يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-13-2011, 09:37 AM   رقم المشاركة : 1
Berightback موضوع يستحق الاطلاع الى آخره عن بدعة خلق القرآن


 

موضوع يستحق الاطلاع الى آخره عن بدعة خلق القرآن
مناظرة بشر المريسي من المعتزله والامام احمد رحمه انهت قضية 0 خلق القرآن

حدثت مناظرة بشر المريسي مع عبد العزيز الكناني في عهد المأمون بعد أن ظهرت بدعة القول بخلق القرآن وأراد المأمون ومن تبعه من الجهمية والمعتزلة أن يرغموا الأمة به.
والأمر -كما سبق- بدأ بالتدرج حتى اقتنع المأمون في الأخير باستخدام القوة وتعذيب من لم يعترف بأن القرآن مخلوق، ومن ذلك ما جرى للإمام أحمد رحمه الله، ومع أن الإمام أحمد لم يدرك المأمون ولم يناظره لأن الإمام أحمد حمل إلى المأمون وتوفي المأمون والإمام أحمد في طريقه إليه، وكانت المناظرة قبل أن يأخذ المأمون الأمة بالعزيمة والقوة ويرغمها إرغاماً 0
ولهذا كان الكناني حُراً في مناظرته، بشكل لم يتوفر للإمام أحمد مثل ما جرى للكناني ،سفيان بن عيينة ومن كان متتلمذاً على يد الشافعي وسفيان -وهما من خيار السلف ومن أئمة أهل فالإمام عبد العزيز بن يحي الكناني المكي المتوفي سنة 240هـ مشهور بتلمذته على يد الإمام الشافعي وتتلمذعلى السنة والجماعة - فلا غرابة أن تظهر فيه هذه القوة في المناظرة وفي الحجة والبرهان.
وأما مُنْاظره فهو المبتدع الضال بشر بن غياث المريسي وقد سُئِلَ عنه الإمام أحمد فقال: كان أبوه يهودياً . فماذا يتوقع من رجل كان أبوه يهودياً صباغاً في بغداد ثم ولد له بشر فدخل بشر في علوم الجدل وعلوم المنطق والفلسفة حتى برع في مناظرتها ومجادلتها، ولكنه كان متستراً مخادعاً، وكان يجالس العلماء والقضاة والفقهاء، وقد كفره كثيرٌ من علماء السلف منهم الإمام أحمد وقتيبة بن سعيد وغيرهما من الأئمة الذين حكموا بكفره وحرم الإمام أحمد الصلاة خلف بشر وما ذلك إلا لأنه كافر.
ومن أسباب كفره أنه يقول: إن القرآن مخلوق، وقد رد عليه الإمام عثمان بن سعيد الدارمي رداً مفحماً في كتابه المشهور، والعبرة التي نأخذها من رد الإمام عثمان على بشرٍ مهمة جداً ؛ لأننا عندما نجد الشبهات التي رد عليها الإمام الدرامي 0 ونقضها 0 ونقدها 0 في موضوع صفات الله تعالى نجد أن هذه الشبهات وهذه الأقوال هي التي تبناها الأشاعرة ووسعوها وعمموها 0
ولذلك يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : إن من تأمل في كلام الدارمي وما رد به على بشر المريسي يعلم أن تأويلات الأشاعرة هي تأويلات بشر ، وإذا عرفنا أصل هذا المذهب، وأنه يعود إلى بشر ، فلا غرابة بعد ذلك أن نعلم مخالفته لأهل السنة والجماعة ، ونعلم أن وراء التأويل في صفات الله تعالى والإلحاد فيها المؤامرة، والحقد والزندقة والنفاق ، وليس هناك من حجة أو برهان علمي أو عقلي. وقد ذكر الإمام الذهبي أن بشر المريسي لم يدرك الجهم بن صفوان وإنما أدرك تلاميذ جهم فتلاميذ جهم نقلوا التجهم إلى بشر فتلقفه بشر وكان الجهم بن صفوان مرذولاً مخذولاً وقتل بسبب مذهبه 0
وأما بشر فإنه مُكنَّ له في أيام المأمون فتمكن ، فتعود أصول وجذور البدع مثل بدعة التأويل وبدعة نفي الصفات ، وبدعة الإرجاء في مسألة الإيمان إلى بشر ومن بشر تعود إلى جهم .
