر بالطمأنينة على وطني إذا اعتبرنا المشاركين والمداخلين والقراء عينة سليمة لأبناء هذا الوطن .. فهم بحق يستحقون هذا الوطن .. وهو بحق أيضا ً يستأهل مثلهم .
ـ الخلاصة التاريخية الجذابة لمؤسس الكيان من عبد الرحيم بن قسقس .
ـ التهنئة الحميمة من يحيى بن حمدان بن جميلة .
ـ المقالة التي اقتبسها عبد الحميد بن حسن ، هذا العبد الحميد البليغ في صمت .
وأشيد بجميع المساهمات الأخرى فقد عبرت عن حب أصحابها للوطن ..
فشكرا لكل منهم وكل يوم ووطني بخير .

 

 

شكرأ لك يا دكتور سعيد

الحديث عن اليوم الوطني ذو شجون وعن توحيد المملكة يحتاج إلى مجلدات

لكن الكلام الذي اود أن اضيفه هنا هو
الدعاء لحكام هذه البلاد بأن يحفظهم الله من كل مكروه وأن يسدد خطاهم ويصلح لهم البطانة الصالحة

 

 

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سعيد عطيه أبوعالي لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، لا فـُــضَّ فـــوك ،،، يا دكتور :ســـــعيد عطية أبوعـــــــالي