يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > ساحة الصور والسياحة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-24-2012, 07:31 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

احسست يا ابا فيصل كأنني عائدا من سريلانكا للتو ، لروعة اسلوبك وسلاسته ودقة وصفك ، متعك الله بالصحة والعافية وزادك من فضله .
ومما يزيد اسلوبك روعة تلك المعلومات التي تدرجها اثناء حديثك عن رحلتكم ، فلا تمر مرورا سريعا دون معلومة تمنحها للقارئ .
اشرت إلى انتشار الاسلام في جنوب شرق اسيا ومنها سريلانكا ليس بالسيف بل بفضل الله ثم باخلاق التجار المسلمين وصدق تعاملهم ، ولو بذلت الجهات المختصة لدينا قليلا من الجهد في نشر الاسلام والدعوة إليه باسلوب راق لرأيت العجب العجاب ، فمديرة المدرسة اغرورقت عيناه بالدموع لمروركم فكيف لو قدم لها دعما ولو يسيرا من احدى دولنا يساهم في نشر الاسلام ؟ .
لم تترك جانبا يا ابا فيصل الا طرقته ولهذا لا مزيد إلى ما تفضلت به .
بارك الله في جهودك ومتعك بالصحة والعافية وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 04-25-2012, 12:51 AM   رقم المشاركة : 2

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن مشاهدة المشاركة
احسست يا ابا فيصل كأنني عائدا من سريلانكا للتو ، لروعة اسلوبك وسلاسته ودقة وصفك ، متعك الله بالصحة والعافية وزادك من فضله .






ومما يزيد اسلوبك روعة تلك المعلومات التي تدرجها اثناء حديثك عن رحلتكم ، فلا تمر مرورا سريعا دون معلومة تمنحها للقارئ .
اشرت إلى انتشار الاسلام في جنوب شرق اسيا ومنها سريلانكا ليس بالسيف بل بفضل الله ثم باخلاق التجار المسلمين وصدق تعاملهم ، ولو بذلت الجهات المختصة لدينا قليلا من الجهد في نشر الاسلام والدعوة إليه باسلوب راق لرأيت العجب العجاب ، فمديرة المدرسة اغرورقت عيناه بالدموع لمروركم فكيف لو قدم لها دعما ولو يسيرا من احدى دولنا يساهم في نشر الاسلام ؟ .
لم تترك جانبا يا ابا فيصل الا طرقته ولهذا لا مزيد إلى ما تفضلت به .

بارك الله في جهودك ومتعك بالصحة والعافية وتقبل خالص تحياتي وتقديري .
وأنت يا أبو ياسر بارك الله فيك فقد كنت المحفز والمشجع الأول لي لكي أكتب هذه المذكرات بالترغيب والتهديد اللطيف أحيانا .. بالنسبة لموضوع الإسلام في سيرلانكا لاحظت نقص في جهود المنظمات الإسلامية مع الأسف يركزون على أندونيسيا بالذات في أغلب جهود الدعوة .. لماذا أندونيسيا الله أعلم .. هناك مناطق بأمس الحاجة إلى بناء المراكز الإسلامية والمساجد مثل سريلانكا والدول التي انفرطت عن الإتحاد السوفيتي سابقا

عبادة الأصنام منتشرة بشكل غير عادي في سيرلانكا ونسأل الله أن تتحق جهود مسئولي الدعوة بما لديهم من خبرة وقدرة للقيام بجهودهم في مثل تلك الأحوال

(((( هذه إضافة كانت ضمن الموضوع الأصلي ولم يتسع لها الملف .. طالما أبو ياسر أشار إلى الإسلام رأيت من المناسب إضافتها هنا ))))

