وينكشـف المسـتور

طبيب الســــاحات
د / محمد إبراهيم



الـ (غامداوي) أتى بالحبِ آلـَفنا ... ســـاحاتنا رقصـتْ ســعادة ً وهنا
أنعِـمْ وأكْرِمْ بمن جـانا وشرَّفنا ... بعد العبورِ استقرَّ في القلوبِ هنا

انكشف المستور لي بالنسبة للمعرف الجديد ( غامداوي ).
أما المعرف السابق فلا زلت احتفظ به .. بين أسماء أصدقائي المخلصين في جوالي،
وفي إيميلي الذي تواصلت من خلاله بهذا الرجل الوفي المخلص الخلوق المثقف"أوي"
وبرسائل الجوال المتتابعة دون انقطاع منذ سنوات دون أن أرى صورته أو أسمع صوته؛
مما يدل على تآلف الأرواح، وتطابق الأفكار، وتقارب الهوايات والميول الأدبية والشعرية والثقافية؛
التي وثقـّت صداقتنا بروابط الحب في الله ، روابط متينة وقوية ستظل بإذن الله كذلك إلى ما شاء الله تعالى.
كما لا يفوتني أن أرجع الفضل لأهله في التعرف على هذا الرجل المثقف اللطيف الظريف الراقي في تعامله وتواصله؛
إنه الأستاذ الفاضل / عبدالله بن ناصر
فله مني الشكر الجزيل على التعريف بهذه القامة السامقة.

أتمنى لهما الصحة وطول العمر ، ولفكريهما وقلميهما التألق المستمر.