رسالة حب وتقدير

أخي الفاضل / محمد المعاد
يكون الإنسان سعيداً بأشياء كثيرة رغم إنه لا يمتلكها أحياناً
لأن سعادته تكمن في أمله بتحقيق بعضاً منها .. فكيف تكون سعادته عندما يمتلك ما يريد ..

كنّا سعداء بما يروى عن محمد المعاد وازدادت سعادتنا عندما شاركنا في المخيم
فكم تكون سعادتنا اليوم وهو يحل ضيفاً على ساحاتنا وأصبح التواصل معه سهل المنال نقرأ له من مخزونه الأدبي وتجاربه في الحياة .
لك كل الحب والود والتقدير والاحترام ونبادلك نفس الشعور وننتظر في شوق ما تجود به على ساحاتنا من جديدك وقديمك ..

فأهلا وسهلاً
مرحبا بك عد طلع الورود
مرحبا ترحيب ماله حدود
من شمال المملكة لا عسير
وأنا اليوم حظي كبير
بعد شفت اسمك يعانق سمانا
نور الوادي وساحاتنا