الأصنام .. والإسلام .. في سيرلانكا

- الديانة الرسمية في سيرلانكا هي البوذية إضافة إلى أقلية مسلمة ومسيحية وهندوسية
الجميل في الأمر أنهم يعيشون في وئام تام كلا في طريقة ولا يوجد أدنى شعور بالطائفية والعنصرية بين أفراد الشعب
لكن الملفت للنظر النشاط الواضح لعبادة الأصنام ممثلة بالصنم بوذا من قبل الطائفة البوذية حيث توجد المعابد الكبيرة مطلية أصنامها بالذهب .. تقدم لهم النذور والتبرعات وتسمع الترانيم والأدعية من مكبرات الصوت .. ولهم طقوس وترتيبات معقدة .. كما يوجد لدى سماسرة تلك العبادات وسائل وطرق احتيال لشفط أموال البسطاء والفقراء .. ومنها على سبيل المثال شاهدنا مساعد الدليل بالباص المخصص لنا يقف في مدخل المدينة ويضع نقودا في صندوق خاص من أجل أن يرضى عنه الإله بوذا قبل دخوله المدينة معتقدا أن أموره بعد دخوله المدينة ستكون على خير ما يرام .. لقد حاول زميل معي له خبرة وبصفة خاصة أن يشرح له خطأ عمله .. وترغيبه بمحاسن الإسلام لكنه كما قال : كان عنيدا
أما الدليل المرافق فقد كان أكثر عنادا عندما حاوره الزميل .. لكنه عندما شاهد أحد الزملاء يعطي بوذية مبلغ روبية تعادل ( ثلاثة ريالات ) بعد تصويرها في مزرعة شاي .. ثم أعطى مائة ريال لواحدة مسلمة مسكينة عابرة في الطريق تحمل مصحفا .. هنا أحس الدليل المرافق بأهمية الإسلام من ناحية مادية فقط ( نصاب ) لقد بدأ بدون مقدمات يقلد طريقة الوضوء .بشكل تمثيلي ..... إلخ

بهذه المناسبة أجد لزاما على كل مسلم يطأ الديار التي لا تنعم بنور الإسلام أن يكون له بصمة يقدمها من أجل دينه ولا يكتف بما يجده من متعة نعيم المناظر والنزهة على أن تكون بصفة ودية مختصرة وليست رسمية من خلال اجتماعات وخطابات تدخل الإنسان في أمور قد لا تحمد عقباها .. فقد تأكد لي أنه من السهولة جدا توجيه أولئك الأقوام إلى الدين الحنيف متى وجدت لهم الفرصة باعتبار الإسلام دين الفطرة ومن السهل الإيمان به .. البعض منهم لا يتقبل حتى لو كان ميالا إلى ما نقول خوفا من ذويه .. فأثناء حديثي مع أحدهم ناقشني بحدة مستفسرا عن رأيي في بن لادن ومعترضا بشدة على قيام طالبان بتفجير المعبد التاريخي والأثري ( باميان ) البوذي في أفغانستان .. وفي قرارة نفسي أقول لو أن بن لادن استغل قدراته وأمواله في نشر الدين الإسلامي بالحسنى في أمريكا - على سبيل المثال - لأصبح أكثر من نصف الأمريكان يدينون بالإسلام بدلا من تلك المغامرات الطائشة التي أعطت الأعداء الفرصة لقتل وتهجير وتشريد ملايين المسلمين إضافة إلى ابتلاع عدد من الدول الإسلامية والعربية واستفحال العداء للإسلام ولكل ما هو مسلم
[/URL]

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-26-2012, 02:49 AM   رقم المشاركة : 3

 



أسجل إعجابي وشكري ودعوتي.................................
.................................لمـن كتب التقــرير عن ســـيرلنكا

بأن يحفظ الله الحبيب ابن ناصر.................................
.................................وأهديه ورد الدوح والشيح والبركا


وجبة دسمة من المعلومات التأريخة،
والمعالم السياحية، والدعابات الساخرة.
أمتعنا بها ونحن في منازلنا جالسون.

حلق بنا إلى [ سيرلنكا] وطاف بنا هنا وهناك مكحّلاً عيوننا بأجمل الصور،
ومشبعًا أفكارنا بغزير الثقافة والمعومات، وهامساً لأذاننا بأسخر الداعبات.

لم يترك لأحد مجالاً للإضافة.. إلا أنني أستطعت نقل قصيدة للشاعر:
محمود سامي البارودي الذي أحزنني نفيه إلى تلك البلاد البعيدة لمدة 17 سنة
عانى فيها من الوحدة والغربة والحرمان والمرض كثيرًا كثيرًا، وبعد العفو عنه؛
قرر العودة إلى مصر للعلاج في 12سبتمبر 1899م، وكانت فرحته غامرة،
فكتب انشودة العودة التي سأنقلها هنا للإضافة الأدبية:

أنشودة العودة

أَبَابِلُ رَأْيَ العَيْنِ أَمْ هَذِهِ مِصْـرُ...................................
...................................فَإِنِّي أَرَى فِيهَا عُيُونَاً هِيَ السِّحْـرُ

نَوَاعِسَ أَيْقَظْنَ الهَـوْى بِلَوَاحِـظٍ...................................
...................................تَدِينُ لَهَا بِالفَتْكَةِ البِيضُ وَالسُّمْـرُ

فَلَيْسَ لِعَقْلٍ دُونَ سُلْطَانِـهَا حِمَىً...................................
...................................وَلاَ لِفُؤَادٍ دُونَ غِشْيَانِـهَا سِتْـرُ

فَإِنْ يَكُ مُوسَى أَبْطَلَ السِّحْرَ مَرَّةً...................................
...................................فَذَلِكَ عَصْرُ المُعْجِزَاتِ ، وَذَا عَصْرُ

فَأَيُّ فُـؤَادٍ لاَ يَذُوبُ صَبَابَـةً...................................
...................................وَمُزْنَةِ عَيْنٍ لاَ يَصُوبُ لَهَـا قَطْـرُ؟

بِنَفْسِي – وَإِنْ عَزَّتْ عَلَيَّ – رَبِيبَـةٌ...................................
...................................مِنَ العِينِ فِي أَجْفَانِ مُقْلَتِهَا فَتْـرُ

فَتَاةٌ يَرِفُّ البَدْرُ تَحْتَ قِنَاعِـهَا...................................
...................................وَيَخْطِرُ فِي أَبْرَادِهَا الغُصُنُ النَّضْـرُ

تُرِيكَ جُمَانَ القَطْرِ فِي أُقْحُوَانَـةٍ...................................
...................................مُفَلَّجَةِ الأَطْرَافِ ، قِيلَ لَـهَا ثَغْـرُ

تَدِينُ لِعَيْنَيْهَا سَوَاحِـرُ " بَابِـلٍ"...................................
...................................وَتَسْكَرُ مِنْ صَهْبَاءِ رِيقَتِهَا الخَمْـرُ

فَيَا رَبَّةَ الخِدْرِ الذِي حَـالَ دُونَـهُ...................................
...................................ضَرَاغِمُ حَرْبٍ، غَابُهَا الأَسَلُ السُّمْرُ

أَمَا مِنْ وِصَـالٍ أَسْتَعِيـدُ بِأُنْسِـهِ...................................
...................................نَضَارَةَ عَيْشٍ كَانَ أَفْسَدَهُ الهََجْـرُ؟

رَضِيتُ مِنَ الدُّنْـيَا بِحُبِّكِ عَالِمَـاً...................................
...................................بِأَنَّ جُنُونِي فِي هَوَاكِ هُوَ الفَخْـرُ

فَلاَ تَحْسَِبي شَوْقِي فُكَاهَـةَ مَازِحٍ...................................
...................................فَمَا هُوَ إلاَّ الجَمْرُ ، أَوْ دُونَهُ الجَمْـرُ

هَوَىً كَضَمِيرِ الزِنْدِ لَوْ أَنَّ مَدْمَعِي...................................
...................................تَأَخَّرَ عَنْ سُقْيَاهُ لاَحْتَرَقَ الصَّـدْرُ

إِذَا مَا أَتَيْتُ الحَيَّ فَـارَتْ بِغَيْظِـهَا...................................
...................................قُلُوبُ رِجَالٍ حَشْوُ آمَاقِهَا الغَـدْرُ

يَظُنُّونَ بِي شَرَّاً ، وَلَسْـتُ بِأَهْلِـهِ...................................
...................................وَظَنُّ الفَتَى مِنْ غَيْـرِ بَيِّـنَةٍ وِزْرُ

وَمَاذَا عَلَيْهِمْ إِنْ تَرَنَّـمَ شَـاعِـرٌ...................................
...................................بِقَافِيَةٍ لاَ عَيْبَ فِيهَا ، وَلاَ نُكْـرُ؟

أَفِي الحَقِّ أَنْ تَبْكِي الحَمَائِمُ شَجْوَهَا...................................
...................................وَيُبْلَى فَلاَ يَبْكِي عَلَى نَفْسِهِ حُـرُّ؟

وَأَيُّ نَكِيرٍ فِي هَوَىً شَـبَّ وَقْدُهُ...................................
...................................بِقَلْبِ أَخِي شَوْقٍ فَبَاحَ بِـهِ الشِّعْرُ؟

فَـلاَ يَبْتَدِرْنِي بِالمَلاَمَـةِ عَـاذِلٌ...................................
...................................فَإِنَّ الهَوَى فِيـهِ لِمُعْتَـذِرٍ عُـذْرُ

إِذَا لَمْ يَكُنْ لِلْحُبِّ فَضْلٌ عَلَى النُّهَى...................................
...................................لَمَا ذَلَّ حَيٌّ لِلْهَـوَى وَلَـهُ قَـدْرُ

وَكَيْفَ أَسُومُ القَلْبَ صَبْرَاً عَلَى الهَوَى...................................
...................................وَلَمْ يَبْقَ لِيْ فِي الحُبِّ قَلْبٌ وَلاَ صَبْرُ

لِيَهْنَ الهَوَى أَنِّي خَضَعْـتُ لِحُكْمِهِ...................................
...................................وَإِنْ كَانَ لِيْ فِي غَيْرِهِ النَّهْيُ وَالأَمْرُ

وَإِنِّي امْرُؤٌ تَأْبَى لِيَ الضَّيْمَ صَـوْلَةٌ...................................
...................................مَوَاقِعُهَا فِي كُلِّ مُعْتَرَكٍ حُمْـرُ

أَبِيٌّ عَلَى الحِدْثَـانِ ، لاَ يَسْتَفِزُّنِي...................................
...................................عَظِيمٌ ، وَلاَ يَأْوِي إِلَى سَاحَتِي ذُعْرُ

إِذَا صُلْتُ صَالَ المَوْتُ مِنْ وَكَرَاتِـهِ...................................
...................................وَإِنْ قُلْتُ أَرْخَى مِنْ أَعِنَّـتِهِ الشِّعْرُ


 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-26-2012, 11:46 PM   رقم المشاركة : 4

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد راشد مشاهدة المشاركة

أسجل إعجابي وشكري ودعوتي.................................
.................................لمـن كتب التقــرير عن ســـيرلنكا


بأن يحفظ الله الحبيب ابن ناصر.................................
.................................وأهديه ورد الدوح والشيح والبركا

وجبة دسمة من المعلومات التأريخة،
والمعالم السياحية، والدعابات الساخرة.
أمتعنا بها ونحن في منازلنا جالسون.

حلق بنا إلى [ سيرلنكا] وطاف بنا هنا وهناك مكحّلاً عيوننا بأجمل الصور،
ومشبعًا أفكارنا بغزير الثقافة والمعومات، وهامساً لأذاننا بأسخر الداعبات.

لم يترك لأحد مجالاً للإضافة.. إلا أنني أستطعت نقل قصيدة للشاعر:
محمود سامي البارودي الذي أحزنني نفيه إلى تلك البلاد البعيدة لمدة 17 سنة
عانى فيها من الوحدة والغربة والحرمان والمرض كثيرًا كثيرًا، وبعد العفو عنه؛
قرر العودة إلى مصر للعلاج في 12سبتمبر 1899م، وكانت فرحته غامرة،
فكتب انشودة العودة التي سأنقلها هنا للإضافة الأدبية:

أنشودة العودة

أَبَابِلُ رَأْيَ العَيْنِ أَمْ هَذِهِ مِصْـرُ...................................
...................................فَإِنِّي أَرَى فِيهَا عُيُونَاً هِيَ السِّحْـرُ


نَوَاعِسَ أَيْقَظْنَ الهَـوْى بِلَوَاحِـظٍ...................................
...................................تَدِينُ لَهَا بِالفَتْكَةِ البِيضُ وَالسُّمْـرُ

...................................
..........................

ما شاء الله كالعادة مشاركة متألقة بمحتواها وبإخراجها الفني الرائع .. زادها تألقا تلك القصيدة التي أضافت بعدا أدبيا أخر
شكرا يا بو محمد وتقبل مني خالص التحية والتقدير

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2012, 10:53 PM   رقم المشاركة : 5

 

.

*****

الموضوع جميل وجذاب وشيق ومشجع لهواة السفر والسياحة

اعجبني اسم مدينة بنتوتا
والمعنى في بطن الشاعر

الحقيقة ان أبو فيصل ما ترك لنا ما نضيفه ومداخلات الأخوة زادت من جمال الموضوع

وحاولت ازيد على هذا التقرير ولم اجد افضل من بعض الصور المنقولة من موضوع بعنوان:
(يوميات مسافر غريب في أرض الشاي و الفيلة سرنديب)

شجرة السينامون (الدارسين أو القرفة)


شجر الزعفران


شجرة الفانيلا


بعض الباعة على الطريق


احد الفنادق


الإستقبال


الغرفة و إطلالتها الرائعة على الغابة






في الخلف فندق ريجنسي


البقرات الثلاث .. ترعى بكل حرية بجوار النهر و الفندق


تحياتي وتقديري أبا فيصل

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-29-2012, 05:18 PM   رقم المشاركة : 6

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس مشاهدة المشاركة
.





*****

الموضوع جميل وجذاب وشيق ومشجع لهواة السفر والسياحة

اعجبني اسم مدينة بنتوتا
والمعنى في بطن الشاعر

الحقيقة ان أبو فيصل ما ترك لنا ما نضيفه ومداخلات الأخوة زادت من جمال الموضوع

وحاولت ازيد على هذا التقرير ولم اجد افضل من بعض الصور المنقولة من موضوع بعنوان:
(يوميات مسافر غريب في أرض الشاي و الفيلة سرنديب)

تحياتي وتقديري أبا فيصل


*****
أهلا يا بو توفيق .. إضافتك بلا شك زادت معلومات قيمة للقارئ .. ولو أنني أشعر هذه المرة بأنني أثقلت عليكم بطول الموضوع .. لكنه بالنسبة لي مثل العبء أحاول أنتهي منه وأخلص .. بعدها أتكي واقعد أتفرج .. وأتفرغ للرد على الاخوة الأفاضل أمثال أبو توفيق

التقرير الذي أشرت هناك تقارير مشابهة أطلعت عليها قبل وبعد تنزيل موضوعي هنا .. وهي تتشابه إلى حد كبير لأن أدلاء السياحة عندهم نفس الطريق .. حتى هناك صور للشيخ العودة في نفس الأماكن التي مررنا بها

لكن الأغرب وبدون مبالغة أن أحد التقارير كتب نفس بداية عنوان موضوعي وأنا ما اطلعت عليه إلا فيما بعد ولو رأيت ذلك العنوان ما كررته
لذا آمل التكرم بتعديل العنوان إلي الآتي : سيرلانكا التي رأيت .. ( تقرير ... و ... صور )
يعني تغير ( كما ) ب ( التي )
شاكر ومقدر لك المرور والإشراف والتغيير
والله يحفظك

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:12 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir