ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

تكاثرت الضباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد

خالي أبو ياسر يشرق ويغرب ويروح ويجي ويعود لنه عند راتب الدكتورة

وش دخل باسم الله في عشانا آشوف عيونك كبرت تراني ما هلا صابر والا تعرفني إذا حمي الفطيس

قصدي الوطيس والله ماينصفنى الموطى لأعود أخابط بايدي

فإنا نورد الرايات بيضا ونصدرهن. ..مدري وش لونها

وأرجو أن يعرف ذلك غرم الله أيضا ما عيني أعيد كلامي لا وصلت عنده

آسف. ... تذكرت خالي علي وشماله وتهديده ويبدو إني نسيت نفسي

خلاص عدو لي هذه الحماسة اللي جات غصبا عني وأنا إن شاء الله أكون عندكم في أقرب وقت

أسلم على راس خالي وأحب خشمه بغيت أقول خمشه وأنشده عن نديده البس لا يكون هو اللي صفقه بن عجير بالساكتون

وأنا متعمد أنشده عن البس عشان أشوف الشجاعة اللي جات عليه وما خذتم حقكم من الرجال يذبح بسكم اللي ما قدر فيه الحنش

على الأقل ترضون أبوكم قعد يمرض البس أسبوع ويوم تشاوى وانوس العافية تلقاه اللواء بالبندق وعودت تدور عندي على راتب الدكتورة

وش ته الحكم...... خلاص باسكت وآجي أسلم على راسك يا خال ولو ان ودي بحنش بير اللفج يكن بيفزع معي وياهب معي نقرة على راسك ما هلا نقرة

وانحن من اللي يدمسون ما انحن من اللي يحرثون والله ما هي رخامة مني ولكنها شمال الريس الله لا يحدكم عليها