مسابقة ( إقرأ وتدبر )

السؤال 143

في الصفحة ( 145 ) من المصحف



سورة الأنعام


1- " إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ "

روى أبو سعيد الخدري رضي الله عنه

عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال :

يا بني آدم إن كنتم تعقلون ........ ، أكمل الحديث ؟

ملاحظة ( الحديث ضعفه الألباني )



2- " فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلَا يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ "

عند ابن كثير ماذا قال ابن عباس في تفسير هذه الاية ؟

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز بن شويل

1- " إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ "
روى أبو سعيد الخدري رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال :
يا بني آدم إن كنتم تعقلون ........ ، أكمل الحديث ؟
ملاحظة ( الحديث ضعفه الألباني )

الجواب
عَنْ أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَعَلَى آله وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ
يَا بَنِي آدَم إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ فَعُدُّوا أَنْفُسكُمْ مِنْ الْمَوْتَى
وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز بن شويل

2- " فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلَا يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ "
عند ابن كثير ماذا قال ابن عباس في تفسير هذه الاية ؟

إِنَّ أَعْدَاء اللَّه كَانُوا إِذَا حَرَثُوا حَرْثًا أَوْ كَانَتْ لَهُمْ ثَمَرَة جَعَلُوا لِلَّهِ مِنْهُ جُزْءًا وَلِلْوَثَنِ جُزْءًا فَمَا كَانَ مِنْ حَرْث أَوْ ثَمَرَة أَوْ شَيْء مِنْ نَصِيب الْأَوْثَان حَفِظُوهُ وَأَحْصَوْهُ وَإِنْ سَقَطَ مِنْهُ شَيْء فِيمَا سُمِّيَ لِلصَّمَدِ رَدُّوهُ إِلَى مَا جَعَلُوهُ لِلْوَثَنِ وَإِنْ سَبَقَهُمْ الْمَاء الَّذِي جَعَلُوهُ لِلْوَثَنِ فَسَقَى شَيْئًا جَعَلُوهُ لِلَّهِ جَعَلُوا ذَلِكَ لِلْوَثَنِ وَإِنْ سَقَطَ شَيْء مِنْ الْحَرْث وَالثَّمَر الَّذِي جَعَلُوهُ لِلَّهِ فَاخْتَلَطَ بِاَلَّذِي جَعَلُوهُ لِلْوَثَنِ قَالُوا : هَذَا فَقِير وَلَمْ يَرُدُّوهُ إِلَى مَا جَعَلُوهُ لِلَّهِ وَإِنْ سَبَقَهُمْ الْمَاء الَّذِي جَعَلُوهُ لِلَّهِ فَسَقَى مَا سُمِّيَ لِلْوَثَنِ تَرَكُوهُ لِلْوَثَنِ






ســهـ نجم ـــيل

 

 

السؤال 144

في الصفحة ( 146 ) من المصحف



سورة الأنعام


1- " وَقَالُوا هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لَا يَطْعَمُهَا إِلَّا مَنْ نَشَاءُ بِزَعْمِهِمْ

وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌ لَا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا

افْتِرَاءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِمْ بِمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ "


عند ابن كثير ، ماذا قال السدي في تفسير قوله تعالى " وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا " ؟



2- " وَمِنَ الْأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ "

أذكر معنى الكلمات المميزة ؟

 

 

.

*****

جواب السؤال رقم ( 144 )

ج1)- في تفسير ابن كثير قال السدي في تفسير قوله تعالى " وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا " : أما الأنعام التي حرمت ظهورها فهي البحيرة والسائبة والوصيلة والحام وأما الأنعام التي لا يذكرون اسم الله عليها لا إذا ولدوها ولا إن نحروها .

وفي القرطبي قال السدي , أما : " وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا " فهي البحيرة والسائبة والحام ; وأما الأنعام التي لا يذكرون اسم الله عليها , قال : إذا ولدوها , ولا إن نحروها .

