يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-2011, 12:22 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم كعشر
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالرحيم كعشر غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 13
عبدالرحيم كعشر is on a distinguished road

عادات وأناشيد لن تتكرر


 

,’

كانت العادات في الزراعة قديما تتسم بالعمل المضني الدؤوب اذ لم يكن مصدر الرزق في تلك الأزمنة
الا ماكان سائداً وهو الإعتماد على الله والتوكل عليه ..
وكانت تنحصر بالمجمل في صناعتين فقط الا ماندر من الأعمال كاالتجارة المتواضعة والأعمال الحرة البسيطة
تلك الصناعتين هي ( الزراعة واقتناء ورعي المواشي )
هكذا كانت الحرف في القرى والأرياف ..
وفي وادي العلي وبقية مناطق غامد وزهران ومن حولها من البوادي وغيرها من القرى والقبائل المكونة
بمختلف أنحاء جزيرة العرب ..

تلك الحالة مرّت من عصور بدء التاريخ وحتى الى ماقبل 60 سنة من الآن .
وكنت أذكر جيداً مايعانيه آبائنا واجدادنا من شظف العيش ومرارة الحياة لكنهم كانوا سعداء ومتفائلين
ويحدوهم الأمل بعد الله سبحانه وتعالى فيما زرعته وبذرته أياديهم بكل الجهد الشاق للحصول على النتائج
الملموسة والخير الوفير ان كان من الزراعة أو من تربية المواشي ..

هكذا كانت الحياة في تلك الأزمنة الغابرة فهل نتعظ ونحمد الله على مانحن فيه الآن من الخير
أظن أنكم تتفقون معي في ذلك ..

كانت الزراعة تعتمد على الله سبحانه في نزول المطر فإذا تاخر موسم نزوله فإن كل قرية تقيم صلاة الإستسقاء
ويتقدمون في تلك الصلاة خاشعةً قلوبهم لله مرتدين أقنعتهم بالمقلوب وتلهج أفئدتهم بالدعاء
رافعين أيديهم ورؤوسهم الى الله سبحانه وتعالى بأن يرزقهم المطر ثم الطلب منه تعالى الإستجابة
وبعد انتهاء صلاة الإستسقاء يشتركون في قيمة عجل سمين ( تبيع صغير البقر ) ثم يقومون بذبحة
وتوزيع لحمه بينهم وجزء منه يقدم لفقراء القرية المعدومين ..
هكذا كان التعايش وحسن النوايا

فاللهم بحق اسمك الأعظم أرحمهم واغفر لهم خطاياهم لأولئك من آباءنا واجدادنا وجميع المسلمين

كانت المزارع قسمين قسم يدعى بالمسقوي ويعتمد على الآبار
والقسم الآخر عثري ويعتمد على الأمطار
وتزرع مختلف الحبوب في تلك المزارع اضافة الى القضب ( البرسيم ) وبعض الخضار والفواكه
والبقوليات وكان الإهتمام بتلك المزارع يتصدر جهودهم ثم يأتي بنتائج جيدة للمحاصيل وجودتها
ووفرتها ..

أما العادات والأناشيد المصاحبة للحرث والصرام والدياس وتصفية الحبوب فهي كما سمعتها
وبعضها نسيتها .. بفعل السن وعامل الزمن .. !
ففي الحرث والسقاية والدياس والذراية سمعت من الأهازيج والأناشيد و ألخصه في الآتي ..
1- يالله انا على بابك ياكريم ..
وذلك في بداية العمل من بعد صلاة الفجر
2- علّ وهوّ وعلى الله الفرج ..
يقال عند بداية السواني ( الثيران المستخدمة في الحرث والسقاية في بداية العمل )
3- في الصرام يقال أهزوجة حماسية ( قيّل الذيب وانا ما أقيّل - قيّل الذيب على غزيّل )
أي ان الذيب تمتع بوجبة صغير الغزال ..
4- في جمع الصرام حنطة وشعير وغيرها من الحبوب أنشودة للنساء المشاركات في الصرام
تهكماً على الرجال الكسالى .. أمثالي .. :-
ألا يمه من اللاش - ولالي به ولا أبغيه - ولا أبغي لمحة فيه - يموت الجفر عنده ولا يعرف يذكيه
5- عند الدياس وهو استخدام السانية أي ثورين من البقر لحصد المحصول وفرمه الموجود بالسنابل
وذلك بتمريرها على المحصول بشكل دائري وتقوم بسحب حجر مربوط بها ذو مواصفات معينة على المحصول
في مكان يسمى الجرين .
وفي تلك الأثناء وعند تدوير المحصول بالمرداد وهي عصاة طويلة لها شعبتين في أحد أطرافها يتم ترديد الأهزوجة التالية :-
ياليتني عن الدياس غايب - أرعى الغنم في غبة الشعايب
6- عند نقل الدياس بسنابله بالمذاري والقفاف المصنوعة من سعف النخل والمستخدمة في نقل المحصول لتذريته
في مكان يسمى بالمذرا وهو مكان تتوفر فيه الرياح البحرية وذلك المكان يدعى بالمذرا وتقال الأهزوجة التالية :-
ألا ياحنمنمه - ألا ياسنمنمه - متى نذبح الجمل - وناكل سنمنمه

أما في الذراية بالمذرا فليس هناك انشودة أو اهزوجة كون من يقوم بذلك العمل النساء في الغالب
وهنّ ملثمات بالشيال والحواك خشية دخول السفا واصابة العين والجسم بالسفا الذي يشبه الدبابيس
بالغة الصغر وهو اطراف السبلات من المحصول والناتج عنه وهو مؤذي وبشكل خاص للأطراف
والأماكن المكشوفة من الجسم .. والأنف والعين ..
ولكن هكذا كانت الحياة .. ( لابد من صنعا ولو طال السفر )

أرجو ان اكون وفقت في طرح هذا الموضوع التاريخي الغريب وتحياتي للجميع

عبد الرحيم محمد كعشر

 

 
























التوقيع

ليسَ الغريبُ غريبَ الشآمِ واليمنِ .. إنَّ الغريبَ غريبْ اللحدْ والكفَنِ


   

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2011, 06:11 AM   رقم المشاركة : 2

 

نعم وفقت كثيرا يا ابا هشام واعدتنا إلى زمان الشباب والله يعطيك الصحة والعافية .
وإليك هذه الاهزوجة والتي تقال عند قرب الانتهاء من حصد المزروع ولم يتبق الا القليل فيقال شحذا لهمم العاملين .
عاد الزعلة عاد الزعلة عاد راعيها عاد راعيها يذرى فيها يذرى فيها حنطة وشعير حنطة وشعير .
فهل من مترجم ؟ يترجم للشباب هذه الكلمات . كتبتها على عجلة من امري ولي عودة بمشيئة الله .
شكرا يا ابا هشام متعك الله بالصحة والعافية وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2011, 10:15 AM   رقم المشاركة : 3

 

نعم لقد أستمتعنا كثيرا يا أبا هشام وكما قال حبيبنا عبد الحميد أعدتنا
إلى زمن الشباب فشكرا لك وألف شكر ، يستمتع بهذه القصص التراثيه من عانى
التعب من أمثالنا .
وخذ هذه الأهزوجة أيضا تقال عند الصرام وكلمة الصرام فصيحة ،
قال تعالى : ( أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين )
وإليك الأهزوجة التي تقال لشحذ همم الكسالى مثلي كي يلحقوا بركب النشيطين في الصرام :
( قدم شرعك يا السهتول ، واما يقدم قدمنا لك ، ومع حجلان افرقنا لك )
كثيرا ما كانت الوالدة - أطال الله في عمرها - تغيظني بترديدها .
والسهتول هو الكسلان ، شرعك هو قسمك أو حصتك من الصرام ، حجلان أكرمكم الله هو الكلب
أما الدياس فكنت أحبه لأنني أركب فوق الخورم
وأكثر الناس يكرهونه لكثرة غباره وحمطه وسفاه وخآصة النساء
فالسفا يتسلل إلى المناطق الحساسة عندهن وهذه مصيبة كبرى
وش قصة اهلي نسيوا ما كفوني ، ومن الضحى بالخصفه قوبعوني
هذه الأهزوجة لوالد الجميع ( علي دغسان آبو عالي ) رحمه الله
تركوه يديس واعطوه الهطفة لتقيه حرارة الشمس ونسوه أو تناسوه
شكرا لك يا أبا هشام أن أعدتنا إلى تلك السنين الخوالي وما أمرها وأحلاها .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2011, 02:54 PM   رقم المشاركة : 4

 

[ اخي ابو هشام افتكرت تلك الايام الجميله و المتعبه لاهلها رحم الله الميت منهم واطال في عمر الباقين بالعفو والعافيه وعلى الرغم من مرارتها وخاصه على النساء كما ذكر رفيق الدرب لان الحمل الاكبر كان عليهن وخاصه في الذرايه لانها الاصعب وكل ما اذكره هو متعه الركوب على الخورم حيث اني لم اكن انفع للصرام اوللدياس الا على ظهر الخورم ومتعك الله بالصحه والعافيه

 

 
























التوقيع

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ......و تأتي على قدر الكرام المكارم

   

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2011, 03:31 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم كعشر
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 13
عبدالرحيم كعشر is on a distinguished road


 

1- حفظك الله ورعاك اخي عبد الحميد على ردك الرائع والاضافه للاهزوجه الجميلة والتي تحتاج منكم الى شرح معانيها وذلك بفك لغزها لأبنائنا وشبابنا فهي من التراث الاصيل الذي لن يتكرر كما وضحته بالعنوان ومثلكم وللجيل الذي قبلكم ومنه اخوكم ابو هشام يعرفون المعنى الحماسي للاهازيج الشعبيه في ذلك الوقت وسأضيف ماتذكرته حول الدياس ثم جمع الحصاد بالمرداد والاهزوجه كما يلي :
مع الحواشي ومع الاطراف .... حتى يدلي البّر بّراً صاف
ودمت بسعاده اخي

2- اخي رفيق الدرب شكرا معطرا ً بأريج العصيف الاخضر ونسمات الخزامى والشيح والريحان والبعيثران على الاطلاله لشخصكم والاضافه الدسمه بالاهازيج في تلك الازمان وخاصة مانسبته الى علي دغسان رحمه الله تعالى مقدرا ً مرورك الكريم واعجابك بالموضوع تحياتي .

3- اخي سليسله ابو عبد الرحمن سلام وتقدير من اخيكم ابو هشام على الرد اللطيف والاضافه المكمله للموضوع مثل معاناة النساء في ذلك الزمن الماضي الذي ميزهن بتحمل المشاق في سائر الاعمال الزراعيه والمنزليه اكثر من الرجل . لكنهن سعيدات بذالك النشاط الوافر مما انعكس على صحة ابدانهن ورضين به طائعات فرحمهم الله جميعا ً واحسن مثواهم واطال الله عمر من بقي منهن ودمتم بصحه وسعاده .

 

 
























التوقيع

ليسَ الغريبُ غريبَ الشآمِ واليمنِ .. إنَّ الغريبَ غريبْ اللحدْ والكفَنِ


   

رد مع اقتباس
قديم 10-05-2011, 01:18 AM   رقم المشاركة : 6

 

.

*****

حيا الله أبا هشام وحيا الله علومه وأهزوجاته المتوارثه

ذكرت وفقك الله أن الذراه ما لها انشودة أو اهزوجه ولكن أنا أتذكر هذه الأنشودة التي يتم ترديدها وقت الذراه

هبي يا نود هبي يا نود
يا نواده يا نواده

يانسم الجود المنقاده
المنقاده المنقاده

ولك عاده ولك عاده
وعواده وعواده

عادة شيخ"ن" بين اولاده
بين اولاده بين اولاده



وسنعود إلى وقت الدياس وقصايدة يرددها القائم على الثيران وقت السوق وكذلك وقت الدياس للوالد دغسان رحمه الله ويقول فيها

يقول دغسان كب الزعمه يا ثوري حبيش
الضمد لا تكسره والمصلبه رود بها
والله لتنصل قرونك وانت في علا وهو
ما دمت امك من القحمه وجدك من حلي


ومن القصائد التي يرددونها وخاصة النساء وقت الدياس

يا ونتي شالت الحوبه وشيفان الأنصب
والزرع منها يبس من بعد سوق الكضائم
ولوسمعها غرير"ن" شاب قدام حينه


ومن الاهازيج التي يرددها القائد وقت انهماك اهل الدياس ومعاونه في تناول وجبة الفطور فوق الدياس

تحسب أم ركبه تشيل أم كرشه
أثرها أم كرشه تشيل أم ركبه


أم وقت قلب الديسة فلها أهزوجة مناسبة للجهد والعمل الذي يقومن به فيقولون

الحنطه تبغي قالبات"ن" اربع
وفي عويره اربع "ن"


ويقال ان الحنطة في قرية عويره بزهران تتميز بجودتها وأمتلاء سنابلها وكثرتها ولذلك نسبت الأهزوجة لعويره

ومن القصائد أو الأناشيد أو الأهازيج (سمها ما شئت) وقت ارتفاع حرارة الشمس وزيادة (الحمط) وتغطيته الوجه وكامل الجسم حتى المناطق الحساسة فيقول القائد لتشيع الجميع بما فيهم الثيران

مدي رقابك يارقاب الصيديِ
مدي رقابك وانفحي بالأيديِ

مدي رقابك وابشري بالاطلاقِ
وبالمضحا والغدير الصفاقِ


أما وقت تحريص الدياس (أي جمعه في الزاوية الأقرب للمذرّا كي تبدأ مرحلة الذراه)
فهذه الأهزوجة الرائعه لهذه المرحلة

جريننا وما فيه
وما ضمت حوشيه
والباركات اللي فيه
تصابحه وتمسيه
واذا جأ الليل آوت فيه


وتتم فرحة القائد بتلك الخشبة التي يضعها لتفصل وقت الذراه بين حب الحنطة الحمراء وبين الحب الخفيف الذي ينفر به الهواء العليل مع بعض السبل الذي لم يدق ويسمى (القصره)وهو اردى انواع الحب ويطيح معه الدنقه والشعير والوزنا او الخطره وكلها خالطت الحنطه فتم فصلها بيتلك الخشبة أثناء الذراه وربما تقدم علفا للثيران

أما الفرحة الكبرى فتكون وقت كيل الحب وترديد القائد مع الحاضرين وكيس الخيش مفتوح
المد الأول: الله واحد الله واحد
المد الثاني: ماله ثاني ما له ثاني
ثم يستمر ثلاثه ثلاثه , أربع أربعه , خمسه خمسه , سته سته , سمحه سمحه , ثمانيه ثمانيه , تسعه تسعه

وعند كيل المد العاشر يتوقف القائد ليطلب كيس خاص إمتثالاَ لقول الله عز وجل (وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفاً أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) . [الأنعام:141]

آمل أن تنال المشاركة قبولك يا أبا هشام مع الشكر للأخ العزي ابن عبوش (الزهراني) عضو منتدى الديرة وعضو ساحات وادي العلي الذي اقتبست من موضوع له سابق في منتدى الديرة بعض الاناشيد مثل ( *الحنطه تبغي قالبات(ون) اربع =====وفي عويره اربع(ون) في اربع وكلمات مثل (القائد) مع خالص تحياتي وتقديري

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-05-2011, 04:42 AM   رقم المشاركة : 7

 

لقد اسعدتنا يا أبا هشام بوصفك عن تلك الحرف التي كانت سايدة في منطقتنا وفي جبال السروات عامة مع أختلاف بسيط في تهمها والبادية فالتهم يتميزون برعي الأبل والبقر والبادية بالأبل والغنم والمسألة تكاملية فهم يسوقون المواشي ومنتجها من السمن من البادية ومن تهامة ويبادلونها بالمنتجات الزراعية التي تشتهر بها جبال السروات وكذلك سكان الجبال يتعاطون التجارة التي يجلبونها من المدن مثل الأقمشة والسكر والشاي والهيل والجنزبيل والأشياء الأخرى التي لا تنتج بالمنطقة

أعجبتني المداخلات والإضافات للأهازيج ...ولولا موضوعك ما كانت تلك المداخلات

شكراً يا أبا هشام لقد أسعدتنا وأعدتنا للماضي الجميل رغم شقائه ومعاناته إلاّ أنه جميل وصحي
لك عاطر تحياتي وتمنياتي لك بالصحة والعافية .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-05-2011, 12:01 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم كعشر
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 13
عبدالرحيم كعشر is on a distinguished road


 

1- أخي أبو توفيق والسمي الغالي عبد الرحيم بن قسقس
سلام وتقدير مشفوع بالإمتنان للجهد الذي بذلته والإضافه المتناغمة
مع تلك الأهازيج المطروحة في الردود للموضوع التراثي
وربما سها على اخوكم أهزوجة الذراية التي أوردتموها في ردكم والتي كانت في الماضي
ترددها أمهاتنا في ذلك التاريخ الموغل .
لكن ماطرحته اخي واضفته في هذا المجال يعطي الموضوع وهجا ساطعا ولامعا لشبابنا
وتاريخاً رائعا يجهله أبناءنا عن آباءنا وامهاتنا ..ومعاناتهم في ذلك الزمن الراقي بأهله
رحمهم الله جميعاً ..
وكما ذكرت ياأبو توفيق قرية عويرة بزهران وكذلك قرى بيضان كانت مشهورة بجودة الحنطة
اضافة القرية عرا ببني ظبيان بغامد .
شاكرا لكم ما اضفتموه ودمتم بصحة وسعادة .. !

2- تحية وتقدير من محب لصاحب المواضيع الجميلة في منتدى ساحات الوادي
والقدير في الذكريات المتميزة والنقد الهادف .
أخي أبو حسن ( علي بن حسن بن صوهد )
الأشول المشهور بوادي العلي والراقي بخلقه وفكره
شكرا لكم من القلب على الطلة من خلال ردكم الوافي وإضافتكم المتممة الجاذبة
المشوقة .. لهكذا مواضيع .
وسعادتي وفرحي يكمن في مروركم الراقي حفظكم الله ورعاكم واتم عليكم الصحة والسعادة .

 

 
























التوقيع

ليسَ الغريبُ غريبَ الشآمِ واليمنِ .. إنَّ الغريبَ غريبْ اللحدْ والكفَنِ


   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir