مخيم بوابة مكة المكرمة ( الثالث ) وساعة البسط لا تفوتكم

لكل مخيم ميزة ونتائج

في المخيم الأول كان الهدف التواصل بين الجميع وقد تم
ولله الحمد فبات غالبية أهل الوادي وأصدقائهم ومعارفهم من خارجه
يعلمون موقعه ويخمنون متى سيقام .

في المخيم الثاني
كان للتعريف بالموروث الشعبي قصب السبق
فمورست العرضة واللعب والمسحباني والألوان الجنوبية
وحضر للمخيم كوكبة من الشعراء من غامد وزهران وبلغت
ليالي السمر أربع ليال رغم أنّ مدة المخيم أسبوعين .

في مخيم هذا العام تجلّى الوفاء بأبهى صوره
بداية بالدعاء لمن فارقونا ومروراً بالإنطلاق الجماعي
من المخيم لحضور إحدى المناسبات في الطائف
ثم بلمسة الوفاء التي قدمهما الكبيرين مقاماً ومواقفاً
نايف وصالح إبني عوضه حفظهما الله تجاه أعمدة المخيم حفظهم الله
ونهاية بحضور شخصيات لمن نشاهدهم من عشرات السنين
رغبة منهم ووفاءً للوادي وأهله .
والأهم أنّ المخيم زيد في مدته أسبوع وذلك دليالً على نجاحه .

المسألة ليست تنظير بل واقع معاش لمسناه بشكل يومي مما
يجعلني أثق أنّ المخيم الرابع بإذن الله ثم بجهود المخلصين
من أبناء الوادي سيكون غير .

شكراً للجميع .

 

 

النص للغالي ابو اديب

أنا أقول أن هناك من هم خلف الكواليس يدفعون عجلة النجاح معنويا وماديا وهم كُثر ولله الحمد والقائمة تطول لو استعرضت الأسماء ناهيكم عن الأسماء والوجوه التي ترونها من خلال التقارير اليومية فهؤلاء لا احد ينكر ما قدموه من جهود لإنجاح المخيم يكفي تجشمهم الصعاب وحضورهم يوميا سواء القادمين من جدة أو مكة أو الطائف أو من غيرها فضلا عن الدعم المادي الذي قدموه وما قاموا به من خدمات داخل المخيم ..
ولن أكيل لهم من كلمات الشكر والثناء لأنني لن استطيع أن أوفيهم حقهم مهما قلت وهم ما كان هدفهم استجداء العواطف بعملهم هذا لينتظروا كلمة شكر إنما كان ما يدفعهم لذلك حبهم في مد جسور الود والحب والتقارب من خلال تجمع كهذا .
فشكرا مليون مرة لمن ساهم بالجهد والفكر والحضور والمال في إنجاح مخيم ساعة البسط فقدقضينا به ليالي جميلة لاتنسى وتعرفنا على الكثير من الإخوة الأعزاء .

 

 

الحقيقه مهما قلنا وتكلمنا لن نوفي رجال ساحات وادي العلي حقهم فالكل إخوان وأحباء
تجمعهم الأخوة الصادقه والمحبه الحقيقيه 0
والفضل لله ثم لمؤسسي منتدى ساحات وادي العلي في إستقطاب هذا الجمع الكبير للعام
الثالث على التوالي (في مخيم ساحات وادي العلي ) من وادي العلي ومن غامد ومن القبائل الاخرى بالإضافه للطلعات الشهريه والعيد الجماعي الأول والذي لم يكن ليتم كل هذا
لولا طيبتهم ونقاء سريرتهم وفق الله ابناء وادي العلي كافه وسدد على الخير خطاهم
وكل الشكر والتقدير لمن جعل ابناء الوادي كالجسد الواحد وأتمنى من الجميع دعمهم
معنويا بالحضور والمشاركه فلقد عرفت إخوان لي من ابناء وادي العلي عن طريق
الساحات والمخيمات والطلعات لم أكن أعرفهم قبل هذا العمل الجبار فمهما قلت وقلت
لن أوفيهم حقهم أبدا ولكن نسأل الله أن يجازيهم كل خير والله الموفق 0