يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-26-2011, 08:25 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 



1- أنا أعرف أن السباحة ضد التيار شاقّة،

وكل المصلحين العظام تحركوا في ظروف لم تكن مواتية،

لكنهم بالصدق والعزيمة والثقة بالله - تعالى - استطاعوا إحداث تغييرات كبيرة ومهمة في الواقع،

ولن يكون من الصواب الاستسلام للانحلال والخوف من تكاليف التغيير.



2- إن بداية كل علاج تتجسد في الإحساس بالمشكلة،

والاعتراف بها، وتسليط الضوء عليها، وبناء وعي عام حولها،

وإن على الدعاة والوسائل الإعلامية المهتمة بصلاح المراهقين والشباب المساعدة على ذلك.


3- يجب أن نوقن أننا لن نستطيع جذب الجيل الجديد بوسائلنا القديمة،

ولذا فلا بد من تجديد دور المسجد ليصبح أكثر من مكان لأداء الصلاة،

بل ليصبح بمثابة مركز ثقافي يقدم العديد من المناشط المهمة، ولعل من تلك المناشط:


أ - دروس تقوية في المواد الصعبة،

يقدمها أساتذة مشهود لهم لطلاب المتوسطة والثانوية احتساباً للأجر من الله تعالى.


ب - إيجاد ملاحق للمساجد تتوفر فيها بعض الألعاب المسلية والمفيدة مما يستهوي الفتيان، وينال إعجابهم،

ويكون ذلك تحت إشراف مربين فضلاء، وقد رأيت ذلك فعلاً في أحد البلاد، ورأيت آثاره الإيجابية.



4- لابد من القيام بحملات إعلامية واسعة النطاق تحث الآباء على اصطحاب أبنائهم إلى المساجد،

وتحث المصلين على الترحيب بالأطفال المميزين والمراهقين وإكرامهم والاهتمام بهم.



5- إجراء حوارات موسعة مع الفتيان والشباب حول أهمية صلاة الجماعة،

ودلالتهم على بعض الأساليب التي تُعينهم على الالتزام بها.



6- التشجيع والجاذبية والتوعية والإقناع

هي الوسائل الصحيحة والملائمة لاسترجاع ما فقدناه من قيم عزيزة وسلوكيات جيدة




الدكتور عبدالكريم بكار






.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-26-2011, 09:49 PM   رقم المشاركة : 2

 


وبنشاء ناشئي الفتيان فينا 00 على ما كان عوده أباه
الواقع انه شيء مؤلم ترى الآباء يذهبون إلى المسجد وابناهم وأبناء إخوانهم وجيرانهم يلعبون في الشارع ولا من ناصح ولا منتقد ولا مبلغ 0 وقد كانت تحرق عمايمنا في باحة المسجد إذا تخلفنا 0
أمروا الأبناء بالصلاة في سبع وضربهم في عشر وهم دون سن التكليف ولكن للتعود والممارسة 0 والآن فقدت القدوة والله المستعان 0 موضوعك جدير بالأخذ به لمن وعى فجزآك الله خير 0 0

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir