اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عجير
					  
				 
				   
نزولا عند رغبة أستاذي القدير سعيد راشد والحاحه بدخولي هذه الساحة مع أني لاأجيد التعامل معها ومع مرتاديها وجدت نفسي مضطرا لتلبية دعوته ، 
			
		 | 
	
	
  أبا عبدالله
أهلاً وسهلاً بمن جانا وشرَّفنا............................................... محمد: أسعدتنا، والكل فرحانا
آمَالنا أن تُشـَــاركـَنا وتتحــفنا ............................................... بمَــا لديك فإنَّ الوقـتَ قدْ حانا
	اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عجير
					  
				 
				  
ولعلنا نضعها تحت مسمى ( أعجب العجائب ) حتى نهتدي إلى إسمها الحقيقي وإسم قائلها والكرة الآن في مرماكم يامرتادي هذه الصفحة لعلنا لدى أحد منكم نجد ضالتنا ، وفقكم الله . 
			
		 | 
	
	
 
 بالبحث في عمنا قوقل وجدت في كتاب البداية والنهاية الالكتروني ما يلي:
 ((((
الكتب » البداية والنهاية	 » ثم دخلت سنة إحدى وستين وخمسمائة
ما وقع فيها من الأحداث
من توفي فيها من الأعيان
مسألة: الجزء السادس عشر	  ..................................................  .......   التحليل الموضوعي
وَمِمَّنْ تُوُفِّيَ فِيهَا مِنَ الْأَعْيَانِ : 
عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْحُسَيْنِ 
بْنِ الْجَبَّابِ الْأَغْلَبِيُّ السَّعْدِيُّ الْقَاضِي أَبُو الْمَعَالِي الْبَصْرِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الْجَلِيسِ ; لِأَنَّهُ كَانَ يُجَالِسُ صَاحِبَ مِصْرَ ، وَقَدْ ذَكَرَهُ الْعِمَادُ فِي " الْخَرِيدَةِ " وَقَالَ : كَانَ لَهُ فَضْلٌ مَشْهُورٌ وَشِعْرٌ مَأْثُورٌ فَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ : 
وَمِنْ عَجَبٍ أَنَّ السُّيُوفَ لَدَيْهِمُ...................................... تَحِيضُ دِمَاءً وَالسُّيُوفُ ذُكُورُ 
    وَأَعْجَـبُ مِنْ ذَا أَنَّهَا فِي أَكُفِّهِمْ...................................... تَأَجَّــجُ نَــارًا وَالْأَكُفُّ بُحُــورُ
 )))
وإليك الرابط الذي به الكلام السابق:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...d=59&startno=1
أبا عبدالله يقول المثل:
"
 أول الغيث قطرة ثم ينهمر "
نحن في انتظار انهمار الغيث، فلا تضن علينا بذلك الأسلوب الأدبي البديع،
فالمجال أمامك هنا واسع متعدد الخيارات:
 ( شعرعمودي فصيح، شعر التفعيلة، والحر، والشعر النبطي، والقصة القصيرة، والخاطرة، ومن مذكراتي اليومية في الحياة، دراسات أدبية، التعريف بأديب أو شاعر مع شيء من إنتاجه ، و ...و... إلخ). تدلل واختر ماتميل إليه، وابحر بمحبيك في بحار الأدب المختلفة.
دمتَ بود ولكََ الورد.