بالأربعه المنتخب قربعه

خسر المنتخب السعودي من استراليا بأربعة أهداف لهدفين جاءت الأهداف الثلاثه في ثلاثة دقائق و مع
نزول النحس ياسر وفلسفة المدرب بالتغييرات الخاطئه ياخساره وين
جيل الأبطال السابقين أصبحنا بنك للمنتخبات لتجميع النقاط ومن جرف
لدحديرا وياقلب لاتحزن قمة المهزله

 

 

.

*****

أنا ما شفت المباره والهزيمه طبيعية في ضل الوضع الحالي للرياضة في المملكة

خاصة وان عندنا اقوى دوري عربي
واكبر ملعب واكبر ..... الخ

نحتاج إلى تغيير في الفكر الرياضي

تحياتي أبا خالد

*****

 

 

النتيجه متوقعه وما قاموا به من اعفاء انما هو
امتصاص لانفعال الشارع الرياضى وهذا لا يقدم
ولا يؤخر وانا من رأى المتواضع نحتاج الى
اكاديميات فى الانديه وعمل ملاعب والاهتمام
بالرياضه فى المدارس والاهم البعد عن المحسوبيات
والواسطه ونبذ الميول للانديه وقبل هذا وذاك
وضع الرجل المناسب فى المكان المناسب
وارجو ان لا نقول ياليل ما اطولك

 

 

#!

 

 

متعودين على الخسارة في ظل الواسطة والأنانية ........ الأمر طبيعي.. ما هناك شيء جديد .

مافي البلد إل ها الولد

الله يسقي أيام ماجد
ومن امن العقوبة اساء اللعب وضمن الملايين

 

 

طالما الولائم ممتدة امتداد ساحات الملاعب
والسهر شااااااااااد حيله
والدلال بالملايين شحليله
أكيد بنخسر وأمام أضعف المنتخبات مش من منتخب أستراليا وبس
وليتهم رقدوا إلاّ

ليلة العيد تبان من عصاريها

 

 

قلنا هالحكي من زمان
قيل أنتم ترون بعيون الأندية
لابد أن يكون قطاع الرياضة والشباب
بالإنتخاب النزيه وبعيداً عن التدخلات الرسميّة

حتى الخصصه اللي فرحنا فيها
تم تكليف رئيس نادي سابق وعضوشرف
حالي بمتابعة الملف ؟!
أجل وين الشركات وكبار التجار وأين
أصحاب الخبرات الرياضية ؟
أين نتائج الدراسات التي قام بها فريق
العمل عام 2003 برئاسة الأميرعبدالمجيد
رحمه الله وعضوية الأمير خالد بن عبدالله والشيخ إبراهيم أفندي
والذي لو أعتمد 40 في المائة مما تم إتخاذه من
توصيات لما بلغ بنا الحال إلى مانحن عليه .

الشطاره فقط في منع فلان وفلان من رئاسة
نادي ودعمه وإذلال نادي بإنزاله للدرجة الأولى ؟!
وترك المتسببين الرئيسيين في تدهور الرياضة
يسرحون ويمرحون ولا يتسنمون الذروة في المناصب
والإعلام واتخاذ القرار ... وآخر النكات :
يستقيل رئيس وأعضاء الإتحاد السعودي
ويكلف أحدهم برئاسته المؤقتة .
الأسماء هي الأسماء منذ أكثر من
30 عاماً وياما في الجراب ياحاوي .