مسابقة الحديث الشريف لشهر رمضان 1430هـ

مسابقتنا لهذا العام سوف تدور حول

كتاب شرح الأربعين للنووية للشيخ محمد بن صالح العثيمين "رحمه الله "

الكتاب تحت هذا الرابط

نتمنى من الجميع المشاركة لتعم الفائدة


نظام المسابقة


سنطرح كل ليلة بعد صلاة التراويح موضوعاً يتضمن سؤالاً

ترسل الأجوبة على الخاص لتعم الفائدة 0

الفائز الأول هو من يسبق في إرسال الإجابة ( إذا كانت إجابته صحيحة ) وهكذا الثاني والثالث .

يعلن أسم الفائز لكل يوم في اليوم الثاني بعد صلاة التراويح .. ( الفائزون + السؤال الجديد )


والجوائز سيُعلن عنها لا حقاً



تحياتي
...........

 

 

متابعون ان شاء الله

بارك الله فيك , وجزاك الباري عنّا كل خير

 

 

 

 

الأخ الفاضل / عبد العزيز شويل


بارك الله فيك ونفع الله بك

مسابقة موفقة اسأل الله أن ينفع بها

كل شيء في متناول إيدينا حتى الرابط الذي نجد فيه الجواب أي تبسيط هذا

الا ترى معي أنت وحامل المسك أن الوقت مفتوح بعد صلاة التراويح حيث أن فارق التوقيت بين المدن يصل إلى 45 دقيقة ..

لماذا لايحدد ساعة محددة مثلاً ( الساعة العاشرة والنصف أو العاشرة أو حسب ماترونه )

بارك الله فيك .. مجرد إقتراح فقط .. إن وافقك فأخبر حامل المسك بذلك .. شكراً لك

 

 

جزاك الله خير
ومبارك عليكم الشهر
اسأل الله أن يتقبل منّا ومنكم الصيام والقيام
دمت بود

 

 

المهاتما غامدي

مشرف الإسلامية

عبدالله رمزي

طارق بن سعيد آل شويل


أشكر لك مروركم وإطرائكم


وسيكون طرح السؤال إعتباراً من غداً

بين الساعة العاشرة والحادية عشر مساءا



تحياتي
...........

 

 

السؤال الأول

عَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ عُقبَة بنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ البَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ:

قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم

( إِنَّ مِمَّا أَدرَكَ النَاسُ مِن كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى إِذا لَم تَستَحْيِ فاصْنَعْ مَا شِئتَ )

رواه البخاري.

قال الشيخ رحمه الله في شرح الحديث

1. ما يؤثر عن النبوة الأولى ينقسم إلى ثلاثة أقسام ، أذكرها ؟

2. الحياء نوعان أيضاً من وجه آخر ، نوع غريزي طبيعي، ونوع آخر مكتسب ، أشرح كيف يكون الحياء مُكتسب ؟


السؤال الثاني



عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ يَقُولُ:

قَالَ اللهُ تَعَالَى: "يَا ابْنَ آَدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوتَنِيْ وَرَجَوتَنِيْ غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ مِنْكَ وَلا أُبَالِيْ،

يَا ابْنَ آَدَمَ لَو بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ استَغْفَرْتَنِيْ غَفَرْتُ لَكَ،

يَا ابْنَ آَدَمَ إِنَّكَ لَو أَتَيْتَنِيْ بِقِرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لقِيْتَنِيْ لاَتُشْرِك بِيْ شَيْئَاً لأَتَيْتُكَ بِقِرَابِهَا مَغفِرَةً "

رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَقَالَ: حَدِيْثٌ حَسَنٌ صَحَيْحٌ.

قال الشيخ رحمه الله في شرح الحديث

أن الله تعالى يغفر الذنوب جميعاً مهما عظمت لقوله:

" لَوبَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاء ثُمَّ استَغْفَرْتَنِيْ غَفَرْتُ لَكَ "

هل الاستغفار مجرّد قول الإنسان: اللهم اغفر لي، أو أستغفر الله؟

الجواب: لا، لابد من فعل أسباب المغفرة وإلا كان دعاؤه كالاستهزاء كما لو قال الإنسان: اللهم ارزقني ذرية طيبة،

ولم يعمل لحصول الذرية، والذي تحصل به المغفرة التوبة إلى الله عزّ وجل.

والتوبة: من تاب يتوب أي رجع. وهي الرجوع من معصية الله إلىطاعته. ويشترط لها خمسة شروط

أذكر شروط التوبة بدون تفصيل ؟




ملاحظة

نسيت وضع السؤال الأول مساء أمس






تحياتي
...........

 

 

السؤال الثالث

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :

( إِنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيَّاً فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ.

وَمَا تَقَرَّبَ إِلِيَّ عَبْدِيْ بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلِيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ. ولايَزَالُ عَبْدِيْ يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ،

فَإِذَا أَحْبَبتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِيْ يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِيْ يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا،

وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِيْ بِهَا. وَلَئِنْ سَأَلَنِيْ لأُعطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِيْ لأُعِيْذَنَّهُ )

رواه البخاري.

قال الشيخ رحمه الله في شرح الحديث

1. أن ولاية الله عزّ وجل نوعان: عامة وخاصة ، أذكرها ؟


تحياتي
...........

 

 

السؤال الثالث

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :

( إِنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيَّاً فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ. وَمَا تَقَرَّبَ إِلِيَّ عَبْدِيْ بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلِيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ.

ولايَزَالُ عَبْدِيْ يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِيْ يَسْمَعُ بِهِ،

وَبَصَرَهُ الَّذِيْ يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِيْ بِهَا.

وَلَئِنْ سَأَلَنِيْ لأُعطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِيْ لأُعِيْذَنَّهُ )

رواه البخاري.

قال الشيخ رحمه الله في شرح الحديث

1. أن ولاية الله عزّ وجل نوعان: عامة وخاصة ، أذكرها ؟



تحياتي
...........

 

 

السلام عليكم

مررت من هنا لاسجل اعجابي وشكري وتقديري لك اخي ابا فهد واشد على يديك متمنيا لك التوفيق وبارك الله فيك وفي حهدك واثابك على ذلك دمت بخير