اشتقت لحديث الذكريات
وقد استمتعت اليوم بما سطره يراع أستاذنا أبي صالح
فهو يذكرني بأسلوب الأدباء الكبار الذين يقدمون السيرة الذاتية في قالب من الأدب الراقي
فلا تدري بأيهما أنت مستمتع هل أنت مستمتع بالسرد أم بالقصة ذاتها؟
أسعد الله أيامك يا أستانذنا وبورك فيها