يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-05-2010, 05:25 AM   رقم المشاركة : 1
مدونة الدكتور إبراهيم الخليفي


 

المدونة الاولى
صورتك الذهنية عنك .. هي واقعك .. !!
فمن هو الذي التقط لك هذه الصورة، وثبتها في مخيلتك؟. أهو أنت؟ .. أم آخرون؟.

في كل يوم أنت تنظر في المرآة، فمن هو هذا الشخص الذي تراه فيها؟ …. أهو “أنت” الذي تريده أنت؟… وتؤمن بقدراته؟ … وتثق بإمكاناته؟ …. وتعتقد انك قد اخترته طواعية، وصنعت منه الشخصية التي تتراءى بها للآخرين؟ ….

أم أنه شخص آخر؟ … صنعته ظروف أحاطت بك، وبيئة صاغتك، … وبرمجة رديئة مورست عليك، …

هل أنت يا ترى .. قد تم تشكيلك على طريقة … (القص) و (اللصق) … ؟؟!!.

تاريخ تكويننا ينبي عن قدر هائل من المدخلات، التي يسهم الآخرون فيها بتشكيلنا …

بعض ذلك التشكيل يتم عن طريق الحب، والإعجاب بالنموذج، ومن ثم .. تقليده والتشكل عليه …

وبعض ذلك التشكيل يتم عن طريق الضبط القسري .. المؤدي للمسايرة الحذرة الوجلة، ومن ثم .. البرمجة والتنميط … على طريقة الآباء المتسلطين، والسلاطين المتجبرين .. !!

وبعض ذلك التشكيل تم بردود افعال، … وانتفاضات مراهقة منك، … وعناد ومكابرة، … تبنيت فيها موقفا مضادا .. بلا تعمق، أو تعقل أحيانا .. !!

فمن أنت … ؟

من أنت على الحقيقة .. ؟

وهل ساهمت أنت مساهمة فعالة في تكوينك .. ؟

يقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله : ” إذا بلغ الغلام ثلاثة عشر .. فجدد دينه “. أي لا تجعله يا أيها الأب الواعي، والمربي الفاضل .. يعيش في جلبابك .. !!

ومعنى تجديد الدين هو تجديد الالتزام وجعله فرديا. والدين هو ما دان به الشخص أي خضع له وسلم، .. من مباديء، ومثل، وقيم، والتزامات .. فاجعل ابنك يستقل بقناعاته واجتهاداته .. وان اختلفت عن ما تحمله من تلك القناعات والاجتهادات .. طالما كانت ضمن ألوان الطيف التي رآها فقهاؤكم المعتمدون.

المواطنة الصالحة هي أن تلتزم بالحق. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ” لا يكن أحدكم إمعة، يقول أنا مع الناس، إن أحسن الناس أحسنت، وإن أساءوا أسأت. ولكن وطنوا أنفسكم، إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءتهم “.

المواطنة تعني المسؤولية الفردية، ومراجعةالمكونات الشخصية لذاتك. وتمحيصها وتزكيتها. حتى لو كنت وحدك، … فإن نبينا إبراهيم صلى الله عليه وسلم لما تمرد على واقعه المريض كان أمة وحده .. الصورة التي كانت صقيلة واضحة في ذهنه الحنيف المسلم السليم، كانت لا تنتمي لذلك الواقع المنحرف السقيم ..

خذ عربتك .. وتسوق بكل رقي في سوق النماذج والأفكار .. لا تدخل السوق إلا بصورة رائقة جلية عن ذاتك التي تريدها أنت، وستكونها أنت. اختر من تلك النماذج والأفكار ما يرقى بك، واطرح جانبا ما لديك من صور أنت غير مقتنع بها عنك، أو لا تليق بك ..

في البداية كان ما شكلك هو صورة ذهنية أنت غير أكيد من صلاحيتها .. فشكل أنت ما سيأتي بصورة ذهنية جديدة، واعتقاد شخصي جديد فيمن ستكونه.

“كن أنت” .. واختر بحكمة وتعقل ذلك الكيان الجديد …

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 05-05-2010, 06:46 AM   رقم المشاركة : 2
لا تطلب من الآخرين أن يحترموك .. !!


 

المدونه الثانيه

لا تطلب من الآخرين أن يحترموك .. !!

نعم لا تطلب منهم ذلك.

لأن طلبك من الآخرين أن يحترموك …. هو من دلالات ضعف تقديرك لذاتك .. !!.

لذلك افترض أنت، بكل ثقة، أنك محترم … وتعامل مع كل أحد، حتى مع من تهابهم من الأكابر على أساس ذلك .. تجد المقابل يتلقى منك ذلك الاحترام ويقر به بل … ويذعن له.

يسألني سائل كيف يمكن لي أن أفرض احترامي؟.

فأجيب : إن المحترم لا يفكر في فرض احترامه على الآخرين، بل إنه يفترضه في نفسه، ويرى فضل ربه فيها وعليها، ويركز على كيفية رفع قدرها، .. شكرا لله وطاعة له .. إذ أمره بتزكيتها.

الطغرائي يقول في (لامية العجم) :

غالى بنفــسي عرفــاني بقيمتها فصنتـها عن رخيـص القــدر مبتذل

و عادة النصل أن يزهو بجوهره و ليــس يعــمــل إلا في يــدي بطل

هو يقول : أن السيف اللامع الصقيل يجذب إليه الأنظار، ولا حاجة لأن تقوم بتسويقه، خاصة إذا كان من يحمله بطلا يفتخر السيف به. ومعنى ذلك هو أن النفس التي يعرفها صاحبها حق المعرفة، ويعمل على ارتقائها، ويجعل همه تطويرها، وإزالة شوائبها، وتقريبها للمعالي، لا يشغل بال صاحبها أن كانت محترمة عند الناس … أم لا .. لأنها محترمة مبجلة عند صاحبها قبل أن تكون محترمة عند الآخرين …. وهذا لديه هو الأهم !!

وأنت يا أختي، إن كنت لا تريدين أن تخصصي لنفسك وقتا لتزكيتها والارتقاء بها، .. فكيف ترتقين في عيني زوجك الذي تقولين بأنه يكثر من إهانتك؟. وكيف يهتم بك أولادك أو يراعون مشاعرك؟. لقد شغلتك أعمال البيت اليومية، والانهماك بتدريس الأطفال، وتفاصيل حياتك الكادحة المكدودة، عن أن تتلذذي في صلاتك، أو أن تهتمهي بجسمك، أو أن ترتاحي في وقت القيلولة، أو حتى أن تصادقي النافعات من الصالحات … ودعواك في هذا هي …. من أين آتي بالوقت، لأقوم بذلك كله؟. لقد هنت على نفسك ولم تضعيها في أول الركب … فهنت على زوجك وأولادك. حتى أنهم اعتبروك أحيانا : خادمة … ليس إلا … الوقت الذي تزعمين أنه شحيح سيأتي عندما تعزمين وتجزمين على أن تنهضي من وسط ركامك النفسي، وتلملمي أشلائك، وتجمعين شعث نفسك.

عن بن عباس رضي الله عنهما قال : بعثني العباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيته ممسيا وهو في بيت خالتي ميمونة بنت الحارث. فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل، فلما صلى ركعتي الفجر، قال : “اللهم إني أسألك رحمة من عندك، تهدي بها قلبي، وتجمع بها شملي، وتلم بها شعثي .. ” إلى آخر الحديث الذي رواه الترمذي.

هذا قدوتك صلى الله عليه وسلم يخصص ذلك الوقت الثمين، يدعو ربه فيه أن يجمع من نفسه الزكية النقيه ما قد يكون تفرق – حاشاه. لكنه قدوة الضعيف من أمثالي وأمثالك … فيعلمنا أن لا نتساهل في جمع ذواتنا التي هي عرضة دائما للتشتت والفوضى.

ذواتكم هي مركباتكم للوصول إلى الاحترام، فاوصلوها بحسن القيادة، ووضوح خريطة الطريق الموصل لتلك الغاية.

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 05-05-2010, 06:56 AM   رقم المشاركة : 3
كيف أجعله يحترمني ؟


 

المدونه الثالثه
[fot1]كيف أجعله يحترمني ؟[/fot1]


السؤال الخطأ الذي يكرره كثير من الأزواج المحروقين، والآباء الضائعين هو :

كيف يحترمني المقابل ؟ من زوج مسيء، أو ابن عاق ؟

وهذا السؤال على أهميته هو سؤال غير منطقي، بسبب أن يغفل حقيقة بسيطة معروفة منذ الأزل و هي : أننا لا نستطيع أن نحكم الآخرين…!!. و لا نستطيع فرض شيء عليهم ما لم يختاروا هم ذلك. و حتى إن أذعنوا لنا قسرا أو مجاملة لبعض الوقت، فإنهم سيتحينون الفرص للهروب و التسرب من ضغوطنا عليهم!.

إن الشخص الوحيد الذي نستطيع أن نحكمه هو أنفسنا..!!.

لذا وجب أن يركز سائل هذا السؤال : (كيف أجعله يحترمني؟). على الوسائل التي تجعله يتعرف على نفسه أكثر، ويصادقها أكثر، ويشتغل على تزكيتها وترقيتها أكثر، ويحكمها من ثم أكثر …

ابتداء، هناك مفهوم يغيب عن معظم الناس، وهو أن المعني الأول بالاستمتاع في هذه الحياة الدنيا، والمستهدف يالعيش قرير العين في الدارين …. هو أنت.

ولا يصح عقلا ولا دينا أن تشقى أنت ليسعد غيرك، وأن تهان أنت ليحترم غيرك.

هذه الحقيقة البسيطة استجلبناها من الحقيقة الكبرى، وهي أنه في مآل الأمور، وفي يوم العرض الأكبر : عندما يكشف الغطاء، ويكون البصر حديدا …فأنك لن تنشغل إلا … بك!.

ولن تفكر إلا بنجاتك .. أنت!.

ولن تدخر وسعا في جمع الحسنات من .. أحبابك!!.

بل سيفر الجميع منك، وتفر أنت من الجميع … لأن الحقائق تقول أن الهالك هو من انشغل بغيره…!!

وكذلك هو الأمر في هذه الحياة الدنيا، فإن الهالك هو من قدم غيره على نفسه…!!

الأناني من الناس قاصر النظرة يتوهم أنه يحب نفسه، فيركز على ملذاتها، ويضيع فرصه الثمينة للاستثمار في علاقته بالآخرين من والدين يبرهما، أو زوجة يكرمها، أو ابن يرعاه، أو غيرهم من البشر يقدم لهم الصدقات .. أو قل يقدمها لنفسه عن طريقهم . قال تعالى : (وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا).

أما الحكيم الفالح المفلح فهو فعلا يحب نفسه ويقدرها، لذلك تراه يزكيها، ويرفع مقدارها امتثالا لهداية الله تعالى : (قد أفلح من زكاها). لذا تجده يستثمر في الآخرين من حوله بحسن أداء الحقوق … لكي يستفيد هو قبل كل أحد … !!!

ومن علامات تزكية النفوس الإيجابية : هو أن لا تعطي الإذن لأحد أن يهينك، ولا تقبل بالإساءة من أي شخص إلا إذا شئت أنت…!!!

اليناور روزفلت زوجة الرئيس الأمريكي السابق تيودور روزفلت تقول : (لا يمكن لأحد أن يهينك .. إلا بإذنك)!!!

أنت الذي يعطي الإشارة الأولية … وهو سيقوم بالباقي …

ألا ترون معي – على سبيل المثال – إلى المحترمين والمحترمات من بعض الخدم والخادمات اللذين يشتغلون في أكبر البيوتات، واللذين يصعب على صاحب كفالتهم وراعي نعمتهم من الأسياد والسيدات أن يتلفظ أو ينبي بأي إشارة فيها إهانة لهم؟؟.

إذن لقرروا الهروب، أو اللجوء للمكتب الذي جاء بهم إلى تلك البلاد، والرجوع بكرامتهم إلى حيث يحترمون..!!

الاشتغال بالآخرين مضيعة للوقت، والاشتغال بالنفس هو نعم الاستثمار.

وسنتعرض إن شاء الله تعالى في تدوينات ستأتي إلى آليات احترام الذات.

كما نحيلك أيها القاريء الكريم إلى موقع الدكتور بشير صالح الرشيدي drbasheer.com لمن أراد المزيد من المفاهيم والآليات حول هذا الموضوع الحياتي الخطير .

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 05-05-2010, 07:12 AM   رقم المشاركة : 4
الحب صمغ و وجاء


 

[size="6"]المدونه الرابعه


الحب صمغ و وجاء
كتبت اى (د. إبرهيم الخليفي ) أبياتا أصف فيها أثر الحب في تشكيل الشخصية المنتمية إلى المحضن الدافيء المحب الذي شكلها. وضده النأي عن المحضن الجاف الذي ينتج قلة في الولاء، وقد قلت فيها :

من يرضـع الحـب يلازم الوفـا ------ ومــن يُجَافَىَ عــازه الـــولاء

إن جـف نبع الحب في جماعة ------ غـــدت كـــقـــش ذره هـــواء

وإن فشـا الحـب بـهـم رأيتـهـم ------ أرواحـــهـم لبعضــهـم فـــداء

مودة و رحمة وألـفـة تـكنفـهـم ----- أنـــعــــم بــــهــــــا وجـــاء

ألم تر المحب موثق الـعــرى ----- بأصـله ، أنـعـــم بــه غـــراء

الـحب أس الـذات إن غـذوته ----- لم يشـقك العقــوق والجــفــاء

و الحـب إظـهار الـوداد بيـنـا ----- ولــيـــس مـا غــــيبــه خـفـاء

لقوله صلى عليه الله أخــبـره ----- ولا يكـــتــم نجــواك غـطـاء

وقـولـه أفشـوا السلام بيـنـكم ----- ينـتــشــر الــوداد والإخـــاء

جزء الله الدكتور / إبراهيم الخليفي عنا كل خير وجعل هذه المدونات في ميزان حسناته ونفع بعلمه
[/size]

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 05-05-2010, 09:06 AM   رقم المشاركة : 5
السيرة الذاتية لدكتور / إبراهيم الخليفي


 

الدكتور الرائع ابراهيم الخليفي

السيرة الذاتية




البيانات الدراسية:

1976 - بكالوريوس في علم الأحياء - كلية العلوم - جامعة الكويت.

1979 - دبلوم في التربية-كلية الآداب- جامعة الكويت.

1981 - ماجستير في علم النفس التربوي - جامعة ميتشجان Michigan state university الولايات المتحدة الأمريكية

1984 - دكتوراه في علم النفس التربوي - تخصص سيكولوجية النمو - جامعة أوهايو Ohio state university الولايات المتحدة الأمريكية

البيانات الوظيفية:

1997 و لغاية تاريخه - المشرف العام على مؤسسة التعليم الأهلي.

1991-2001 - ريس مجلس الأمناء مكتب الشهيد الديوان الأميري.

1992 - أستاذ مشارك في قسم علم النفس التربوي - كلية التربية - جامعة الكويت.

1991-1994 - عضو المجلس الأعلى للتعليم - وزارة التربية - مرسوم أميري.

1988 - 1991 - أمين عام المجلس الأعلى للتعليم - وزارة التربية.

1986 - 1988 - مدير مكتب التوجيه و الإرشاد - كلية التربية - جامعة الكويت.

1977 - 1979 - مدرس أحياء ثانوي - وزارة التربية.

1976 - 1977 - مدرس علوم متوسط - وزارة التربية.

المؤلفات:

له الكثير من البحوث المنشورة باللغتين العربية و الإنجليزية في قضايا الطفولة و الأسرة و الشخصية و التعليم وله كتاب مع الدكتور \ بشير الرشيدي بعنوان "سيكولوجية الأسرة و الوالدية" و
و كتاب تحت النشر بعنوان "نحو والدية أسعد".





الخبرات:

1) مؤسس مدرسة التكامل العالمية 1995
2)مدرب:


ا) مراحل النمو: طفولة مبكرة, رياض أطفال, مراهقة مبكرة, مراهقة متأخرة.
ب) الذات الوالدية و القيادة الوالدية.
ت) الذات القيادية.
ث)نظرية الاختيار, و العلاج الواقعي.
ج)علم النفس التربوي.

3)معالج مرخص من مدرستي:

العلاج العائلي-ميريلاند, الولايات المتحدة الأمريكية.
العلاج الواقعي-كاليفورنيا, الولايات المتحدة الأمريكية.

4)مستشار في الحكومة و القطاع الخاص في مجالات التربية و التعليم.

5) رئيس فريق المجلس الأعلى للتخطيط1995-1996 وضع إستراتيجية وطنية للتربية بدولة الكويت للقرن الواحد و العشرين.

-خبير ممثل لدولة الكويت في مجال إستراتيجية التعليم-مكتب التربية العربي لدول الخليج العربي 1992-1994
-رئيس لجنة توثيق الأهداف و السياسات التربوية بالمجلس الأعلى للتعليم 1989-1994
-رئيس فريق عمل الأسرة في التشريعات الكويتية-اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية- الديوان الأميري 1996-1997
-رئيس فريق مراجعة المناهج في مرحلة رياض الأطفال بوزارة التربية- مراجع و مؤلف. 1986-1988
-خبير في اليونسكو ألف مع د. إبراهيم الفياض وثيقة الأهداف التربوية الخاصة بتدريس مادة حقوق الإنسان لطالب التعليم العام 1987
للدكتور الخليفي برنامج في قناة الشارقة كل أربعاء الساعة

التاسعة والنصف مساء ً بعنوان ( موسوعة الأسرة ) ,...
وكذلك برنامج في قناة بدايه
مع تمنياتى لكم بالفائدة وخالص الدعوات فى السر والعلن
اخوكم من جوار الحبيب صلى الله عليه وسلم

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 05-05-2010, 10:21 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالرحيم رمزي is on a distinguished road


 

أخي الفاضل من جوار الحبيب
أسعدك الله على هذا النقل المتميز والاختيار الرائع
فأنا من المتابعين والمعجبين ببرامج سعادة الدكتور ابراهيم الخليفي
وزودنا بكل جديد للدكتور
فشكر الله لك وله

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2010, 05:42 AM   رقم المشاركة : 7

 

اخي الكريم / عبدالرحيم رمزي اشكر مرورك العطر وابشر بما يسرك وان شاء الله القادم احلى

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:26 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir