باكتب عـ اوراق الشجر

لْآ يوجدّ فيَ العآلم من هو " مُخّطئ " على الدّوآم
فــَ حتى [ الساعة المتوقفة ]
تكون علىْ حقٍ مرتين فيْ اليوِم الوَاحدّ = )
.................

 

 

يا [ ياسميـن ] ..,
عمري .. ماعرفت [ اليــآس ] ..
مثل هالناس ..

بس هذا اليـآس ..





يـآس..ميــن ؟!

 

 

._____♥♥♥♥♥♥♥♥_________♥♥♥♥♥♥
____♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥______♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
___♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥___♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
___♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥_♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
___♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
____♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
_____♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
______♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
_________♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
___________♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
_____________♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
______________♥♥♥♥♥♥
_______________♥♥♥♥
_______________♥♥♥
______________♥♥
_____________♥
___________♥
【 أξـيش آבـبگ
. و آξـشقگ للنهايـہ ! 】

 

 

أدِرْ مهجة الصبح

واسفح على قلل القوم قهوتك المرْةَ المستطابة

أدر مهجة الصبح ممزوجة باللظى

وقلّب مواجعنا فوق جمر الغضا

ثم هات الربابه

هات الربابه :


محمد الثبيتي

 

 

آه ياحبيبي
ماأريدك تسقط على ذاتك الشامخة هرطقات أنثى تنحت من ذاكرتها المتحجرة تمثال آلام
تعاتبه وتلمعه وتطلب إليه الخروج تحت أشعة شمس الحقيقة ليصطلي بهجير يوم قائض من أيام خيباتها المحتدة
آه ياحبيبي
ماأردت سوى التخلص من براثن خيباتي مع ذلك التمثال الأصم
فارحم ولاتزدن عذاباً فمازال قلبي ينتحب ويقطر وجعاً
وصلواتي لم تقبل بعد في محراب التأسي
وتعبي لم تشف مفاصله ولم تجف أدمعه

 

 

لبـــــــــــيه ياغالي بألفين لبيه
من قاصي الأكوان لابعد مدايه
يامن على بالي خطاويه تهديه
من جوف غيم ابها يشاغب سمايه
افرش له اهداب الغلا ثم اغطيه
ويقول لي بردان وانتي منايه

 

 

.
.
.

جيت وألا رحت ..
أبَد مامِنْ جديد
قربك إنت هَمْ ,
وفراقِـك نكاده ,
مُو أكيد أنسَــاك ..
بَس إنَّ الأكيد
مِنْ عرفتِك ما عَرَف قلبي السعاده


قِلتْ: مَليُــونْ مَرَّهـ ..
يا حبيبي أبيك
وإنتْ لاهي بغيابي ..
وما بغيتْ الوصل
قلبي عافِكْ ,
وعِينــي لاتظنها عليك
ماتْ إحساسي مِنِّكْ هذا كِلْ مـا حصل
ما يضحِّك كلامي .. هذا عِلْــمٍ يجيك
لا تِجينــي ...
وحتَّى فِيني .. لا تتصل بالأصل ..

كان قلبي مَيتٍ .. مشتريك
كِنت فصلْ بحياتي .. وإنتهى هالفصل
ضاع عُمْري بغيابك بالغـلا محتريك
قلبي ياما تحَمَّلْ .. لِين حَدَّهـ وِصل
صَدِّقْ إنْ قِلتْ ..
إنِّي لو تِجـي ما أبيك
إنتْ نِسْخة مَشاعِر ~
وكِنتْ أظنِّكْ أصل ..!

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

 

 

وعدت إليك ياأبتي
وكنت أظنه يأتي
بألعابي
وأثوابي
وظلٌ كان يجمعني مع أمي
مع أختي
وبنت قريب والدتي
ولكني صحوت
ولم أجد إلا ثراك يمد لي يده
معطرة
وحرف لاكني وجعه
نذرته مابمملكتي
فكنت أبي
فهاك قصيدتي
إهداء ياأبتي
على قبرك سلام
من يمامة قلبي المتعب
وهذي إليك بعض
قصيدة منّي على رمسك
كتبت بمائها الهتان
ملهمتي



مرحباً بك أيها الساري

 

 

حتى منفضة السجائر تبقى تحتضن رماد آخر سيجارة له
حين يؤوب إلى سفح جبله المقدس يتلو تعاويذ الدموع
ويرتمي في حضن الليل مشتعلاً باللوعة
قال لها ذات أمسية عندما تودين إغلاق نافذتك سيدتي
فابعثي إلىّ بمنديلك الذي رسمتي عليه قلبينا فلاتشقيه إلى نصفين
فإني لا أعذرك إن احتفظت بقلبك نائاً عن شقه الأيسر عندي
ودعيني سأتوسدك طيفاً لأقرأ رسائلك وأسكب الدمع مدراراً
حتى لايرتد إلى طرفي بعد العمى000

 

 

ليس سراً
أن تغادرني المواسم دون
أوراقي ومحبرتي القديمةْ
ليس سراً أن أغنّيك وتملأني
سعادة بعد أن كنت يتيمةْ
ليس سراً ياحبيبي
أن تحب البحر مثلي
ونراه بهجتينا
فيه روحينا مقيمةْ
ليس سرّاً أن أقول الحب نعمة
إنّما الواشون في أمدائه
يشنقون الروح في أبشع جريمةْ