مسودات خالده !!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم


تصفحت اوراقا كانت لدي فخطر على بالي فكرة انشاء هذا الموضوع

موضوع لايختص بشيء معين او موضوع محدد بل هو كتاب متنوع يضم كل ماهو جميل سواء كان موضوع

او صوره او خاطره او حكمه او تعليق او. او. او.....................الخ


موضوعي هذا ايها الساده الكرام بلاهويه نحن من سوف نضع له هويه وانا واثق بانه سوف يكون مرجع

لكل ماهو قيم ومفيد لاسيما بوجود اعضاء مثلكم لهم مكانتهم في المجتمع وعلى مستوى عال من

المعرفة .

بسم الله نبدأ

 

 

من روائع القول

المرء كثير بأخيه
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
المرء على دين خليله
إذا رأيتم من يحب الكلام فأحذروه
لا خاب من استخار ، ولا ندم من استشار
إنما الحلم بالتحلم
أعظمكم أجراً في العبادة أخفكم جلوسا
استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان
إذا استنصحك أخوك فانصح له
دارِ جفاك يخجل
الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها اختلف
لا تعينوا على أخيكم الشيطان
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
إذا أحب الله عبدا حببه إلى الناس
ما آمن بالله من بات شبعان وأخوه جائع
من ردّ عن عرض أخيه ردّ الله عن وجهه النار يوم القيامة

 

 

عن أبي أيوب خالد بن زيد الأنصاري
رضي الله عنه
أن رجلا قال :
يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنه ، ويباعد بيني وبين النار
فقال : النبي صلى الله عليه وسلم
( تعبد الله ، ولا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصل الرحم )
متفق عليه

 

 

لعبة حسابية عجيبة



تابع خطوة خطوة وستذهل من النتيجة :ـ

الخطو الأولى :
أختار رقمك المفضل على شرط أن يكون أكبر من الواحد
الخطوة الثانية :
أضرب هذا الرقم في 2
الخطوة الثالثة :
أضف 5 على الناتج
الخطوة الرابعة :
أضرب الناتج في 50
الخطوة الخامسة : - إذا كان يوم ميلادك قد فات أضف الرقم 1753
- أم إذا لم يكن قد أتى بعد أضف 1752

آخر خطوة :
أطرح السنة الميلادية التي ولدت فيها من الناتج النهائي
النتيجة ستكون..
أول رقمين من اليمين هو عمرك
أما الرقم الباقي فهو:
عبارة عن رقمك المفضل الذي اخترته من البداية


تحياتي

 

 

القصة أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً
محبباً إليه فهرب جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر

فأجابهم بلا حزن

ومن أدراكم أنه حظٌ عاثر ؟

وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول
البرية فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد

فأجابهم بلا تهلل

ومن أدراكم أنه حظٌ سعيد ؟

ولم تمضي أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه
وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء

فأجابهم بلا هلع

ومن أدراكم أنه حظ سيء ؟

وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب وجندت ...... شباب القرية والتلال وأعفت إبن الشيخ
من القتال لكسر ساقه فما ت في الحرب شبابٌ كثيرون ::

وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر الى ما لا نهاية في القصة
وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد
فأهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم لأنهم لا يعرفون على وجهة اليقين
إن كان فواته شراً خالص .. أم خير خفي أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر

ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب

ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم ويفرحون بإعتدال
ويحزنون على مافاتهم بصبر وتجمل

وهؤلاء هم السعداء فأن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم
( الرضى بالقضاء والقدر) ويتقبل الاقدار بمرونة وايمان

لايفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعاده طريقًا للشقاء

والعكس بالعكس

 

 

السعادةُ تسكنُ في إناءٍ مثقوب ...



كلّما امتلأ الإناءُ بها ،



كلّما تَسَارَعَ تسرُّبُها !!




كلمات أحببت أن أضعها هنا ...


و مسودّات دوّنتها ذات شقاء !


أشكرك أخي السامي على هذا الموضوع الجميل ،


و هذا المتنفّس الراقي ...

 

 

اشكرك اخي فايز على تلبية الدعوة والطرح الراقي
دمت بود وتقبل تحياتي

 

 

من عجائب الزواج

صدمة كبيرة تلك التي تلقاها المهتمون بعلم الأجناس (الانثروبولوجيا) نتيجة اكتشاف قبيلة أمازونية، لم تكن معروفة في السابق، ضالعة في طقوس زواج غريبة تتمثل في لجوء النساء إلى التهام أزواجهن بعد الزواج مباشرة.
وتم اكتشاف قبيلة (دجاباسي) من قبل علماء غربيين مصادفة في منطقة نائية تسمى «فال دو جافاري» بين رافدين من نهر الآمازون (جوتاي وجانديا توبا) في البرازيل.
وتضم هذه المنطقة نحو ست قبائل بدائية كما يشير إليه الدكتور تايلر لوميس من مركز ساوباولو لدراسات الأجناس، ويقول الدكتور تايلر انهم قاموا ببعثات استكشافية في مسعى للاتصال بأفراد هذه القبيلة حينما تم اختطاف أحد أفراد البعثة ويدعى الدكتور مايكل ماديغان بصورة غريبة من خيمته.
وقد ساعد قصاصو أثر من سكان المنطقة فريق البعثة في البحث عن الدكتور مايكل حيث عثروا بعد ثلاثة أيام من البحث المضني على بقايا زميلهم الذي التهمته زوجته الجديدة «كوجبة شهية» كما أشار إليه الدكتور تايلر وكانت تلك الزوجة البدائية تلتهم ما تبقى من ذراع الدكتور مايكل، وأضاف قائلاً: إن رأس زميله المقطوع كان على الأرض بجانب تلك المرأة التي نظرت إليهم ودماء زميلهم الراحل تسيل أسفل ذقنها، الأمر الذي أدخل الروع في قلوبهم. وأحاطت بعلماء الانثروبولوجيا ومرشديهم، مجموعة من نساء قبيلة (دجاباس) اللواتي هددن باستعمال الرماح والحراب، غير أنه تمت تهدئتهن في نهاية الأمر بتقديم هدايا مكونة من أدوات مطبخ من الألمونيوم والملابس والعقود الملونة.
وبدأت المجموعات في التواصل عبر لغة الإشارة واللهجة البرتغالية، حينما تم كشف النقاب عن تلك العادات الزوجية الغريبة المثيرة.
يقول الدكتور تايلر: لقد سمعنا عن أساطير تحكي عن نساء قبيلة أمازونية يقدمن على قتل أزواجهن بعد الزواج، غير إننا لم نصدق ذلك معتقدين بأنه يمثل خدعة للترويع نشرها أوائل المستكشفون البرتغاليون والاسبان، غير أن الأمر اصبح واقعاً ملموساً كما شاهدناه بأعيننا وراح ضحيته الدكتور مايكل.
وأمضى فريق العمل الذي يشرف عليه الدكتور تايلر، ويضم ستة من الرجال، 17 يوماً في المنطقة التي تسكن فهيا قبيلة (دجاباسي)، حيث تمكنوا من تفادي لقاء مصير زميلهم بتقديم الهدايا على نحو متكرر والعمل على خدمة نساء القبيلة.
يقول الدكتور تايلر انهم شاهدوا خلال وجودهم في تلك المنطقة وحتى هروبهم منها، أربعة احتفالات للزواج حيث كان العريس الوليمة التي التهمها المشاركون. وتحصل النساء على أزواجهن من خلال اختطافهم من القبائل المنافسة، إضافة إلى استخدام المراهقين أبناء زميلاتهن من نساء القبيلة.
ويزعم الدكتور تايلر أن نساء قبيلة (دجاباسي) لديهن القدرة على جذب حتى أكثر الرجال خوفاً على حياتهم، غير أن مثل هؤلاء الرجال يصبحون لقمة سائغة لهن بعد قضاء «ليلة العمر» في زواج ينتهي إلى كارثة.


التعليق:

نحمد الله اننا لاننتمي لهذه القبائل والا كان رحنا وطي

 

 

إشتكى أحدهم إلى أحد الحكماء من مرض ألم به
وطلب منه الدواء فقال :-



عليك بعروق الإخلاص ،وورق الصبر
وعصير التواضع
ضع ذلك في إناء التقوى ، وصبّ عليه ماء الخشية
وأوقد عليه بنار الحزن ، وصفّه بمصفاة المراقبه
وتناوله بكأس الإستغفار ، وتمضمض بالورع
وأبعد نفسك عن الحرص والطمع
تشف من مرضك بإذن الله رب العالمين

تحياتي

 

 

الأستاذ القدير :
السامي ..

أشكرك على أطروحاتك الرائعة والمفيدة ..

وأتمنى لك التوفيق والسداد ..