فالحاصل أن الإمام عبد العزيز بن يحيى الكناني المكي لما بلغته مقالة القول بخلق القرآن قرر وعزم عزيمة العالم الذي يرى أنه لا بد أن يبرِّأ ذمته وأن يقيم الحجة وأنه لا يجوز له أن يكتم العلم : أن يرحل إلى بغداد ويناظر الخليفة ويقنعه ويقنع من في مجلسه ، فذهب إلى بغداد وكانت المناظرة بين يدي المأمون وكان مما دار فيها مما يتعلق بالقرآن 0 هذه المسألة التي ذكرها الشيخ هنا ، وهي أن بشراً وكذلك ضرار بن عمرو شيخ الضرارية وزميله يسمى برغوث من كبار المعتزلة المبتدعة ناظروا الإمام أحمد ، وكان هؤلاء هم بطانة المأمون وحاشيته ، وكأن هؤلاء كانوا يناظرون ويناقشون بالعقل والرأي والجدل وإلا فهل يعقل أن برغوثاً أوضراراً أو بشراً وغيرهم من النكرات يكون كالإمام أحمد في العلم أو في السنة ، إن الذي يتميز به ضرار أو برغوث أو بشر أو أمثالهم بالحجة العقلية في نظرهم وأنهم قرؤوا كتب الأوائل ومنطقهم وفلسفتهم فيستطيعون بذلك أن يفحموا الإمام أحمد أو الكناني أو أي إنسان 0
0 فلما تناظر عبد العزيز الكناني مع بشر بالقرآن وبالسنة أفحمه بطبيعة الحال لأن أولئك خلو من هذه الأمور جميعاً فعندئذ اقترح بشر وقال للمأمون : يا أمير المؤمنين ليدع مطالبتي بنص التنزيل ، لا يناظرني بالقرآن ولا بالسنة 0 ويناظرني بغيره 0 يعني : بالجدل العقلي 0 فإن لم يدع قوله ويرجع عنه ويقر بخلق القرآن الساعة وإلا فدمي حلال 0
فكان بشر واثقاً من نفسه ثقة قوية أنه في باب المناظرة بالعقل لن يستطيع الكناني ولا غيره أن يمشي معه ويجاريه 0 أما بالقرآن والسنة فنعم ! لكن نريد أن نناظره بغير التنزيل فوافق الإمام الكناني
وقال: لا يمكن أن أُقِرَّ له أو أُظهرَ أنني لا أُحسن أيضاً المناظرة العقلية 0
فقال له: نعم أوافق 0
فقال: تسألني أم أسألك ؟
فقال بشر : اسأل أنت وطمع فيَّ؛ لأنه قال ما الذي يمكن أن يسألني فيه ؟
فقال له الإمام الكناني : يلزمك واحدة من ثلاث، أي: لا بد لك أن تقر بواحدة من ثلاثة أمور قال ما هي؟
قال: إما أن تقول: إن الله خلق القرآن في نفسه، وإما أن تقول: إن الله خلق القرآن في غيره، وإما أن تقول: إن الله خلق القرآن مستقلاً بنفسه ، أي: أنه مخلوق آخر 0
فقال بشر : أقول خلقه كما خلق الأشياء كلها.
فهو يعلم أنه إذا التزم واحدة منها، فإن الجواب سيكون ضده ، فحاد عن الجواب ولم يواجه، ولهذا سمى الإمام عبد العزيز الكناني كتابه كتاب الحيدة ؛ لأنه كل مرة يمسك بشراً ممسكاً قويا فيحيد بشر عن الجواب ويمتنع وينقطع فيضطر المأمون إلى أن يتدخل ويقول: أجب أنت يا عبد العزيز فإن بشراً قد انقطع وأفحم وحاد عن الجواب 0
فقال له عبد العزيز : إن التزم أن الله خلق القرآن في نفسه فهذا محال لأنه قد جعل الله محلاً للمخلوقات تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً فهم ينكرون صفات الله عز وجل بدعوى أن الله لا يكون محلاً للحوادث بزعمهم، فهم ينفون عن الله تعالى صفة الغضب والرضا والنزول والاستواء، ويقولون: إننا إذا أثبتناها فقد جعلنا الله محلاً للحوادث ، فينفون هذه الأمور عن الله ! فكيف يقولون: خلق القرآن في نفسه إذاً : قد جعلوه محلاً للحوادث فقال : هذا محال
