يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الأسرة > ساحة الأسرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-02-2009, 01:27 AM   رقم المشاركة : 1

 




السؤال العاشر


لم يفرض الإسلام الجهاد على النساء، ولكنه لم يحرمه عند الضرورة.

شاركت ....... رضي الله عنها في غزوة أحد .

وذلك بقتال الأعداء بالرمح.

وقد جاءت يوم أحد وقد انهزم الناس وبيدها رمح تضرب في وجوه الناس

وتقول: انهزمتم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

وكان أخوها ....... قد قتل ومثل به..

فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلة قال لابنها ....... :

أرجعها لكي لا ترى أخيها.

فذهب إليها الزبير بن العوام وقال: يا أماه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرك أن ترجعي .


فقالت ....... : ولم؟ لقد بلغني أن أخي مات ، وذلك في الله،

لأصبرن ولأحتسبن إن شاء الله.

فلما جاء ....... رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول أمه .......

فقال النبي صلى الله عليه وسلم:

خل سبيلها، فأتت ....... فنظرت إلى أخيها ....... ،

وقد بقرت بطنه، فاسترجعت واستغفرت له.


تُرسل الإجابات على الخاص

تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2009, 05:14 PM   رقم المشاركة : 2

 




السؤال الحادي عشر


........ زوجة الخليفة الراشد ........ رضي الله عنه

عرفت بالرأي الناجح والعقل الراجح والمواقف العظيمة التي سطرها لها التاريخ بأسطر من ذهب

تزوجت ........ رضي الله عنه

و أسلمت على يد زوجها عقب قدومها إليه سنة 28 من الهجرة

وحفظت- رضي الله عنها- القرآن الكريم والسنة الشريفة في وقت قصير

وكانت- رضي الله عنها- شجاعة وقد سميت (بالفرافضة) تيمنا بأحد أسماء الأسد

ولقد تجلت شجاعتها يوم أن فتح باب الفتنة على المسلمين


تُرسل الإجابات على الخاص

تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-07-2009, 12:57 AM   رقم المشاركة : 3

 




السؤال الثاني عشر


........ الأنصارية واحدة من نساء

الصحابة اللاتي كان لهن دور جليل في تاريخ الإسلام،

وهي واحدة ممن آثرن نعيم الآخرة المقيم على متاع الدنيا الزائل.

- وقد كان لزوجها أرض وفيرة في مائها، غنية في ثمرها،

فلما نزل قوله تعالى: (من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً) قال : فداك أبي وأمي يا رسول الله،

إن الله يستقرضنا وهو غني عن القرض ؟

قال: (نعم يريد أن يدخلكم الجنة به)

قال: فإني إن أقرضت ربي قرضاً يضمن لي به ولصبيتي ........ معي في الجنة ؟

فقال صلى الله عليه وسلم: ( نعم) قال : فناولني يدك.

فناوله رسول الله صلى الله عليه وسلم يده،

فقال: إن لي حديقتين: إحداهما بالسافلة والأخرى بالعالية،

والله لا أملك غيرهما قد جعلتهما قرضاً لله تعالى،

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(اجعل إحداهما لله ، والأخرى دعها معيشة لعيالك)،

قال : فأشهدك يا رسول الله أني جعلت خيرهما لله تعالى وهو حائط فيه ستمائة نخلة،

قال : (إذاً يجزيك الله به الجنة).


فانطلق زوجها حتى جاءها ، وهي مع صبيان في الحديقة تدور تحت النخل ، فأنشأ يقول :


هداك الله سبـل الرشاد....إلى سبيل الخير والسداد


بيني من الحائـط بالوداد..... فقد مضى قرضاً إلى التناد


أقرضته الله على اعتمادي..... بالطوع لا من ولا ارتداد


إلا رجاء الضعف في المعاد.....ارتحلي بالنفـس والأولاد


والبر لا شك فخير زاد......قدمه المـرء إلى المعاد


قالت ........ رضي الله عنها: ربح بيعك !

بارك الله لك فيما اشتريت،


تُرسل الإجابات على الخاص

تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:46 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir