.
     
       | 
      | 
       | 
     
     
      | 
               
أخي الفاضل : أبـــــو ناهــــــل 
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
وصولك إلى مشاركتي في حدِّ ذاته أسعدني وسرَّني . 
ولكن ثناؤك وبطريقة مختلفة ذاك ما زادني سروراً وسعادةً . 
يا أخي أنت أوشكتني أن أقع في المحذور ألا وهو الغرور ؛ 
( أعوذ بالله من الغرور ) ؛ فبإسلوبك المعسول ثناءاً وإشادةً 
أغريتني ، وقد أحطتني بما لم يُحِطْني به غيرك في هذه المشاركة 
من ألفاظ ذهبية ، وطوَّقتني بطوق ٍمن عباراتٍ الماسية  تفوح إعجاباً وثناءاً 
وأشكرك لدعائك لأكرم بالعودة سالماً متفوِّقاً بإذنه تعالى 
 متنمنياً لك التألق والاستمرار .    
 
وأهديك أطيب وأزكى تحية ودٍ واحترام 
 
 
    | 
      | 
     
     
       | 
      | 
       | 
     
     
.