يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-20-2010, 07:25 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

الحبيب سعد الحديث معك ومنك لايمل فقصتك اليوم تتحدث عما كنا عليه من طاعة عمياء

لوالدينا ولاعمامنا وماحدث في قصتيك لخير دليل على ذلك واتمنى من شباب اليوم الاطلاع


لتعم الفائده وليعلم الجميع ان رضاء الله من رضى الوالدين وان احترام الكبير والعطف الصغير

امر واجب النفاذ يحتمه علينا ديننا تقبل مروري ايها الحبيب وفقك الله ورعاك

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

قديم 09-20-2010, 07:40 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


الأستاذ القدير : سعد بن محمد دوبح (أبامحمد)
هاأنت وبشيء من الوصف الجميل والدقيق تميط اللثام عن حقبة
سمعنا عن شظف عيشها وقسوة ظروفها واستقرار ثوابتها
نسمع أيضاً أنّ الحياة دروس ونجد انّ ذلك يتحقق وبنوع
من الفعالية في تلك الأزمنة .
أستاذي : لاتحرمنا من هذا النبع العذب المتدفق من الذكريات
والله أسأل أن يتقبل صيامك وقيامك ويرحم والدينا ووالديك وعيدك مبارك .

 

 
























التوقيع



   

قديم 09-20-2010, 10:56 PM   رقم المشاركة : 3

 

حياك الله يا ابا محمد وحيا ذكرياتك :
ما اخفيك ودي يكن انك تأخرت قليلا في نشر الحلقة الخامسة لنتمكن من زيارتك زيارة تعزيرية برفقة قائد المليشيات الرحبانية بن ناصر وصحبه الكرام بقية فرقة حسب الله لكن حظك جيد ونفذت بريشك هذه المرة .
نعود لموضوع المهمات الصعبة وما ذكرته في الحلقة الخامسة وما يثير الدهشة تلك الثقة الكبيرة من قبل الآباء وتلك الطاعة العمياء من الابناء ناهيك عن ذلك الكرم الحاتمي من راعي تلك الاسرة الكريمة الاصيلة عائلة بن مشرف والذي لم يتردد في تقديم ذبيحة لطفل صغير كان يكفيه عشاء يسير لكنه الكرم والتمسك بالمبدأ الضيف ضيف مهما كان واكرامه واجب .
وانا اعرف اناسا حالتهم المادية في ذلك الوقت لم تكن على ما يرام بل سيئة جدا وتجدهم يستدينون قيمة الذبيحة ويكرمون ضيوفهم وهم في امس الحاجة إلى من يتصدق عليهم لكنه الكرم المتأصل في نفوسهم رحمهم الله .
شكرا لك يا ابا محمد فانت تقدم لنا صورا مشرفة من ماضينا وشكرا أن ذكرتنا بهذه الاسرة والتي تربطني ببعض ابنائها زمالة وصداقة وثيقة .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 09-21-2010, 02:39 PM   رقم المشاركة : 4

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن مشاهدة المشاركة
حياك الله يا ابا محمد وحيا ذكرياتك :
ما اخفيك ودي يكن انك تأخرت قليلا في نشر الحلقة الخامسة لنتمكن من زيارتك زيارة تعزيرية برفقة قائد المليشيات الرحبانية بن ناصر وصحبه الكرام بقية فرقة حسب الله لكن حظك جيد ونفذت بريشك هذه المرة .
نعود لموضوع المهمات الصعبة وما ذكرته في الحلقة الخامسة وما يثير الدهشة تلك الثقة الكبيرة من قبل الآباء وتلك الطاعة العمياء من الابناء ناهيك عن ذلك الكرم الحاتمي من راعي تلك الاسرة الكريمة الاصيلة عائلة بن مشرف والذي لم يتردد في تقديم ذبيحة لطفل صغير كان يكفيه عشاء يسير لكنه الكرم والتمسك بالمبدأ الضيف ضيف مهما كان واكرامه واجب .
وانا اعرف اناسا حالتهم المادية في ذلك الوقت لم تكن على ما يرام بل سيئة جدا وتجدهم يستدينون قيمة الذبيحة ويكرمون ضيوفهم وهم في امس الحاجة إلى من يتصدق عليهم لكنه الكرم المتأصل في نفوسهم رحمهم الله .
شكرا لك يا ابا محمد فانت تقدم لنا صورا مشرفة من ماضينا وشكرا أن ذكرتنا بهذه الاسرة والتي تربطني ببعض ابنائها زمالة وصداقة وثيقة .
المهلّي ما يولّي ، أبو ياسر فارس الذّكريات وصاحب الأسلوب المُميّز في السّرد لأيّام خوالٍ وزمانٍ فات فحيّاك الله يا صاحب الأوّله وعلى ما يقولون صاحب الأوّله ما يلّحق ( باللّهجة البدويّة )
أنا شممت المؤامرة يالحبيب وعلمت أنّ هناك خطّة مرسومة ومدروسة لهجوم مباغت بأسلحة غير تقليديّة فبادرت بعمل اللاّزم وإنقاذ ما يمكن إنقاذه فرفعت الرّاية البيضاء واستسلمت للأمر الواقع ! وآهي ماهي مِن عوايدي لكن الكثرة تغلب الشّجاعة والعدوّ شرس ويحتاج إلى ترويض ومداراة ! فنفّذت المطلوب فوراً والسّلامه غنيمه .
نعود إلى ما ذكرت يا أبا ياسر فالكرماء لا يهمّهم الضّيف كبيراً كان أم صغيراً لأنّ الكرم يجري في عروقهم مجرى الدّمّ ! ويغلب على سلوكهم فتراهم يتمنّون قدوم الضّيف ويستبشرون به ويعتبرونه رحمة للعِيال لا يهمّهم خسارة أو نقص مِن مال وهاتين الخصلتين هما شعار البخلاء !!! مع أنّ ديننا الحنيف يحثّنا على إكرام الضّيف { فعن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه ) رواه البخاري و مسلم . } وما فعله بن مشرف معي كان مثار إعجابي واستغرابي في نفس الوقت ثمّ انجلى ذلك كلّه بعد أن عرفت مكانة البيت وعظمة الرّجال عِندما عُيِّنت أوّل ما عُيِّنت مدرّساً بمدرسة خَــفه وبني حِــده فالحمد لله على معرفة الطّيّبين .
ثنائي وتمنّياتي لك يا أبا ياسر لا ينقطعان وأشكر الله أن وهبني زميلاً وصديقاً مخلصاً هو أنت يا أبا ياسر فإن المحبّين الصّادقين المخلصين في هذا الزّمان نادرون وقليلٌ ماهم !

 

 

   

قديم 09-20-2010, 11:52 PM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوناهل مشاهدة المشاركة

الأستاذ القدير : سعد بن محمد دوبح (أبامحمد)
هاأنت وبشيء من الوصف الجميل والدقيق تميط اللثام عن حقبة
سمعنا عن شظف عيشها وقسوة ظروفها واستقرار ثوابتها
نسمع أيضاً أنّ الحياة دروس ونجد انّ ذلك يتحقق وبنوع
من الفعالية في تلك الأزمنة .
أستاذي : لاتحرمنا من هذا النبع العذب المتدفق من الذكريات
والله أسأل أن يتقبل صيامك وقيامك ويرحم والدينا ووالديك وعيدك مبارك .
الحبيب أبو ناهل إبن حبيبنا أبو عبد الله
كلّ عام وأنتم بخير ووالدك ومَن يعزّ عليكما كما وأسأله جلّ وعلا أن يتقبّل مِنّا ومنكم الصّيام والقيام وصالح الأعمال .
وأنا جِدّ سعيد بمداخلتك هذه رغم إعترافي بتقصيري في التّواصل مَع المحبّين وأنت مِنهم ولا شكّ فالصّحّة لا تساعِد والمعرفة باستخدام هذا الجهاز تحتاج عِندما أطلبها إلى مساعِد ويتعذّر عليّ ذلك في كلّ حِين ! وهل تصدّقني يا أبا ناهل أنّني أهتم للرّدود أكثر مِن المشاركة فأنا قليل المتابعة وارتياد النتّ ! وما ذلك إلاّ لظروف الله يعلمها ! وحسبي مِن الأحباب الدّعاء والمعذرة .
أمّا ذكرياتي هذه فهي تسري على جيلي والجيل الّذي سبقنا وما ذكرت لكم إلاّ النّزر القليل مِنها وقد عاشها الآباء والأجداد قبلنا وكلّما أوغلنا في القِدَم كانت المعاناة أكبر فالحمد لله على كلّ حال .
أشكرك على المداخلة مع الوعد مِنّي بالإستمرار في سرد ذكرياتي إن شاء الله نزولاً عِند رغبة الطّيبين المحبّين بمنتديَيْ رحبان وساحات وادي العلي ورزقنا الله وإيّاكم الإخلاص والصّدق في القول والعمل والإعتقاد .

 

 

   

قديم 09-20-2010, 11:23 PM   رقم المشاركة : 6

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح مشاهدة المشاركة
الحبيب سعد الحديث معك ومنك لايمل فقصتك اليوم تتحدث عما كنا عليه من طاعة عمياء
لوالدينا ولاعمامنا وماحدث في قصتيك لخير دليل على ذلك واتمنى من شباب اليوم الاطلاع

لتعم الفائده وليعلم الجميع ان رضاء الله من رضى الوالدين وان احترام الكبير والعطف الصغير
امر واجب النفاذ يحتمه علينا ديننا تقبل مروري ايها الحبيب وفقك الله ورعاك
بارك الله فيك يا أبا خالد ومرورك يشرّفني ويحفّزني دائماً وكما ذكرت فما كُنّا عليه سابقاً يجعلنا نترحّم على جيل الحاضر إلاّ مَن رحم الله وكانت لديه بذرة مِن أخلاق أو حياء أو تأثّر بما رءاه أو سمعه مِن فضائل التّربية الحقّة والتزم بالواجبات وأعطى الحقوق لأصحابها فستجده هادياً مهديّاً ويسير في الإتّجاه الصّحيح إذ أن سوء الخلق والبعد عن هذه الفضائل دخيل على مجتمعاتنا وعاداتنا وتقاليدنا الإسلاميّة الصّحيحة وموروثنا الّذي نفخر فيه !
أشكرك على المداخلة وأدعو الله أن يصلح لنا النّيّة والذّرّيّة وأن نرى هذا الصّلاح على شبابنا جميعاً وعلى أرض الواقع .

 

 

   

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir