على الجرح

تكفا ترى تكفا تهزّ الرجاجيـل
لولا صروف الوقت ماقلت تكفا!!
بيت مشهور من أكثرالقصائد التي كثر اللغط حولها وتداولها بعض الشعراء في بعض قصائدهم
ونسبوها لهم والحقيقة تقال إنها للشاعر العذب : محمد الدحيمي الشهري المعروفبــ (أخو تكفى) ..


وإليكم القصيدة بمحتوى البيت السابق.


اما لطمنا العيل والا الطم العيل

مادام شب النار مندوب الاطفا

من ذاق حر القايله يعشق الليل
ومن شب ضوه ليلة البرد يدفـا

امسيت في جيلٍ ولاهوب ذالجيل
واصبحت والا ديرتي شبه منفـا

واللي حما بيته بطيـرن ابابيـل
ماجيت ادور كل من صد وقفا

ولاجيت ابشحذ يانما دلّه وهيل
جيتك وجرح الظلم غاديه يشفا

جيتك بكلمه كنها صعقة الويل
ان قلت تكفا لاتهـاون بتكفـا

تكفا تراها كلمةٍ تقطم الحيـل
لابالله الا تنسف الحيـل نسفـا

تكفا ترا تكفا لها هدرة السيـل
في صدر حرٍ ينتف الطيب نتفـا

تكفا ترا تكفا لها تسّرج الخيـل
ان كان لك في مجمع الخيل عسفا

تكفا تراني من قرومٍ مشاكيـل
حماية الساقه بسيـفٍ وشلفـا

تكفا وتكفا ماتسـاق لمهابيـل
تكفا تخلّي القرم لاشٍ وهطفـا

تكفا ترى تكفا تهزّ الرجاجيـل
لولا صروف الوقت ماقلت تكفا


للشاعر / محمد الدحيمي الشهري المعروف بــ (أخو تكفى)

 

 

مشرف 3
بن جزاء

لكم الخير والبقاء
تحياتي بود

 

 

وفاء الاصدقاء نادر جداً .,
حتى لو بالسؤال عنهم
لكن هذا الشاعر أبدع في نظم هذه الابيات لصديقه عطيه [ أبو علي ]
هنيئاً لهم بتلك الصداقه وذلك العتاب الشفاف والمناجاه ..
قصيده صوتيه راقت لي
فكتبتها لكم لتشاركوني جمال القصيد


ياهجوسي على مافي ضميري تغني وابدعي
ابدعي لي كلامٍ لايقٍ بالمقام اللي قصدته
واسعفيني ترا قلبي من اللي سمعته منعمي
ماعاد اجمع افكاري ولا أدري وش افتل به وش انقض
والمعاني تضيع وكلما قلت بيت ينّسي
شد عني خويي وانتحى ديرةٍ وانا بديره
كنها في عيوني والمطايا تشد رحايله
بعد مرت ثلاث سنين ماكنها الا فرد ليله
اتذكر مجالسنا وموقف صحيب لصاحبه
صاحبٍ لانصيته بالمهمات ماقام يتعذر
اعتزي به يجاوبني وكني على الحيدر تكي
لو بعدّ الفضايل كلها ماتكفيها قصيده
وانت معروف بين الناس من غير عدّ ولاانشده
ياعطيه وصل نقلك عسى بالامر خيرا وخيره
والله اني على فرقاك يابو علي ماني راضي
واحسب ماغير انا واثر الرياجيل مثلي بالغباين
كل واحد تجاوبني عيونه عن اللي داخله
الله يوجهك خير ويخلفك خير وتعيش بسعاده
والوصل بيننا موصول مادمت انا حي وانت حي
والعذر يازميلي كان من يمّنا صادفت زله
وانت مسموح في بادي علومي وخافي غيبها