يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-27-2008, 09:38 PM   رقم المشاركة : 1

 

النتيجة

إبن القرية 260 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-01-2009, 06:43 PM   رقم المشاركة : 2

 

النتيجة

إبن القرية 265 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-02-2009, 09:45 PM   رقم المشاركة : 3

 

النتيجة

إبن القرية 270 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2009, 11:19 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 

النتيجة

إبن القرية 270 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 10 نقاط

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2009, 07:16 AM   رقم المشاركة : 5

 

النتيجة

إبن القرية 275 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 10 نقاط

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-07-2009, 06:51 AM   رقم المشاركة : 6

 

النتيجة

إبن القرية 280 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 10 نقاط

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2009, 07:27 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 




الجواب الحادي والسبعون


1- " حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ "

عند القرطبي أن هذه الآية فيها خطاب للمشركين وللمؤمنين . وضح ذلك ؟


قيل : هو خطاب للمشركين . والمراد بالمؤمنين في قوله : " ليذر المؤمنين " من في الأصلاب والأرحام ممن يؤمن . أي ما كان الله ليذر أولادكم الذين حكم لهم بالإيمان على ما أنتم عليه من الشرك , حتى يفرق بينكم وبينهم ; وعلى هذا " وما كان الله ليطلعكم " كلام مستأنف . وهو قول ابن عباس وأكثر المفسرين . وقيل : الخطاب للمؤمنين . أي وما كان الله ليذركم يا معشر المؤمنين على ما أنتم عليه من اختلاط المؤمن بالمنافق , حتى يميز بينكم بالمحنة والتكليف ; فتعرفوا المنافق الخبيث , والمؤمن الطيب . وقد ميز يوم أحد بين الفريقين . وهذا قول أكثر أهل المعاني .


2- روى ابو هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

" من آتاه الله مالا ، فلم يؤدي زكاته ، مثل له يوم القيامة شجاعا أقرع ، له زبيبتان ، يطوقه

يوم القيامة ، ثم يأخذ بلهزمتيه ، يعني شدقيه ، ثم يقول : أنا مالك ، أنا كنزك ،

ثم تلا : {.......... } . الآية . "

أذكر الآية ؟


قال تعالى ( وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ

سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2009, 09:09 PM   رقم المشاركة : 8

 

النتيجة

إبن القرية 285 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 10 نقاط

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-02-2009, 11:55 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 




الجواب السابع والستون


1- " سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا

بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ "

في السنة حديث أنه صلى الله عليه وسلم نُصر بالرعب . أذكر الحديث ؟


ثبت في الصحيحين عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

(أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت

لي الأرض مسجدا وطهورا وأحلت لي الغنائم وأعطيت الشفاعة وكان النبي يبعث

إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة )


2- " وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ "

أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟


تحسونهم ..
تقتلونهم وتستأصلونهم

بإذنـه .. بعلمه أو بقضائه وأمره .


3- " فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ "

ما هو الغم الأول والغم الثاني ( عند القرطبي )


الغم الأول القتل والجراح , والغم الثاني الإرجاف بقتل النبي صلى الله عليه وسلم;

إذ صاح به الشيطان . وقيل : الغم الأول ما فاتهم من الظفر والغنيمة , والثاني ما

أصابهم من القتل والهزيمة . وقيل : الغم الأول الهزيمة , والثاني إشراف أبي سفيان

وخالد عليهم في الجبل ; فلما نظر إليهم المسلمون غمهم ذلك , وظنوا أنهم يميلون

عليهم فيقتلونهم فأنساهم هذا ما نالهم ; فعند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم:

( اللهم لا يعلن علينا ) كما تقدم . والباء في " بغم " على هذا بمعنى على . وقيل:

هي على بابها , والمعنى أنهم غموا النبي صلى الله عليه وسلم بمخالفتهم إياه

فأثابهم بذلك غمهم بمن أصيب منهم . وقال الحسن : " فأثابكم غما " يوم أحد " بغم "

يوم بدر للمشركين . وسمي الغم ثوابا كما سمي جزاء الذنب ذنبا . وقيل : وقفهم

الله على ذنبهم فشغلوا بذلك عما أصابهم.



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:43 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir