يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات وادي العلي الخاصة > ساحة صدى الوادي

ساحة صدى الوادي المواضيع الخاصة بوادي العلي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-15-2010, 01:01 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
فلاحه is on a distinguished road

Discc إذا جاك خبر وفاة من ظلمك..


 

كلنا يعرف شدة وقع الظلم وألمه القاسي..

وكيف يعكر صفو الحياه..

فتنام عين الظالم وعيون المظلوم باتت ساهره

تدعو الله على من ظلم..

المهم..جاءك خبر يقول بأن من ظلمك,


ودمر حياتك

مـــات

سامحته ابتغاء ماعندالله

ولعل الله يسامحك على ما اقترفت من ذنوب

وانت تعلم بأنك اذا لم تسامحه فلا أثم عليك

لامك من حولك,,وقالوا: انك ضعيف وغبي؟

فكيف تسامح من بعثر أحلامك..ودمر حياتك..

ورماك تكتوي بنار الحزن بلا رحمه


ولاذنب اقترفته في حقه

وربك يكره الظلم والظالمين

يا هل ترى سوف تسامحه؟ولماذا؟

أم ستقول : رحمه الله وعندالله تجتمع الخصوم؟ولماذا؟

بانتظار ردودكم ومناقشتكم الهادفه

 

 
























التوقيع

مواضيعي هي:





الأحلى ... والأجمل ... والأمثل ... والأكمل




أنقل محاسن ما نُقل مما يليق بهذا المكان

ولا أنقل كل ما نُقل، إذ لكل شيء صناعة، وصناعة العقل حسن الاختيار،

   

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2010, 10:58 AM   رقم المشاركة : 2

 

اخي فلاحة :

وجدت لك هذه الاجابة الجاهزة ونقلتها كما هي وانا اميل اليها .



( في هذه الآية: قوله تعالى: { ولَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأمُورِ }

[ الشورى: 43 ] أي حث على صبر الإنسان على أذية الناس ومغفرة لهم ما أساؤوا لهم فيه.

ولكن ينبغي أن يُعلم أن المغفرة لمن أساء إليك ليست محمودة على الإطلاق

فإن الله تعالى قيد هذا بأن يكون العفو مقروناً بالإصلاح فقال :

{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } [الشورى : 40].

أما إذا لم يكن في العفو والمغفرة إصلاح فلا تعفُ ولا تغفر.

مثاله:

لو كان الذي أساء إليك شخصًا معروفًا بالشر والفساد وأنك لو عفوت عنه لكان في ذلك زيادة في شره؛

ففي هذه الحال الأفضل أن لا تعفو عنه ، بل تأخذ بحقك من أجل الإصلاح.

أما إذا كان الشخص إذا عفوت عنه لم يترتب على العفو عنه مفسدة

فإن العفو أفضل وأحسن لأن الله يقول

({ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ }

[الشورى : 40]

وإذا كان أجرك على الله كان خيرا لك من أن يكون ذلك بمعاوضة تأخذ من أعمال صاحبك الصالحة.

كتاب رياض الصالحين /المجلد الأول / باب الصبر / الشيخ محمد العثيمين رحمه الله . )

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2010, 07:07 PM   رقم المشاركة : 3

 

جزاء الله اخي الحبيب فلاحه خير الجزاء على هذا الموضوع القيم
وأثقل الله موازين استاذي الفاضل / عبد الحميد بن حسن على المشاركة القيمه لما فيها من نقل عن والدنا الشيخ محمد العثيمين رحمه الله
والتي اضافة جديد لمخزونى
تقبل الله منا ومنكم الطاعات

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2010, 08:25 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالعزيز بن شويل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن مشاهدة المشاركة

( في هذه الآية: قوله تعالى: { ولَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأمُورِ }

[ الشورى: 43 ] أي حث على صبر الإنسان على أذية الناس ومغفرة لهم ما أساؤوا لهم فيه.

ولكن ينبغي أن يُعلم أن المغفرة لمن أساء إليك ليست محمودة على الإطلاق

فإن الله تعالى قيد هذا بأن يكون العفو مقروناً بالإصلاح فقال :

{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } [الشورى : 40].

أما إذا لم يكن في العفو والمغفرة إصلاح فلا تعفُ ولا تغفر.

مثاله:

لو كان الذي أساء إليك شخصًا معروفًا بالشر والفساد وأنك لو عفوت عنه لكان في ذلك زيادة في شره؛

ففي هذه الحال الأفضل أن لا تعفو عنه ، بل تأخذ بحقك من أجل الإصلاح.

أما إذا كان الشخص إذا عفوت عنه لم يترتب على العفو عنه مفسدة

فإن العفو أفضل وأحسن لأن الله يقول

({ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ }

[الشورى : 40]

وإذا كان أجرك على الله كان خيرا لك من أن يكون ذلك بمعاوضة تأخذ من أعمال صاحبك الصالحة.

كتاب رياض الصالحين /المجلد الأول / باب الصبر / الشيخ محمد العثيمين رحمه الله . )


لا عطر بعد عروس



فلاحه

جزاك الله خيراً






...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2010, 08:29 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن مشاهدة المشاركة
اخي فلاحة :




وجدت لك هذه الاجابة الجاهزة ونقلتها كما هي وانا اميل اليها .


( في هذه الآية: قوله تعالى: { ولَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأمُورِ }

[ الشورى: 43 ] أي حث على صبر الإنسان على أذية الناس ومغفرة لهم ما أساؤوا لهم فيه.

ولكن ينبغي أن يُعلم أن المغفرة لمن أساء إليك ليست محمودة على الإطلاق

فإن الله تعالى قيد هذا بأن يكون العفو مقروناً بالإصلاح فقال :

{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } [الشورى : 40].

أما إذا لم يكن في العفو والمغفرة إصلاح فلا تعفُ ولا تغفر.

مثاله:

لو كان الذي أساء إليك شخصًا معروفًا بالشر والفساد وأنك لو عفوت عنه لكان في ذلك زيادة في شره؛

ففي هذه الحال الأفضل أن لا تعفو عنه ، بل تأخذ بحقك من أجل الإصلاح.

أما إذا كان الشخص إذا عفوت عنه لم يترتب على العفو عنه مفسدة

فإن العفو أفضل وأحسن لأن الله يقول

({ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ }

[الشورى : 40]

وإذا كان أجرك على الله كان خيرا لك من أن يكون ذلك بمعاوضة تأخذ من أعمال صاحبك الصالحة.


كتاب رياض الصالحين /المجلد الأول / باب الصبر / الشيخ محمد العثيمين رحمه الله . )
لا عطر بعد عروس



فلاحه

جزاك الله خيراً

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

رد مع اقتباس
قديم 12-17-2010, 04:33 AM   رقم المشاركة : 6

 



يعطيك العافيه فلاحه

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 12-17-2010, 10:10 AM   رقم المشاركة : 7

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن مشاهدة المشاركة
إن الله تعالى قيد هذا بأن يكون العفو مقروناً بالإصلاح فقال :




{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } [الشورى : 40].

أما إذا لم يكن في العفو والمغفرة إصلاح فلا تعفُ ولا تغفر.

الأخوة الأفاضل
( عبد الحميد ، شويل ، من جوار الحبيب ، محمد دوبح )

الآية السابقة تنطبق على مَن كان على قيد الحياة ولا تنطبق على الميت الذي لن تستطيع إصلاحه بعفوك عنه .



أما رأي الخاص في الموضوع : فالعفو يعتمد على حجم الإساءة والأذيّة .

فإذا كان هناك ظلم وقهر وتعدي وافتراءات على الشرف والسُمعة أو تعدي على ممتلكاتي وحقوقي واغتصابها
فهذا لن أعفو عنه ولن أسامحه .


فلاحه .. اسم جميل له مكانة عالية في نفسي
لك اخي الكريم تحياتي وتقديري بحجم تلك المكانه

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:32 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir