يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-02-2011, 06:57 PM   رقم المشاركة : 1
التذكير بفضل المشي إلى أماكن العبادة


 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
فإنه لوحظ في الآونة الأخيرة زهد كثير من الناس بفضل المشي إلى المساجد وتقصيرهم الظاهر في هذه السنة العظيمة. فأحببت التنبيه على عظيم الفضل وكثرة الثواب للمشي إلى مواطن العبادة.

وقد ورد في السنة الصحيحة ما يدل على فضل المشي إلى الصلاة. فقد روى الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمسة وعشرين ضعفا وذلك أنه إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة وحط عنه بها خطيئة فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مصلاه اللهم صلي عليه، اللهم ارحمه ولا يزال أحدكم في صلاة ما انتظر الصلاة). وفي الصحيحين عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة). وفي سنن أبي داود عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من خرج من بيته متطهراً إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم). فكل هذه النصوص تدل على أن المشي إلى أماكن العبادة أفضل من الركوب إليها.

وفي فضل صلاة الجمعة رتب الشارع الثواب على المشي إليها كما في السنن عن أبي أوس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من غسل يوم الجمعة واغتسل وبكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام واستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة أجر سنة: صيامها وقيامها).

ويتأكد الفضل في المشي ليلا لأداء صلاة الفجر التي فرط فيها الكثير ورتب الشارع على ذلك جزاء عظيما كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بشّر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة). رواه الترمذي. قال النخعي: (وكانوا يرون أن المشي في الليلة الظلماء إلى الصلاة موجبة. يعني توجب المغفرة).

ومن عظم فضل المشي إلى المساجد اختصمت الملائكة فيه كما جاء في حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاني الليلة ربي تبارك وتعالى في أحسن صورة قال أحسبه قال في المنام فقال يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى قال قلت لا. قال فوضع يده بين كتفي حتى وجدت بردها بين ثديي أو قال في نحري فعلمت ما في السماوات وما في الأرض . قال يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى قلت نعم . قال في الكفارات والكفارات المكث في المساجد بعد الصلوات والمشي على الأقدام إلى الجماعات وإسباغ الوضوء في المكاره ومن فعل ذلك عاش بخير ومات بخير وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه . وقال يا محمد إذا صليت فقل اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون . قال والدرجات إفشاء السلام وإطعام الطعام والصلاة بالليل والناس نيام). رواه الترمذي.

ومع ورود هذا الفضل العظيم نرى من المؤسف كثيرا من المسلمين وفقهم الله لا يمشون ويركبون السيارة إلى المسجد ومصلى العيد مع قربه بينما ترى أحدهم يركض ويبذل جهدا كبيرا في اللهو واللعب في الأماكن المخصصة للرياضة. وهذا يدل على الحرمان من الخير وقلة التوفيق في العبادة.

لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حريصا على المشي إلى مصلى العيد واتباع الجنازة والطواف والسعي وغيرها من مواطن العبادات كما ثبت في السنة الصحيحة ولم يكن يركب إلا من حاجة أو مصلحة راجحة.

وكذلك كان الصحابة حريصون على المشي ابتغاء للأجر كما دلت الأدلة على هذا الأمر. ومن ذلك قصة الرجل الأنصاري الذي كان منزله بعيدا وكان يمشي كما في صحيح مسلم عن أبى قال: (كان رجل لا أعلم رجلا أبعد من المسجد منه وكان لا تخطئه صلاة فقيل له لو اشتريت حمارا تركبه في الظلماء وفى الرمضاء قال ما يسرنى أن منزلي إلى جنب المسجد أنى أريد أن يكتب لي ممشاي إلى المسجد ورجوعي إلى أهلي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد جمع الله لك ذلك كله). وروى الإمام مسلم أيضا عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : (أراد بنو سلمة أن يتحولوا إلى قرب المسجد والبقاع خالية فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا بني سلمة دياركم تكتب آثاركم). وكان أنس ابن مالك رضي الله عنه إذا مشى يقارب بين الخطى لتكثر خطاه إلى المسجد.

والمشي لأماكن العبادة يتحقق فيه فوائد كثيرة:
1-حصول الأجر والثواب كما ورد في صحيح البخاري: (أعظم الناس أجرا في الصلاة أبعدهم فأبعدهم ممشى).
2-تكفير السيئات الصغائر. قال سلمان الفارسي رضي الله عنه: (الوضوء يكفر الجراحات الصغار والمشي إلى المسجد يكفر أكثر من ذلك والصلاة تكفر أكثر من ذلك).
3-إتباع هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في مشيه إلى الطاعات.
4-تحصيل الخشوع لأن المشي في الطاعة يحدث في النفس الخضوع والتذلل.
5-تشهد له الأرض وتشهد له أقدامه يوم القيامة بهذا العمل الجليل. ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يخالف الطريق إلى صلاة العيد.
6-نزل في الجنة: لحديث أبي هريرة قال: قال رسول الله : (من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح). متفق عليه.
7-اغتنام الوقت في التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير أثناء المشي إلى المسجد.

هذا وان العبد إذا استشعر أنه أثناء المشي إلى الصلاة يكون في عبادة يأخذ ثواب العبادة من حين خروجه من البيت إلى أن يرجع إذا استشعر هذا المعنى العظيم حرص على المشي ولم يفرط فيه.

وكذلك المرأة يستحب لها أن تمشي ولا تركب لعموم الأدلة ما لم يكن في مشيها فتنة أو مفسدة عليها كأن يكون الطريق غير آمن أو الحي مخوف أو المسجد بعيد فحينئذ يلزمها أن تركب إن تيسر لها أو تلزم بيتها وقد كان نساء الصحابة يمشين إلى المسجد. ولما رأت عائشة رضي الله عنها تغير أحوال النساء في ذهابهن للمسجد بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم أنكرت عليهن وقالت: (لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى من النساء ما رأينا لمنعهن من المسجد كما منعت بنو إسرائيل نساءها). متفق عليه. وإذا استأذنت المرأة زوجها الصلاة في المسجد وكانت متسترة فليس له منعها إلا من ضرر عليه أو عليها كما ورد في السنة.

فينبغي على المؤمن أن يستعمل أقدامه في الطاعة وأن لا يزهد في هذا الفضل العظيم وأن يحرص أشد الحرص على تطبيق تلك السنة كما حرص الأوائل وألا يكون كسولا في طاعة الله فلا يركب السيارة إلا من حاجة أو عذر ولا يكون الركوب غالبا على حاله. ومن كان منزله بعيدا فعليه أن يصبر ويتحمل المشقة في سبيل الطاعة ويخرج مبكرا للصلاة كما كان السلف يفعلون وعمله حينئذ نوع من الجهاد المحمود الذي لا يقوى عليه إلا من آثر الآخرة وطمع في رضوان الله. وينبغي عليه أن يحرص على خروجه من بيته متطهرا لأن أغلب الروايات نصت على التطهر من البيت وهذا يدل على تأكد الفضل وكمال الأجر لمن مشى متطهرا من بيته وفضل الله واسع. وحري بأقدام مشت في طاعة الله واغبرت في سبيل الله أن لا تمسها النار كما ورد في بعض الآثار.

خالد بن سعود البليهد

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-02-2011, 07:02 PM   رقم المشاركة : 2
هل جربتها ؟!


 

من منا لايريد إنشراحاً في صدره ؟
من منا لايريد بركة في رزقه ؟
من منا لايريد طولأ في عمره ؟
من منا لايريد رفعة في درجاته ؟
من منا لايريد الفوز بخيري الدنيا والآخرة ؟

كلنا نريد ذلك وأكثر من ذلك ، وهذا أمر مألوف لمسلم عالي الهمة ، يبحث عن الأفضل دائماً ويبحث عن الرقي الروحي والمعيشي في الدنيا والآخرة .
ليس عيب أن نطمح لرزق حلال بل هو خير من سؤال الناس وطرح حوائجنا ببابهم .
ليس عيب أن نطلب طولا ًفي العمر إن أردنا بذلك التزود من الطاعات وتكثير الحسنات ونشر للخير لنرقى في أعالي الدرجات .
ليس عيب أن نبحث عن رفعة في الدرجات في يوم تزيد الحسنات المؤمن فرحاً ورفعة وأما السيئات فخسران وحسرة .
ليس عيب أن نطمح للفوز العظيم ، فوز بخير في الدنيا وخير في الآخرة .
أمور نريدها بل نريد أكثر منها ، لعلمنا أن لنا ربا كريم يجازي بالقليل الكثير ويوفي الأجر بزيادة دون نقصان .
ومن أراد ذلك عليه أن يبحث عن السبيل لذلك وهناك سبل كثيرة دلنا عليه المبعوث رحمة للعالمين ، محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام فكانت هناك إجابات شافية لمن بحث عن السبل ، ستجدها في كتاب الله وسنة رسول الله .

ومن تلك السبل الصدقة ، فهي للداء دواء ، وللقلب إنشراح وللرزق بركة وللعمر طولا .
الصدقة عمل بر وعمل خير تجد أثره في الدنيا والآخرة .
ترى بعين بصرك مالك ينقص ولكن بعين بصيرتك تعرف أنه يزيد ، ذخراً لك في الآخرة وبالفعل هو زيادة وبركة لمالك في الدنيا .
ومايذهب ليس ماتتصدق به كن على يقين بذلك ، مايذهب هو ماتتدخره !
نعم مالك إما أن تذهب عنه أو يذهب عنك ، أما الصدقة فهي لك ، ولما سأل النبي عائشة رضي الله عنها عن الشاة التي ذبحوها ما بقى منها: قالت: ما بقى منها إلا كتفها. قال: { بقي كلهاغير كتفها } [في صحيح مسلم].
وللصدقة أثر عجيب وقصص عجيبة
يقول صاحب القصة : كان لي معاملة في دائرة ما وقد عانيت بين ذهاب وإياب وموظف يتحدث معي بكثير من التعالي وقد ضقت ذرعاً من هذه المعاملة التي كانت مصدر تعاسة لي .
يقول كالعادة كنت متوجه لتلك الدائرة ووجدت عجوز أرهقتها الدنيا ودفعها الفقر دفعاً لطلب الناس ، فدفعت لها مبلغ بسيط وانطلقت دعوة أحسستها من قلبها صدرت روح ربي ينور لك ويفتح عليك .
يقول صاحب القصة ، فأحسست بإنشراح الصدر وتوجهت للسؤال عن المعاملة فوجدت الموظف بنفس غير النفس الأولى وتعامل غير التعامل الأول وكنت مستغرب ماالذي حدث وغيره ، وبالفعل أنجزت المعاملة في نفس الوقت ورجعت وأنا أشكر الله عز وجل اولاً ثم تلك العجوز التي أصبحت أبحث عنها حتى أقدم لها ولو شيء من الكثير الذي أعطانا الله إياه .
وأقول أنا هذا شيء متوقع فمن فرج عن مؤمن كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ذلك اليوم العظيم ومن باب أولى وهو الكريم سبحانه أن يفرج عنك من كرب هذه الدنيا الفانية .
وآخر يقول كنت أتصدق بريال كلما شاهدت فقير أمامي وكانت محفظة نقودي لاتكاد تخلو من الريالات وكنت ألحظ بركة عجيبة في مالي وإنشراح في صدري كلما بادرت بالتصدق رغم أن ماأتصدق به هو مبلغ زهيد جداَ .
وموقف شخصي حصل معي ، خرجت ذات يوم بسيارتي وصادفت إمرأة مسكينة فبادرت بإعطائها ماكتب الله من ماله الذي أودعنا إياه وكنت بالعفل مسرعاً وفجأة توقفت عند محطة بنزين وبالتحديد في محل غيار الزيت وطلبت من العامل تغيير زيت السيارة وبعد أن قام بتغيير الزيت قام بفحص الإطارات وقال لي بالحرف الواحد الإطارات الخلفية في حالة سيئة ولو تحركت مسافة بسيطة فهي معرضة للإنفجار ولو كنت مسرعاً كان الأمر أخطر ولكن الله لطف بك جعلك تقف وتفحصها .
فقلت سبــحان الله لطفه بنا عجيبه وحمدت الله على نعمة العظيمة علينا وكنت متقين أنها بركة من بركات الصدقة .

ولو إستعرضنا قصص في هذا الباب لما فرغنا ولكن هي عجيبة نعم الصدقة عجيبة وأمرها عجيب فهل جربتها ؟!

ومن صور الصدقة : الصدقة الخفية وهي أقرب للإخلاص والصدقة في حال الصحة والقوة والصدقة التي تكون بعد أداء الواجب والإنفاق على الأولاد والبنات والصدقة على الجار والقريب وغيرها .
ومن صور الصدقة الجارية : سقي الماء وحفر الآبار وإطعام الطعام وبناء المساجد ونشر العلم وغيرها
وأفضل الأوقات في رمضان والعشر من ذي الحجة ويومُ يكون الناس فيه في شدة وحاجة .

أخي الحبيب
إن كنت ممن جربها فقد تكون أدمنتها بالفعل وإن لم تكن ممن جربها فجربها ؟ .
جربها لتطفئ غضب الرب سبحانه فقد قال عليه الصلاة والسلام {إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } صحيح الترغيب
جربها لتمحو بها الخطايا والسيئات .
جربها لتكون لك وقاية من النار كما قال عليه الصلاة والسلام : { فاتقوا النار، ولو بشق تمرة)
جربها لتكون في ظلها يوم تدنو الشمس من الخلائق .
جربها لتطهر بها مالك .
جربها لتنعم بحياة سعيدة .
جربها لتسعد قلب فقير .
جربها لتفرج كرب مكروب .
جربها لتزيل هم مهموم .
جربها لتشرح صدرك أنت .
جربها لتدخل البركة لبيتك وأهلك .
جربها لتدفع بها البلايا عنك والمصائب .
جربها لتداوي بها مرض ألم بك مرض بدني أو مرض قلبي . قال عليه الصلاة والسلام : { داووا مرضاكم بالصدقة }.
جربها لتكن ذخراً لك ونجاة لك في يوم عصيب مقداره خمسين ألف سنة .
جربها لك أنت ، لا تجربها للتتأكد من فوائدها فهي حتمية ومعلومة ومعروفة ولكن جربها لنفسك طهرة لك وصلاحاً لحالك .

هـٌــدى
قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم ) [ البقرة:254].

نور من السنة
قال عليه الصلاة والسلام :
{ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً } [في الصحيحين]. الجامع].

موقف
قال ابن شقيق: ( سمعت ابن المبارك وسأله رجل: عن قرحةٍ خرجت في ركبته منذ سبع سنين، وقد عالجها بأنواع العلاج، وسأل الأطباء فلم ينتفع به، فقال: اذهب فأحفر بئراً في مكان حاجة إلى الماء، فإني أرجو أن ينبع هناك عين ويمسك عنك الدم، ففعل الرجل فبرأ )


همسة
نوع في صدقتك بين سر وجهر وراقب الله في عملك حتى لاتخسره .


بقلم : أ . عبدالله بن محمد بادابود.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-04-2011, 08:22 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 

نفعنا الله وإياك بما طرحت

طارق بن سعيد آل شويل

جزاك الله خيراً .. ونفع بك

دمت بخير

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-04-2011, 03:18 PM   رقم المشاركة : 4

 


من منا لايريد إنشراحاً في صدره ؟
من منا لايريد بركة في رزقه ؟
من منا لايريد طولأ في عمره ؟
من منا لايريد رفعة في درجاته ؟
من منا لايريد الفوز بخيري الدنيا والآخرة ؟

اخي الكريم طارق
كلنا نريد ذلك ونحاول ونجاهد النفس الامارة بالسوء
ونسال الله ان يوفقنا لما فيه الخير والصلاح دنيا وآخرة

لك الاجر والثواب ان شاء الله
نفع الله بك وبما كتبت
دمت بخير يالغالي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:20 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir