ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

قصص في غاية الروعة والإنسانية سواء التي سردها الأستاذ عبدالحميد بن حسن
أو التي سردها الأستاذ عبدالرحمن بن صغير
وبالنسبة لأبي خالد فقد كنتم نعم الأهل والجيران في جبل السيدة في تلكم الحقبة الرائعة بروعة وبساطة وشهامة ناسها
وأذكر في صغري ابنة العم علي بن صغيّر شافاه الله تعالى الصغرى والتي توفيت والدتها أم عبدالله وعزيز وغازي وطارق بعد ولادتها بأيام
فأخذتها والدتي إلى بيتنا حتى ينفض العزاء لثلاثة أيّام وعندما جاءت شقيقتها الكبرى لتأخذها برفقة والدها العم علي بن صغير عافاه الله
تشبثت بها وبكيت بكاءً مرّا ، وقلت لأمي خليها عندنا هي صارت أختنا وأمها الله يرحمها سمتها على اسمي
ولكن لابد ممالابد منه عادت المولودة إلى بيت والدها وأهلها وكنت كل يوم أخرج للزقاق أتحجج باللعب مع بنات عمي علي بن صغير وبنات العم ناصر الكبيري يرحمه الله
فندخل بيت العم علي جميعنا وهمي كله أن أحمل الطفلة سميّتي كلما صعدت مع بنات العم علي عند أم خالد وزوجة الأستاذ سعيد يرحمها الله ويرحم زوجها الطيب

سيرتك مشرفة أيّها الإنسان البار بأهله وذويه
تقديري لك وللجميع

 

 

وخذونيت محمد معك وخلنا نفتش له عند الفقيه اللي قلت عليه وياهب له كية في أسفل قصده وهي ما يشوف إلاّ العافية وخله يدري أن

شورك يالريس وهداية الله ما عندي مانع

انا فكرت نأخذ ونيت محمد لاكن احمد طويل وعريض

ولايكفيه صندوق الهايلكس ولا نقدر نطويه فيها

وشرايك نستأجر صطحه عشان فيها وايرات

عشان وقت الكي يكون مربط ويكوى الفقيه على راحته

وأرى أن كيه واحده ما تكفي يبغاله عشر كيات يالله إنها تؤثر فيه

وبعدها نشوف إن كان الرجال خف وتشاوى ويقدر ياخذ ويعطى

والله يعيننا نطلع مكه ويسلم على راس خاله ويدعو له بطوله العمر

وبعدها نتعشى على الميسور ونقول الرجال على نياته

 

 

الاخت (مشرف3) رحم الله والدك لقد كان نعم الجار
ولقد اضفت اضافة جيدة في موضوع وقلبت المواجع في زمن الحزن وتيتم الطفولة ولقد عاشت تلك البنت حتى وصل تعليمها الشهادة الابتدائية مع من قامت بتربيتي وهي زوجة عمى عبدالله يرحمها الله حتى نقل والدي الى الباحة بعد دراستها الابتدائية حيث تم نقلها لداخل بيت أبوها عافاه الله وهي الان مع زوجها وجزء من أولادها فى الباكستان والجزء الاخر يدرسون في امريكا جزاك الله خير .
واشكر أبا ياسر على الإضافة التي تجاهلتها متعمدا ولكن جزاه الله خير وكثر من أمثاله

 

 

اشوفك يا ابا سهيل انت واوكامبو شيا واحد من يوم خليت شغلك ورحت تطارد وراه من اشراف دول الغرب وسندانها تتجمط عثارب وخلفة وتهديها لسندولك اوكامبو .
الله لا يجعلها تهب رياحه ولا يجعله يديس ما صرمه من بلادهم ، ويسلط عليه المطر ينفر بحبه من السربان لو نشره فوق بيتهم ، والا يسلط على حبيل عيشهم واحد يتحمص ويشبه مثل الرجال الذي في بالي والذي تحارف على عيش اهله وشبه وشرد ، انا ما معي الا الدعاء وترى ما عينك تسلم من تعبتي لا انت ولا صاحبك .
والسلام .

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف عام3

قصص في غاية الروعة والإنسانية سواء التي سردها الأستاذ عبدالحميد بن حسن
أو التي سردها الأستاذ عبدالرحمن بن صغير
وبالنسبة لأبي خالد فقد كنتم نعم الأهل والجيران في جبل السيدة في تلكم الحقبة الرائعة بروعة وبساطة وشهامة ناسها
وأذكر في صغري ابنة العم علي بن صغيّر شافاه الله تعالى الصغرى والتي توفيت والدتها أم عبدالله وعزيز وغازي وطارق بعد ولادتها بأيام
فأخذتها والدتي إلى بيتنا حتى ينفض العزاء لثلاثة أيّام وعندما جاءت شقيقتها الكبرى لتأخذها برفقة والدها العم علي بن صغير عافاه الله
تشبثت بها وبكيت بكاءً مرّا ، وقلت لأمي خليها عندنا هي صارت أختنا وأمها الله يرحمها سمتها على اسمي
ولكن لابد ممالابد منه عادت المولودة إلى بيت والدها وأهلها وكنت كل يوم أخرج للزقاق أتحجج باللعب مع بنات عمي علي بن صغير وبنات العم ناصر الكبيري يرحمه الله
فندخل بيت العم علي جميعنا وهمي كله أن أحمل الطفلة سميّتي كلما صعدت مع بنات العم علي عند أم خالد وزوجة الأستاذ سعيد يرحمها الله ويرحم زوجها الطيب

سيرتك مشرفة أيّها الإنسان البار بأهله وذويه
تقديري لك وللجميع

انا سعيد جدا بمرورك يا مشرف 3 من هنا وابو خالد وعائلته يستحقون ما قلت واكثر .
شكرا لمرورك واضافتك التي سلطت الضوء على جانب مهم من تاريخ هذه الاسرة الكريمة .
وانت شاهد عيان .

 

 

زدنا يا أبو خالد مما نعرفه ولا يعرفه الجيل 0 الذي لا يصدق أن العريس رقد مع المعازيم من زحمة الضيفان متعك الله بالصحة وأحسن لك ولام خالد ولي ألخاتمه تحياتي 00