صَعْبهّ أعْيشّ أيآمٌ عَمريِ بليآكْ.

صَعْبهّ أَعْيِشّ أَياِمْ ُْعمُرِيِِ بلياْك
............َوأنْتّ الحِياةْ بَدُون ْشُوفكّ كآبهْ



تَعاْل خِذْنِي لأّخْرحُدوْد دَنيِاكْ
............مَليٍتْ أَقاسِْي منْ زَمانيِْ عَذْابه


حَاولْتّ لكَن مْا تحَمْلتّ فرَقاْك
............بُعدكْ عَذابّ وَفي ِْحُضوْركّ مهَابهّ


لِلِشُوُقْ فَينِي ِشيّ لا مَاعتَقدْ جَاكْ
............حوّلّ حَياتيِي للمْلل وَالرَتابهّ


أَوقاْت أَشُوف أَن الغَلا ما تَعداْك
............وأَحياْن أَحْس أن الهوى ْـــآ للغلابهّ


بَيِن المحاُل وَبَِيْن خافَي ِنوَاياكّ
............حَار السُؤال وَلا لقَيِتْ الاّجابهَ


كَانكّ تقَولّ همَوُم وَقتكْ تقَفاكْ
............وَشّ حِيلةً الليِ صَار هََمه زهَابه


يَطردّ سَرابكّ فيِ متَاهاَت رَجواْك
............نَفسّ الطرَيقِ الليِ مشَيتهِْ مشَابهّ


قَلَبْ يِحِبك كيَفّ يَسلاَ وينِساْك
............ ماللفَضاءّلوَ شَفتْ دوُنكْ رَحابهّ


خَليِتني ِعايَشّ علَى حدْ الادَراكْ
............ مَثلَّ الجَريحِ الليِ تماَدى ْصوابهَ


ماحد ٍملأَ عَينيِ منّ الناَس لولُاكّ
............فيِ غَِيبتكْ كلَ الاّوادْم تَشابهّ


هَذا الَشعوُرالليَِ من اقَصايِ ينِخاكْ
............يبَيِ القلَيل وما عَطيتِه رضَى بهّ


كَل الَقصْايدّ داَخلي ِهمَها أَرضَاكْ
............ حُبكْ مَدادْي لا بغَيِتّ الكتَابه


أَجيِكْ كلِيِ يوُم كليِْ فدَاياكّ
...........كلَشّ يهُون الا آلِحبِيِبَ وَ غِيآبْه


رَدّ الوفآء وَالحُبَ لليِ تمَناكْ
............قفّى العُمرواحَلى ليِالي شِبابَه


جاتك مِشَآعِرَ ماَلهاَ غِْير شَروُاكّ
............دَامْك ملَكتّ الرُوح ْوَيِن الَغرابهّ



مما راق لي