0 الثانية : فإن قال خلقه في غيره ، فيلزمه أن كل كلام في الدنيا هو كلام الله ؛ لأن الله خلق كلام زيد في زيد وخلق كلام عمرو في عمرو وخلق كلام بكر في بكر، وكل إنسان يتكلم فإن الله هو الذي خلق كلامه فيه فإذا كان كلام الله هو ما خلقه في غيره فكل متكلم إنما يتكلم بكلام الله ولا فرق حينئذ بين القرآن وبين هذيان من الهذيان ، وهذا الذي أشرنا إليه في الشبهة الماضية عندما قلنا : إنه لو صح أن يكون المتكلم متكلماً بكلام يكون في غيره لكان كل كلام في الدنيا هو كلام الله، كما لو كان يتكلم عمرو وننسب الكلام إلى زيد ونقول : هذا الكلام كلام زيد لكنه قام بعمرو، وهذا اللازم الذي فرت منه المعتزلة والأشعرية التزمه ورضي به الاتحادية كما قال كبيرهم ابن عربي :
وقال أيضاً: لمّا أن قال فرعون: أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى [النازعـات:24] قال: هذا كلام الله ، والمعتزلة وغيرهم لم يكونوا ممن يقرِّ بكلام الاتحادية ولا يوافق عليه، فإذاً لا يستطيعوا أن يقولوا: إن الله خلق كلامه في نفسه، ولا أنه خلق الكلام في غيره، وإلا لزمهم أن يكون كل كلام هو كلامه تعالى.
وأما الثالثة فلو قالوا: إن الله خلق القرآن قائماً بنفسه منفصلاً فهذا محال، أي: أن كلامه هو كلامه، ومع هذا خلقه خلقاً منفصلاً كما خلق السموات والأرض والجبال وفلان وفلان من الناس خلقاً منفصلاً قائماً بذاته، فيكون القرآن منفصلاً قائما بذاته فيكون هذا محال؛ لأن الكلام لا يكون إلا من متكلم، والإرادة لا تكون إلا من مريد، والعلم لا يكون إلا من عالم، وأي صفة من هذه الصفات لا بد أنها متعلقة بذات، ولا يمكن أن تكون هذه الصفة ذاتاً مستقلة.
فمثلاً نقول: إن علم عبد الله، هل يمكن أن يكون علمه شيئاً مستقلاً بذاته وعبد الله شيئاً مستقلاً بذاته ويكون علمه في الخارج لا يمكن ما دام أنه منسوباً إليه موصوفاً به، فإن الصفة لا تكون مستقلاً منفصلاً عن ذاته
ولو أن المعتزلة تأملوا حقيقة في هذه الحجة لوجدوا أنها ملزمة وأنه ليس لهم وراءها أي شبهة، لكن القضية ليست قضية إقناع ولا حجة، هذه هي مشكلة الأنبياء مع أممهم، ومشكلة الدعاة مع المدعوين، ومشكلة أهل السنة مع المبتدعة دائما في كل زمان ومكان.
فالمسألة مسألة عناد واستكبار وتمرد وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ [النمل:14] فمهما جاءتهم من الآيات وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِهَا [الأنعام:25] ومهما نوظروا به من الحجج فإنهم لن يهتدوا وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ [الحجر:14، 15] فمهما يعطون: إن فتحت لهم في الأرض أنفاقاً فمشوا فيها، وإن عرج بهم في السماء، ولو رأوا الجنة والنار؛ لقالوا سحر محمد أعيننا فرأينا أشياء ثم لما ذهب عنا السحر ذهب ما كنَّا نرى، ليس هناك مجال لأن يقتنع من لم يرد أن يهتدي.
فمن لم يوطن نفسه على الاقتناع، وعلى قبول الحق فإنه لن يقتنع، ومن طمس الله بصيرته، وأعماها عن الحق، فإنه لن يقبل 0 ولهذا لم يقبل بشر ، ولم يقبل المأمون نفسه بعد أن سمع هذه الحجة وبعد أن رأى كيف انقطع بشر واستيقن من كلام الإمام الكناني فاستمر في الأمر وأمر أتباعه بأن يأخذوا الناس بقوة الحديد والنار، وأن يعذبوا ويمتحنوا العلماء واحداً واحداً؛ لكي يقولوا راغمين صاغرين: إن القرآن مخلوق وإلا فالويل والعذاب الشديد لمن لم يقر بذلك .
ومما له علاقة بهذا الموضوع (دحض حجج المريسي في القول بخلق القرآن ) الموادّ التالـيـة:
من شرح العقيدة الطحاوية (24) وكل ذلك موجود في كتاب الحيده
وانا اقول ان الحال هذه الايام 0 يكاد يعود من خلال الحيدري ووعد اللامي من علماء الشيعه نستجير بالله 00


المصدر موقع الشيخ الدكتور سفر الحوالي

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-13-2011, 11:58 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية سعيد راشد
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
سعيد راشد is on a distinguished road


 



أبا صالح

موضوع جدير بالاطلاع وخاصة أن مصدره موقع الشيخ : سفر عبدالرحمن الحوالي.
الذي درّسته بالصف السادس عام 1385هـ بالمدرسة الرحمانية بقذانة،
وحصل لي معه مواقف لاتنسى كانت السبب في تبخر حلم الدكتوراه الذي حلمتُ به يومًا ما.

افتح هذا لرابط للاطلاع:

http://www.sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=5788

وكما تفضلت فإن كمال الحيدري وغيره من المعممين الشيعة؛
ينتهجون نهج المبتدع الضال بشر بن غياث المريسي ونهج المعتزلة.
نسأل الله أن يهديهم سواء السبيل ، أو يرد كيدهم إلى نحورهم ، ويكفي الإسلام والمسلمين شرورهم.

أرجو من الله لي ولك حسن الخاتمة، وأعطاك الله العافية التامة.
متمنيًا لفكرك وقلمك التألق والإبداع المستمرَين.. حفظك الله رب العالمين.




دمتَ بود ولكَ الورد.



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-13-2011, 06:02 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 

أبو صالح



وجعل ما تقدمهُ في ميزان حسناتك

دمت بخير

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-14-2011, 02:53 PM   رقم المشاركة : 4

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد راشد مشاهدة المشاركة


أبا صالح

موضوع جدير بالاطلاع وخاصة أن مصدره موقع الشيخ : سفر عبدالرحمن الحوالي.
الذي درّسته بالصف السادس عام 1385هـ بالمدرسة الرحمانية بقذانة،
وحصل لي معه مواقف لاتنسى كانت السبب في تبخر حلم الدكتوراه الذي حلمتُ به يومًا ما.

افتح هذا لرابط للاطلاع:

http://www.sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=5788

وكما تفضلت فإن كمال الحيدري وغيره من المعممين الشيعة؛
ينتهجون نهج المبتدع الضال بشر بن غياث المريسي ونهج المعتزلة.
نسأل الله أن يهديهم سواء السبيل ، أو يرد كيدهم إلى نحورهم ، ويكفي الإسلام والمسلمين شرورهم.

أرجو من الله لي ولك حسن الخاتمة، وأعطاك الله العافية التامة.
متمنيًا لفكرك وقلمك التألق والإبداع المستمرَين.. حفظك الله رب العالمين.




دمتَ بود ولكَ الورد.




انا اصدق ذلك ومقتنع به ولكن البعض لا يصدق لان من يراك 0 يقتنع بان الشيب لم ياتيك الا زائرا 0 انت الشباب وانت الباب للشيم 0 بارك الله في صحتك وعمرك 00 وانا اتقبل شهادتك باعتزاز 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-14-2011, 02:59 PM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية مشاهدة المشاركة
أبو صالح



وجعل ما تقدمهُ في ميزان حسناتك

دمت بخير


بارك 0 الله في صحتك وعمرك وجزاك الله خير 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-14-2011, 03:45 PM   رقم المشاركة : 6

 

جزاك الله خير يااخي ابوصالح وجعل ماتقدمه في موازين حسناتك دمت بالف صحه وعافيه

 

 
























التوقيع

[/URL]

   

رد مع اقتباس
قديم 01-15-2011, 05:00 PM   رقم المشاركة : 7

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصيميه مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير يااخي ابوصالح وجعل ماتقدمه في موازين حسناتك دمت بالف صحه وعافيه

اشكر لك نبل مشاعرك واحساسك وجميل دعواتك لا عدمتك 00


 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-17-2011, 10:50 AM   رقم المشاركة : 9

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف الإسلامية مشاهدة المشاركة

نفعني الله بما اقدم وبصادق دعوتكم 00

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:26 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir