اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيق الدرب
					  
				 
				الزنى نزوة عابرة يزينها الشيطان لضعاف النفوس ،  
 
الله أعطى للإنسان عقلا يميزه عن سائر المخلوقات ، ولو كانت الأمور فوضى لضاعت الأنساب واختلط الحابل بالنابل  
وفي الحديث الشريف أو بما معناه ( وفي بضع أحدكم صدقة قالوا يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر ؟ 
قال نعم أرايتم لو وضعها في الحرام أكان عليه وزر ؟ قالوا نعم ، قال كذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر ) 
وحينما تفشى هذا الفساد سلط الله على عباده الأمراض مثل : الزهري ، والإيدز  
وهذا الأخير لم يكتشف له دواء ناجعا حتى الآن . قال تعالى ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم  
أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين )  
وقال تعالى في سورة الفرقان الآية 68: ( والذين لايدعون مع الله إلاها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق  
ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما ) ( يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا ) . 
وعندنا مثل يقول : ( عش بامانك طول زمانك والخيانة فرد ليلة ) 
فلنغض الطرف عن المحارم ولنقنع بما أتانا الله فالنظرة الأولى لك والثانية عليك . 
وقال الشاعر : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي **** حتى يواري جارتي مأواها 
وقال آخر : أعشى إذا ما جارتي ظهرت **** حتى يواري جارتي الخدر  
شكرا يا أخ نايف على أن تطرقت لهذا الموضوع نفع الله به ولك أجره إن شاء الله .   
 
  
			
		 | 
	
	
 اكرر الشكر لك لقناعتك واثراك لهذا الطرح 0 وما نسمعه من عجايب كان الضحايا فيها من الاقارب 0 نستجير بالله اذي يحفظني واياك من كل سؤ وشرفتني مداخلتك ولك التحيه 00