خاطرة جديدة على طرق الجبل

بسم الله الرحمن الرحيم



فتشت عالأصحاب في يسر وشدة
لقيتهم في اليسر مثل الدود في العود
وفي ألشدة قلائل
ليش هذا الهجر ياصاح
مانا سبب في اليسر ولا فالشدائد
كل شي مكتوب مكتوب
ويمر عالأنسان في يوم وليلة

الثابت

 

 

هل وراء الاكمه ما ورائها
اخي الثابت
انني اشعر بأن شئ في الخاطر
والا انا غلطان
اللهم اصلح الحال للجميع

 

 

رسالة شوق وعتاب من مُحب ..

حقيقة افتقدناك أبا محمد
والله دائماً اسأل عنك الشباب ولكن جوابهم ( كل واحد وظروفه )

عموماً لك الحق تزعل ثم لك الحق نرضيك
ومن حقك علينا زيارتك والسؤال عنك وعن أخبارك .

دمت بخير وصحة وعافية

 

 

والله يا أبا محمد انك في سويدا القلب وافتقدناك في المخيم الأخير وأقول لك وبكل صراحة المخيم الأخير كان مغيم عليه سحابة من الكئآبة .. ليه.. ما أدري .. أعتقد والله أعلم أن الذين كانوا في المغرب عادوا وتركوا قلوبهم هناك وجونا من غير قلوب .. هبهب الله عليهم ..إلى عادوا أحياء أحيو المخيم وإلى جو من غير قلوب .. أجساد من غير روح .. يعني مافاتك شيء

أتمنى لك يا أبا محمد الصحة ويعوضونا في العيد ..أخشى ما أخشاه أن إبن عمك يعود علينا يرطن كندي وهيا عاد وين نحصل مترجم يترجم لنا من الكندي إلى العربي [ وكنده في صحون الناس نضح أكلها ]

علي بن حسن

 

 

السؤال عن الأحبة أمر هام
بل وواجب ولكن ...
عتبك في محله ونسأل الله لك ولكل
من نحب دوام الصحة والعافية والرضا .

 

 

هلا ابو محمد
تراني ماني بعيد عنك واشكي مما تشكي

خذ الرد وتراه يخصني لوحدي
الرد
لو ضقت بالله جهز اغراضك وشده
وانزل دياراً كلها عنبر وشي عود
وابعد ابعد عا القلايل
صم سمعك عا الذي صاح
احجز على متن الخطوط او خذ شدايد
تب عن اللي مشغلك توب
وابعد عن اللي كل يوماً له وليله

القلايل اقصد كثرة القول .. القلقلة اي قلقلة الكلام ..قالوه يقلونه من قاله وش قالوا

 

 

قصيدة رائعة ومعبّرة ، والبدع جميل ولفّه الإبداع ،
والردّ كذلك رائع ومعبّر ..

أتمنّى لك التوفيق أنت والعزيز أبو سامي ،
ودمتما بتألّق ..

 

 

ابو محمد انا واحد من الجماعه اعترف بتقصيري
نحوك ويعلم الله اني سعدت بلقياك عند عبدالرحمن
رمزي في منزله العامر ابان لقاءاتنا السابقه وأنت
تعلم غلاك وقدرك عندي منذ أن تقابلنا بالغربه تمنياتي
لك بالصحة والسعادة الدائمه ولتعلم إن كل أبناء الوادي
وأعضاء الساحات يكنون لك كل محبة وتقدير وفقك الله

 

 

[center]
قبل اسبوعين وصلتني هذي الرساله من العزيز ابو محمد :

يابو أديب ألقلب لك مشتاق مشتاق /
طولت غيباتك عسى ألمانع يكن خير/
يا قايد ألرحلات ألخرجات فينا لاتسلبك منا ألديار ألخارجيه /
( ألثابت)

حقيقة انعقد لساني ولا استطعت ان ارد عليه الا برساله مختصره ترحيب ودعاء لان الرسالة لامست اشياء في خاطري وكان لها وقع في نفسي وتعني لي اشياء كثيرة .... !!

وارسلت الرساله نفسها لاخي ابو سامي متسائلا لعلاقته بصاحبها ولما يربطنا جميعا من علاقة ود وحب ..

يقولوُن :
تهوُى القلوب من كان حاضراً * * وتنسى الذي عن العيوُن يغيب .
واقول :
كم من حاضر لآ يستطاب به ** وكم من غائب عن العيوُن حبيب..

يابو محمد لست بشاعر ولكني صاحب مشاعر واحاسيس تحلق بي في سماء الود والوفاء والحب الخالص ...
واقول لك قول الشاعر :
قدرك كبير ويعجز الشعر يوفيه .. كل القصايد فيك ينضب بحرها

أرفع يديني وأسأل الله وأرجيه .. ينجيك من شر الحياة وكدرها .

يقول د / طارق الحبيب في موضوع بعنوان : أرضيك لأخدعك ..
اقتص منه ما يناسب الموقف :
( ننسى الأصحاب والأحباب ،و نغيب عن حياتهم ، وظروفهم ،وأفراحهم وأحزانهم ، ،ثم نرسل لهم رسالة على الهاتف تقول( جمعة مباركة ) مع أنها بدعه فقط . لنرضي ضميرنا )

هذا ما دهانا وجاءت التقنية وزادت الطين بلة وانشغلنا وتشاغلنا بلا شغل وليس لنا عذر ولكن المعْتَدر منه يُقدر ويُعْذر وهذي من شيم الرجال وفي مقدمتهم انت يا ابا محمد بلا شك ولا ريب .
وهذا حالنا :
‏​​كلنـا بـدروب التّعب ، تآيهين " ** نآس تبوح وناس: تكتمْ وجعهَـا

ابو محمد ..
عتبك في محله والقصور حاصل والرسالة وصلت ونكأت الجرح واعرف ومتاكد انك تعذر وما هذا الا عتب محب لمن يحب ومن باب العشم وعشمك في محله ..
دمت لمحبيك ولمن سكنت سويداء قلوبهم بصحة وسلامة وطولة عمر في طاعة الله .

اخوك الصغير / أبو أديب

 

 

.

*****

الحقيقة يا أبا محمد انك وصفت واقع نعيشه ونتمنى تغييره
وعتبك علىنا في محله ولا عندنا لبدعك غير قول صح لسانك وعلا شأنك
وأنا فرحت يوم شفت اسمك في الموقع وعرفت انك ولله الحمد والشكر بصحة وعافية وهذا هو الاهم

لك منا الدعاء بالصحة والعافية وطول العمر وصلاح العمل وحسن الختام

وإن شاء الله نشوف بدع جديد ولك تحياتي

*****