شخاميت .. وشخاميط

...

هلا بك ياابوحسن ... وبمرورك الذي اصبحت تكتمل به مواضيعنا .. وتبتهج

وشكرا لك ..

كنت اكتب بمنتدى وادي العلي باسم أبوفيصل .. والان باسم أبوفارس .. وفيصل وفارس ابنائي

لا افرق بينهم . وكذلك المنتديين ... ولدي ابن ثالث اسمه خالد ... ويمكن أكتب به بملتقى وادي العلي ...

فنحن نفرح باي اضاءة من الوادي ... ونعتبر كثر الاضاءات توهج ..

و هذا التنوع بنظري .. تنوع تكامل .. لا تضاد

( ومن باب المزح ) أنا اعتبر منتدى وادي العلي كان مثل القناة السعودية الاولى ... كنا نكتب فيه برسمية ...

ثم أتت الساحات مثل قناة العربية ... أكثر حرية وانفتاح ..

واخيرا ملتقى وادي العلي ... مثل قناة الجزيرة ... ( احس انك قبل تسجل فيه يبغى لك مشعاب معك تدافع به عن نفسك )

ويعلم الله أني احبهم كلهم اللي بالمنتدى أو الساحات او الملتقى وأعرف ان أهدافهم نبيلة

قد نختلف .. بوسائل التعبير عن حبنا للوادي .... ونتفق أننا كلنا من ذلك الطين الجنوبي ... تجاعيدنا وهمومنا تتشابه

..

 

 

احييك ابا فارس , فيصل , خالد كلهم عينين في راس
ارحب بك في منزلك وعلى مائدتك شخاميت وشخاميط وشخابيط ووو
مشتاقين لشخاميتك وخاصة انها تذكرنا بالدينة واللوز الاخضر وشخاميت العثرب
والطباق والحراق - آآآآآه من الحراق وعمايله على الكفوف - ولا تنس العقش ..

المهم مررت من هنا لاقول لك اني متابع بشغف فلا تبطي علينا
وباقي العلم بيني وبينك وبين ابو ... وابو ... وابو... وابو .... وسلامتك.

 

 

...

حياك الله ياأباتوفيق ... وشكرا على صور الحراق .... والمربى

وعلى ذكر المربى ... طلب منا مدرس العلوم واحنا سنة خامسة ( ابراهيم خلف )

نسوي مربى .. كل اثنين مع بعض ...

واتفقت انا وعبدالله بن منصور نسويه عندنا في البيت

وجاب عبدالله اربع حبات تفاح .... وانا جبت السكر ... وفتحنا الكتاب وبدانا بالخطوات

وطبخناه في قدر على الطباخه .. لين صار ينخط ... وبني

ويوم جينا ناكل الا وكنه غراء .. تلاصقت اصابعنا فيه ... ولصق في القدر

وفي اسفل الكتاب مكتوب : اكتب ماذا استفدت من هذه التجربة ؟؟؟

وكتبنا : حصلنا على مربى لذيذ الطعم .. وتناوله الاهل والجيران بسعاده

.

 

 

....

هلا بالاخ ... فلاحه

وشكرا على مرورك .... واللي يشبه تمشية في فلاحه بعد المطر .. ونجل القلات في بدايته

ولك الخير ...


.

 

 

...

الاخ العزيز ... علي بن جاهمه

رحم الله والدك وخالك ....

وشكرا على مرورك .. رغم انشغالك ..

تصدق احس فيه تشابه بين الشمس ... ونادي النصر

لك الخير .. والود

..

 

 

....

ابوسهيل ... بوح وجداني .. يفيض بالحنين

... رحم الله من سار بتلك الطرقات ...

..

...

المسراب ذا من عشرات السنين ...

نفس الحجيرة

نفس الاسامي ..

والوجيه ..

تحسه يحمل خطاوي الناس .. ويغفر خطاياهم

خُطى ناس ماتت ...

وناس عائشة

..

ناس دافيه .. وناس .. حافية

...

..

وبذا المسراب دائم تشوف ..

احد شايل .. قُفه ..

واحد شايل .. مذرى

..

ووحده .. تعبانه بقربتها

وملتفه بشيله

وواحد مالقي غير همه .. يشيله ..

...

...

وباول المسراب وعـ الحجيره

اثنين سفان

.. واحد بطاقية ناشبه في راسه المحلوق

والثاني يضحك

وفي جيبه شويه فصفص

وثوبه مشقوق ...

..

...

وبـ اخر المسراب

شياب ..

يتدَفون بشمس العصر ..

ويعيدون نفس الكلام .. كل يوم

عن سوق الخميس .. والمطر اللي طول

ويتمنون يرجع الوقت

مثل .. أول ...

.

 

 

ولا تزال شخاميط

سعادة غامرة تنتابني عندما ادخل إلى هذا الموضوع . لا اعرف هل هو الحنين إلى الماضي أم لتجديد الذاكرة بما يكتبه الأخوة الأفاضل من ذكرياتهم وشخاميطهم .

بندقة ساكتون صغيرة جداً

7
7
7
7

القيمة 22 ريال

المالك الأول

عبد العزيز بن ناصر

7
7

المالك الثاني
عبد الله رمزي
هواية

7
7

مارستها منذ الصغر
نميتها في المتوسطة
ومارستها بحرافة في المعهد

اخرج من البيت بعد صلاة العصر
حاملاً معي كتاب أو كتابين
بندقتي في يدي الأخرى

7

الرصاص مكتوت في الجيب الأيمن

7

في الجيب الأخر ( ابو بس )

وبيني وبينكم إختصاراً للوقت في فمي ما يقارب العشر رصاصات

أحياناً بل أغلب الأحيان اتجه من فوق الجرين متبخترا

انزل من الدرج واسلك المسراب المؤدي إلى الحوزة

لابد امر على حماطة عيال عداش وعلى بن سعيد أخذ منهما ما اشاء



المحطة الأولى
&
&
القضب حق العم على بن محمد عليه رحمة الله
اسلم عليه ونتبادل المصالح

طبعاً لاتسألون وش هي المصالح
*
*
بدأت بشكل إجباري لأنني نسيت أعواد الكبريت والشخاط ( حلوه الشخاط )

اضطررت إلى أن امر عليه اشحد منه كبريتاً بحجة أنني اريد أن اشوي ما أصطاد من الطيور
#
#
حكم ماتمشي على العم علي .. برؤية فائقة وإحساس عرف أن طلبي ليس لهذا القصد

سألني .. أنت تشرب دخان
قلت له في تلعثم هاااااااه لالالالا كيف وش تقل

ابتسم رحمه الله إبتسامة الرضى والمطمئن بأن لايخبر أحداً وقال لي :-

أنا ياولدي اشرب الدخان ولكن ولدي احمد ما يدري .. علماً بأن ليس له سوى ذلك الولد احمد عليه من الله الرحمة والمغفرة ..

ثم قال لي .. اعطيك كبريت وتعطيني دخان .. هنا كانت الموافقة منّي سريعة

احسست أنه صادق لن يخبر بسري احداً .. وأنا مظطر للموافقة .

ثم بدأت العلاقة الحميمية مع العم على بن محمد


( حبلة الشيب ) من يتجرأ على الدخول تحت تلك الحبلة وهو موجوج أو غير موجود

استطعت بحكم العلاقة أن أجعل لي مكاناً دائماً في زاوية من زوايا الركيب ..

ستعرفون لماذا ..
سأترككم لكي تطلبون الرحمة لمن مات من تلك القرية الصغيرة وما جاورها

اللهم ارحمهم رحمة واسعة .

 

 

الله عليك يالمربى وبما ان عبدالله منصور وعبدالرحمن بن احمد سوو مربى غرا لكنه اتاكل كله
انا واعوذبالله من الانا وصالح بن يحي ويحي بن حسن سوينا في نفس اليوم ذاك المربى المعتبر
ولكن بمساعدة الاستاذ المرحوم سعد بن حسن والذي جاب الاغراض عمي حسن بن سعيد حفظه الله
المهم من ضمن المقادير تعصر ليمون حسب كمية المقادير في هذه اللحظةاخفى عمي حسن الليمون واتذكر تماما عندما قال
بنحط ملح بدل الليمون نسيت الليمون حتى جاء وقت حط الملح واخرج الليمون
المهم توزعنا المربى بالرحمن بيننا
وخصصنا جزء للاساتذه النهار الثاني فطور
المهم انه طلع مربى على كيف كيفك وللحديث بقيه ان الله هبا لنا عمر وعافية
تحياتي لكم

 

 

....

هلا بك .... يا أبوناهل ..

..

للحب نحو القلب درب .. واحد

وللوادي في القلب .. مائة درب

..

فاعذرنا ... إن رأيت أحرفنا يتسرب منها الحنين ..

فهناك ... كانت خطواتنا الاولى في الحياة

وهناك عشنا أول ثمانية عشر سنه من أعمارنا ....

وهناك تعلمنا بدايات الفرح الصادق .. مع الناس بقدوم مسافر ...

( كان مشهد طبيعي في الوادي أن ترى أم تبكي من شدة فرحها بعودة ابنها )

..

وهناك انكسرنا .. وحزنا ... ودفنا غاليين ..

وهناك ولاول مره ايضا رأينا قوس قزح وحاولنا نطلع جبل العبالة .. لنلمسه

...

 

 

.

*****

شخابيط أبو سامي ذكرتني بالتفاح وبعض الطيور والثمر (الورد)

فتش التفاح




أبو حمره على غصن تفاحه




ثمره (ورده) صورتها في بيت أبو فارس العامر بالجبيل بعد هتان خفيف
(ما شاء الله تبارك الله)




القادم طيور القوارير والهدهد فوق سلك الكهربه في العباله

*****