ج2)- في تفسير ابن كثير معنى قوله عز وجل " وَمِنْ الْأَنْعَام حَمُولَة وَفَرْشًا " أي وأنشأ لكم من الأنعام ما هو حمولة وما هو فرش قيل المراد بالحمولة ما يحمل عليه من الإبل والفرش الصغار منها

وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس" ومن الأنعام حمولة وفرشا " أما الحمولة فالإبل والخيل والبغال والحمير وكل شيء يحمل عليه وأما الفرش فالغنم واختاره ابن جرير قال : وأحسبه إنما سمي فرشا لدنوه من الأرض وقال الربيع بن أنس والحسن والضحاك وقتادة وغيره : الحمولة الإبل والبقر والفرش الغنم . وقال السدي : أما الحمولة فالإبل وأما الفرش فالفصلان والعجاجيل والغنم وما حمل عليه حمولة . وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : الحمولة ما تركبون والفرش ما تأكلون وتحلبون : شاة لا تحمل تأكلون لحمها وتتخذون من صوفها لحافا وفرشا .

والله اعلم

*****

 

 

السؤال 145

في الصفحة ( 147 ) من المصحف



سورة الأنعام


1- " وَمِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنْثَيَيْنِ

أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا

لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "


عند ابن كثير أول من دخل في هذه الآية عمرو بن لحي بن قمعة ، أذكر سبب ذلك ؟



2- " وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ "

عند القرطبي ، ماذا قال مجاهد وقتادة في تفسير قوله تعالى " ذِي ظُفُرٍ" ؟

 

 

الجواب 145

1- " وَمِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ

أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا

فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ

لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "


عند ابن كثير أول من دخل في هذه الآية عمرو بن لحي بن قمعة.

أذكر سبب ذلك ؟

لأنه أول من غير دين الأنبياء وأول من سيب السوائب ووصل الوصيلة

وحمى الحامي كما ثبت ذلك في الصحيح.


2- " وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ "

عند القرطبي ، ماذا قال مجاهد وقتادة في تفسير قوله تعالى " ذِي ظُفُرٍ" ؟

قال مجاهد وقتادة .. ( ذي ظفر ) ما ليس بمنفرج الأصابع من البهائم والطير

مثل الإبل والنعام والإوز والبط .


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم / عبد العزيز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحقيقة اني لم اسجل في المنتدى إلا مؤخرا ولذا لم احظ بشرف متابعة ماكتبته فيما مضى ، ماشاء الله عليك وعلى حسن اختياراتك ، عيني عليك باردة ، استمر وفقك الله وبارك في جهودك ، ورحم والديك .
للمعلومية : ذكرك حسن يا ابا سعد وخصوصا فيما تقدمه لجماعتك من خدمات جليلة دون إخلال بالنظام لك تحياتي وتقديري الخالصين ولك مني الدعاء بظهر الغيب والله يحفظك .

أخوك / محمد عجير

 

 

السؤال 146

في الصفحة ( 148 ) من المصحف



سورة الأنعام


1- " لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ "


أذكر معنى الكلمة المميزة ؟



2- عن ابن مسعود رضي الله عنه قال :

من أراد أن ينظر إلى وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم التي عليها خاتمه

فليقرأ هؤلاء الآيات " ............."

الآية الأولى منها في هذه الصفحة والبقية في الصفحة التي تليها ، اذكر الآيات كاملة ؟

 

 

السؤال 147

في الصفحة ( 149 ) من المصحف



سورة الأنعام


1- " وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ "

ما هو الكتاب المذكور في الاية ؟



2- أَنْ تَقُولُوا إِنَّمَا أُنْزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنَا وَإِنْ كُنَّا عَنْ دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ

ما هي الطائفتين ؟

 

 

السؤال 148

في الصفحة ( 150 ) من المصحف



سورة الأنعام


1- " هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ

أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا

لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ "

أذكر تفسير قوله تعالى " بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ " عند القرطبي ؟



2- قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ

وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى

ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ

وردت هذه الاية في سورة أخرى ، اذكرها ؟