يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-25-2011, 03:23 PM   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية ابوحاتم
 
إحصائية العضو

مزاجي:










ابوحاتم غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوحاتم is on a distinguished road


 

لاتعليييييييييييييييييييييييييييييييق

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-27-2011, 12:15 AM   رقم المشاركة : 62

 

يؤسفني عدم الاطلاع على موضوعك يا أخ سعيد بخصوص ( سياقة النساء )
ويظهر لي أنك كتبته قبل دخولي إلى الساحات ، أما الآخ ( أبو خالد )
فبالفعل إذا لم تخني الذاكرة ولم تشتغل المساحات بعد فقد كتب عن الموضوع نفسه
وليت الآخ محمد سعد يسعفنا بالرد .
وشكرا لكل من ساهم في هذا الموضوع سواء من كان مع أو ضد

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-27-2011, 12:53 AM   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية العضو

مزاجي:










محمد سعد دوبح غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيق الدرب مشاهدة المشاركة
يؤسفني عدم الاطلاع على موضوعك يا أخ سعيد بخصوص ( سياقة النساء )

ويظهر لي أنك كتبته قبل دخولي إلى الساحات ، أما الآخ ( أبو خالد )
فبالفعل إذا لم تخني الذاكرة ولم تشتغل المساحات بعد فقد كتب عن الموضوع نفسه
وليت الآخ محمد سعد يسعفنا بالرد .
وشكرا لكل من ساهم في هذا الموضوع سواء من كان مع أو ضد
وفاة وإصابة 10 بنات في حادث سيارة تقودها فتاة



انتهت قيادة فتاة في عقدها الثاني لسيارة عائلية في ضاحية الثمامة شمالي الرياض البارحة الأولى إلى مأساة مؤلمة، بعد تعرض الفتاة ومرافقاتها العشر لحادث مروري شنيع أنهى حياة أربع منهن، وتسبب في إصابة من بقي منهن على قيد الحياة. وأوضح مساعد الناطق الإعلامي لشرطة منطقة الرياض الرائد فواز الميمان أن الحادث الذي باشرته فرق من إدارة مرور المنطقة نتج عن ارتطام مركبة الفتيات بعقم ترابي داخل متنزه خاص في الضاحية.
اخي وعزيزي ابا حاتم
اعتمادك على ماكتبه
الأستاذ القدير ابا صالح
صحيح فأنا سبق وأن طرحت
الموضوع بعد حادث الثمامه
اما طرح الأستاذ سعيد فهو
قبل طرحي بكثيير وانا من
هنا اهيب بكم وبكل من تكرر
طرح موضوعه بان لايحدث
سوء فهم وفي الإعاده إفاده
وربنا مايجبش مشاكل
وكل واحد فيكم يصلح سيارته
بس مرو عليه اعطيكم اوراق
إصلاح لسياراتكم
هههههههههه

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2011, 06:58 PM   رقم المشاركة : 64

 



أبا صالح ، ومحمد سعد دوبح

شكرًا لكما على المرور أدام الله عليكما السرور.

ولكما الشكر على الاستفسار من قبل أبي صالح والإجابة من قبل أبي خالد.

لكما التحية والسلام، والتقدير والاحترام.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2011, 07:03 PM   رقم المشاركة : 65

 



أقود أو لا أقود!!

« القِيَادَةُ » لَيْسَتْ قَضِيَّة تَافِهَة عَلَى الإطلاقِ
بَلْ آلتَّفَاهَةُ أَنْ لا يَكُونَ فِي قَضَايَانا سِوَى « المَرْأَة »
سَــ يَقُدنَ سَيَّارَة
لا السَّيَّارَة سَــ تَقُودُهُنّ
مازلنا نَحُكُّ جَبِينَ الحِيرَةِ
بِــ أطرَافِ الانْتِــظَار !!
فَــ سُرعَةُ الإنكَارِ . سُرعَةُ القَبُولِ معَ
الاسْتِنْكَارِ كِلاهُمَا يَدُلانِ عَلَى تَمَرُّدٍ سَاذَجّ
نتَائِجُهُ مَجْهُولَة المَصِير !!
فَــ قَضِيَّةُ القِيَادَةِ لا تَصنَعُ حَيَاتَنا
بَل رُدُودُ أَفْعَالِ المُجتَمَعْ هِيَ التِي تصنعُ النَّتِيجَة.. الفرقْ
وبينَ مُرِيدٍ.. ومُعَارِض
لابُدَ مِنَ الاستِسْلامِ بِــ النِّهَايَة
للــ حُكِم السَّائِد
يقول الرطيان:
(أمنت أن هذا اليمين واليسار كلاهما مشبوه..
أو أن أحدهما أغبى من الآخر)
ولم يُحَدّد اسمه لنعلمَ هو محسوبٌ على أي تيار.. جهة
أخيراً:
أقود أو لا أقود
ليس مهما.. المهم ان يكون هناك تنظيم يحميني!


إيمان الأمير - جدة

المصدر : جريدة المدينة.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2011, 07:07 PM   رقم المشاركة : 66

 




[type=661803]قيادة المرأة للسيارة.. المشكلة والحل[/type]

لا شك أن كثيرًا ممن يمارس هذا السيناريو، والذي أقصد به الدعوة إلى قيادة المرأة للسيارة ينظر للمجتمع من زاويته الضيقة والتي تنم عن إملاءاته الضميرية الميتة للترويج لها دون النظرة الكلية التي تحظى باحترام المجتمع وخصوصياته. فعندما نتحدث عن المرأة فإنه لا بد التنويه هنا بأن المرأة تُحترم ولها كل حقوقها المشروعة فهي منوطة بتربية الأجيال وتهذيب الأخلاق فمن هذا المنطلق فإن وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة. فليس هنالك هيمنة على حقوق المرأة منذ مطلع نور الإسلام عندما وضع دستورًا يحمي حقوق المرأة من الهيمنة المزعومة التي يتشدق بها المتشدقون في مجتمعاتنا. ولا شك أن هؤلاء ارادوا أن يقحموا المرأة فيما يسمى بقيادتها للسيارة كحق مشروع يكفله لها الشرع ولكن من يا ترى هؤلاء؟! إنهم الغوغائيون. ولكن لا بد أن يكون لهذه المشكلة دراسة نيرة لنقطع على هؤلاء افكارهم الغوغائية ومن ضمن هذه الدراسة ما يلي: اولا: دراسة ابعاد هذه المشكلة من جميع النواحي سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو من الناحية الشرعية ايضا. ودراسة البعد للمشكلة يتم تحت دراسة كل من تاريخ المشكلة (وهي لا تعامل كظاهره مجتمعية) ومسبباتها. ثانيا: الحلول للمشكلة. فطرح الحلول يؤدي إلى قطع كل المضار المتأتية من تلك المشكلة. فنحن نسمع كثيرا أن المشكلة في قيادة المرأة للسيارة هو لقضاء حاجياتها والذهاب بأبنائها وتوصليهم إلى المدارس وغير ذلك من الاحتياجات اليومية. فظهور هذه الحاجة للمرأة في القيادة (واقصد قيادة السيارة) بسبب أن كثيرا من الرجال لا يفون بحاجيات نسائهم وكذا تقليل من سائقي العائلات الخاصين فكل هذا يتطلب حلولا فاعلة. ثالثا: دراسة الضرر والمنفعة المنشودة من قيادة المرأة للسيارة في المستقبل وذلك لعدم تكرار ظهور المشكلة. فالقيادة ليست للتفاخر أو ملهاة يزاولها النساء من شارع إلى آخر بل إن قيادة السيارة هي ضرورة ملحة لمتطلبات الحياه المعيشية. والمستنتج حقيقة من الحجج التي يزاولها كثير من الناس (نساء ورجالا) الذين يدعون إلى قيادة المرأة للسيارة هو لتقليص العمالة (السائقين الخاصين) لما يسببونه من اضرار اكبر بكثير من قيادة المرأة للسيارة بنفسها وأنها تعتبر خلوة غير شرعية وهذا من المنظور الشرعي. وكذا حاجيات بعض الاسر لقيادة السيارة لتوصيل ابنائهم إلى المدارس وغيرها من الحجج. ومن هذا المنطلق نقول ان حلول هذه المشكلة ليست بجلب مضرة أخرى بل إن انجع الحلول هو وجود نقل عام يخصص له مواقف خاصة للنساء في جميع الاحياء بحيث يكون على مدار الساعة وبأسعار مخفضة ويكون لكل ناقل وجهة ومسار بحيث تكون مسارات هذا الناقل على الاماكن الحيوية والمدارس وغيرها. فالنقل العام هو وسيلة التنقل في كثير من بلدان العالم فتجد أن كثيرا من النساء اللواتي يقدن السيارات في العالم المتحضر يفضلن استخدام النقل العام للأسواق والمدارس والجامعات والكليات وغيرها من الاماكن حتى السفر من مدينة إلى أخرى. فلو شرع الباب لهذه الفكرة لوجدت كثيرا من شركات النقل للحصول على تصريح النقل فبالتالي انتهت مشكلة قيادة المرأة للسيارة. فالباصات (أو غيرها من النواقل) المخصصة للنقل اكثر أمانًا من سائق خاص أو امرأة تقود سيارة بنفسها.

م. سعيد جندب المعلوي - أمريكا.

المصدر: جريدة المدينة.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 08-09-2012, 01:35 AM   رقم المشاركة : 67

 

توصيات كانت قبل 3 سنوات لم تري النور وبقي الوضع كما هو عليه في ظل حرب ضروس بين الحداثة والرجعية كل يشهر أسلحته وينال من الآخر والعالم كله يتفرج علينا.

لكن السؤال الذي يفرض نفسه :

الي متي سيستمر هذا النزال الذي يكلف المرأة السعودية معاناة وتحرش من سائقي التاكسي؟

 

 
























التوقيع



إذا اردت ان تتحكم في جاهل فعليك ان تغلف كل باطل بغلاف ديني

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:55 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir