يامن دَرج فارض ربّي ما ترك فرضا !

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف ساحة صدى الوادي ... قصيده رائعه .. جدا لموضوع هادف ...... صيغت باسلوب سهل شكرا .. لك ياابا محمد .. أشكرك أيّهـا الحبيب على مداخلتك ومرورك الجميل وأرجو أن تكون الرّسالة وصلت والهدف مِنها تحقّق وهذا هو الواجب النّصح ثمّ النّصح ثمّ النّصح والمؤمِن مـرآة أخـيه إن أريد إلاّ الإصلاح ما استطعت

 

 

ابداع بكل ما تعنية الكلمة ابا محمد

لعلها نصيحة تصل الى مسامع بعض من تنزلق قدماه في الرذيلة
ويرتدع فيكون لك اجر ذلك..

تقبل تحياتي بود

 

 

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوعلامه ابداع بكل ما تعنية الكلمة ابا محمد لعلها نصيحة تصل الى مسامع بعض من تنزلق قدماه في الرذيلة ويرتدع فيكون لك اجر ذلك.. تقبل تحياتي بود أشكرك يا أبا أديب والإبداع هو مرورك وحضورك بارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين والنّصيحة إن شاء الله وصلت والموعظة صادقة ومخلصة ولابدّ أن يعي مَن كان في قلبه ذرّة مِن إيمان وغِيْرة على الدِّين والعِرض والسّمعة ! والمعصوم مَن عصمه الله ، هدانا الله وإيّاهم .

 

 

.

*****

الله يحييك يا أبو محمد وكل عام وأنت ومن تحب بخير وعافية

الله يمتعك بالصحة والعافية ويديم علينا وعليك النعمة

البدع جميل ومعبر

ذكرتني بببدع ورد لخالي دغسان الله يرحمه ويغفر له قاله مع بداية عام 1405هـ وفي الرد يتحدث عن السفر والسياحة وفيه يقول:

------------- البدع ------------ |=| ------------ الرد ------------
ْ =ْ
الله يحييك يوم اقبلت ياعام خمسه |=| ياليت لي مال واعطى الخاص والعام خمسه
شرفتنا بعد مامر ألف واربعمائة عام |=| وادرج على الكره الارضيه واربع مية عام
برود بروحك وسر بالتيد ياصلفينا |=| وآزور قبرص مع اليونان وآصل فينا
والله إني آميز الارشاد وآنقى وباريس |=| وآمر مالمانيا وازور لندن وباريس
وآحط لبي من أهل الوقت هذا ألف لبين |=| وآروح شرق آسيا وآشوف شعب الفلبين
واِن كان الايام كثر أهوالها بيتربي |=| لكن ما شي كما مكه بها بيت ربي
تزورنا قبل ما اطلبها ولاشي كماها |=| والمملكة مالها وشره ولاشي كماها

لك خالص تحياتي وكل عام وأنت بخير وعافية

*****

 

 

	الحبيب / عبد الرّحيم بن قسقس الله يبقيك ويوفّقك ويغليك ويرفع مقدارك يالطّيّب الغالي أشكر لك مداخلتك ودعواتك اللتي أثلجت صدري خاصّة عندما رأيت الكلمات الحكيمة والشِّعر الجميل البديع والرّائع لشيخنا ومعلّمنا الشّيخ علي دغسان الّذي أكنّ له كلّ محبّة ومهابة وإجلال وتقدير واحترام حتّى وهو ميّت وعِندما يُذكر إسمه أتمثّله أمامي ويتملّكني الحياء ! لقد أحبّني وأحببته وأنا على مقاعد الدّراسة وكان يُشيد بي وبخطّي في مجالس القبيلة وخاصّة عِندما يأتي إلينا في رحبان ومِن فُرط حبّي له وحيائي مِنه لم أعمل مدرّساً بمدرسة وادي العلي وقد طلب مِنّي أنتقل إليها عندما إستلم إدارة المدرسة وطُلب مِنّي أخُط للمدرسة لوحة أكتب فيها ( إلى مدرسة وادي العلي ) توضع في المفرق عند النّزول مِن الجبل ونفّذت المطلوب وأعجِب بها رحمه الله وقال لي إنتقل يا سعد إلى مدرستك اللتي علّمتك وربّتك واخدمها فلم أردّ عليه حياءً مِنه واستصعبت النّقل ! إذْ كيف أصبح زميلاً لِمَن علّمني وربّاني ؟ حدّثت نفسي بهذا ! فرحمه الله ورحم موتانا وموتاكم وموتى المسلمين أجمعين أشكرك أيّها الحبيب مرّة أخرى وأحسن الله خاتمتنا ووفّقنا إلى كلّ خير وكلّ عام وأنتم بخير .