يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-17-2010, 09:23 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية من جوار الحبيب
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
من جوار الحبيب is on a distinguished road

قصص إسلام 4 نساء من المشاهير


 

كانت حياتهن بلا هدف … فأحببن أن يكون لها معنى ..
كانت أرواحهن مسكونة بالظلام ، فابتغين لها رزق النور ..
كانت قلوبهن تتمرغ في أوحال المادة ، فغمرنها بسبحات الطهر ، وغمسنها في عطور الإيمان ..
حكاياتهن متشابهة!!
رحلة طويلة وشاقة في طريق محفوفةٍ بالشك والشوك ، ثم اللحظة العليا التي اجتزن بها المنعطف الأسمى في حياتهن، بعد أن انتصرن في أكبر معركة تخوضها الروح ..
وتحولن بنقلة واحدة إلى القمة السامقة ! حيث الإسلام ، فرمين على عتبته آصار الجهل والحيرة والضياع …
هذا المنعطف الذي أعلن فيه شهادة التوحيد ، لا تقاس لحظاته بعقارب الزمن ، بل بدقات القلوب الخافقة الساكنة !.
أي مزيج هذا !؟ سكون كله اضطراب !! واضطراب كله سكون !!
إنها لحظة مقدسة من زمن الجنة ، هبطت إلى زمنهن وحدهن من دون الناس جميعاً ..
إنها لحظة ملهمة أمدّت عقولهن بحيوية هائلة ، وقوة روحية فيّاضة ، فإذا الدنيا وعُبّادها خاضعون لفيض هذه القوة ..
أنا لست أشك أنَّ ملائكة تهبط في ذلك المكان ، وملائكة تصعد لترفع ذلك الإيمان الغض النديّ إلى الله .
أسأل الله الذي أسعدهن في الدنيا بالإسلام ، أن يسعدهن في الآخرة برضاه …

1- الشهيدة المفكرة صَبورة أُوريبة

(ماريا ألاسترا) ولدت في الأندلس عام 1949م ، حصلت على إجازة في الفلسفة وعلم النفس من جامعة مدريد ، واعتنقت الإسلام عام 1978م ، وكانت تدير مركز التوثيق والنشر في المجلس الإسلامي ، استشهدت في غرناطة عام 1998م على يد حاقد إسباني بعد لحظات من إنجاز مقالها (مسلمة في القرية العالمية) .
ومما كتبت في هذا المقال الأخير :
"إنني أؤمن بالله الواحد ، وأؤمن بمحمد نبياً ورسولاً ، وبنهجه نهج السلام والخير … وفي الإسلام يولد الإنسان نقياً وحراً دون خطيئة موروثة ليقبل موقعه وقَدره ودوره في العالم" .
"إن الأمة العربية ينتمي بعض الناس إليها ، أما اللغة العربية فننتمي إليها جميعاً ، وتحتل لدينا مكاناً خاصاً ، فالقرآن قد نزل بحروفها ، وهي أداة التبليغ التي استخدمها الرسول محمد *" .
"تُعد التربية اليوم أكثر من أي وقت آخر ، شرطاً ضرورياً ضد الغرق في المحيط الإعلامي ، فصحافتنا موبوءة بأخبار رهيبة ، لأن المواطن المذعور سيكون أسلس قياداً ، وسيعتقد خاشعاً بما يُمليه العَقَديّون !(1).
رحمها الله وأدخلها في عباده الصالحين .

2- الكاتبــة مريــم جميلــة
(مارغريت ماركوس) أمريكية من أصل يهودي ، وضعت كتباً منها (الإسلام في مواجهة الغرب) ، و(رحلتي من الكفر إلى الإيمان) و(الإسلام والتجدد) و(الإسلام في النظرية والتطبيق) . تقول :
"لقد وضع الإسلام حلولاً لكل مشكلاتي وتساؤلاتي الحائرة حول الموت والحياة وأعتقد أن الإسلام هو السبيل الوحيد للصدق ، وهو أنجع علاج للنفس الإنسانية".
"منذ بدأت أقرأ القرآن عرفت أن الدين ليس ضرورياً للحياة فحسب ، بل هو الحياة بعينها ، وكنت كلما تعمقت في دراسته ازددت يقيناً أن الإسلام وحده هو الذي جعل من العرب أمة عظيمة متحضرة قد سادت العالم".
"كيف يمكن الدخول إلى القرآن الكريم إلا من خلال السنة النبوية ؟! فمن يكفر بالسنة لا بد أنه سيكفر بالقرآن" .
"على النساء المسلمات أن يعرفن نعمة الله عليهن بهذا الدين الذي جاءت أحكامه صائنة لحرماتهن ، راعية لكرامتهن ، محافظة على عفافهن وحياتهن من الانتهاك ومن ضياع الأسرة"(2).

3- السيدة سلمى بوافير (صوفي بوافير)
ماجستير في تعليم الفرنسية والرياضيات .
تمثل قصة إسلام السيدة (سلمى بوافير) نموذجاً للرحلة الفكرية الشاقة التي مر بها سـائر الذين اعتنقوا الإسـلام ، وتمثل نموذجاً للإرادة القوية ، والشـجاعة الفكرية وشجاعة الفكر أعظم شجاعة .
تروي السيدة سلمى قصة اهتدائها إلى الإسلام فتقول باعتزاز :
"ولدت في مونتريال بكندا عام 1971 في عائلة كاثوليكية متدينة ، فاعتدت الذهاب إلى الكنيسة ، إلى أن بلغت الرابعة عشرة من عمري ، حيث بدأت تراودني تساؤلات كثيرة حول الخالق وحول الأديان ، كانت هذه التساؤلات منطقية ولكنها سهلة ، ومن عجبٍ أن تصعب على الذين كنت أسألهم ! من هذه الأســئلة : إذا كان الله هــو الذي يضــر وينفع ، وهو الذي يعطي ويمنع ، فلماذا لا نسأله مباشرة ؟! ولماذا يتحتم علينا الذهاب إلى الكاهن كي يتوسط بيننا وبين من خلقنا ؟! أليس القادر على كل شيء هو الأولى بالسؤال ؟ أسئلة كثيرة كهذه كانت تُلحُّ علي ، فلمّا لم أتلق الأجوبة المقنعة عنها توقفت عن الذهاب إلى الكنيسة ، ولم أعد للاستماع لقصص الرهبان غير المقنعة ، والتي لا طائل منها .
لقد كنت أؤمن بالله وبعظمته وبقدرته ، لذلك رحت أدرس أدياناً أخرى ، دون أن أجد فيها أجوبة تشفي تساؤلاتي في الحياة ، وبقيت أعيش الحيرة الفكرية حتى بدأت دراستي الجامعية، فتعرفت على شاب مسلم تعرفت من خلاله على الإسلام، فأدهشني ما وجدت فيه من أجوبة مقنعة عن تساؤلاتي الكبرى ! وبقيت سنة كاملة وأنا غارقة في دراسة هذا الدين الفذ ، حتى استولى حبه على قلبي ، والمنظر الأجمل الذي جذبني إلى الإسلام هو منظر خشوع المسلم بين يدي الله في الصلاة ، كانت تبهرني تلك الحركات المعبرة عن السكينة والأدب وكمال العبودية لله تعالى .
فبدأت أرتاد المسجد ، فوجدت بعض الأخوات الكنديات اللواتي سبقنني إلى الإسلام الأمر الذي شجعني على المضي في الطريق إلى الإسلام ، فارتديت الحجاب أولاً لأختبر إرادتي ، وبقيت أسبوعين حتى كانت لحظة الانعطاف الكبير في حياتي ، حين شهدت أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله .
إن الإسلام الذي جمعني مع هذا الصديق المسلم ، هو نفسه الذي جمعنا من بعد لنكون زوجين مسلمين ، لقد شاء الله أن يكون رفيقي في رحلة الإيمان هو رفيقي في رحلة الحياة" .

4- الكاتبة البريطانية إيفلين كوبلد
شاعرة وكاتبة ، من كتبها (البحث عن الله) و(الأخلاق) . تقول :
"يصعب عليَّ تحديد الوقت الذي سطعت فيه حقيقة الإسلام أمامي فارتضيته ديناً ، ويغلب على ظني أني مسلمة منذ نشأتي الأولى ، فالإسلام دين الطبيعة الذي يتقبله المرء فيما لو تُرك لنفسه"(3).
"لما دخلت المسجد النبوي تولّتني رعدة عظيمة ، وخلعت نعلي ، ثم أخذت لنفسي مكاناً قصّياً صليت فيه صلاة الفجر ، وأنا غارقة في عالم هو أقرب إلى الأحلام … رحمتك اللهم ، أي إنسان بعثت به أمة كاملة ، وأرسلت على يديه ألوان الخير إلى الإنسانية !"(4).

وقــلــــت أســارعُ ألقــى النبــيّ *** تعطّرت ، لكن بعطرِ المدينـــهْ
وغامـــت رؤايَ وعــدتُ ســـوايَ *** وأطلقتُ روحاً بجسمي سجينهْ
سجدتُ ، سموتُ ، عبرتُ السماء *** وغادرتُ جسمي الكثيف وطينهْ
مدينـــةُ حِبّـــي مــراحٌ لقلــبـــي *** سـناءٌ ، صفاءٌ ، نقــاءٌ ، ســكينهْ(5)

"لم نُخلق خاطئين ، ولسنا في حاجة إلى أي خلاص من المسيح عليه السلام ، ولسنا بحاجة إلى أحد ليتوسط بيننا وبين الله الذي نستطيع أن نُقبل عليه بأي وقت وحال.

وأختم هذه الرحلة المباركة بهذه الكلمات العذبة للشاعرة "أكسانتا ترافنيكوفا"
التي أتقنت اللغة العربية ، وتذوقَتها إلى حد الإبداع الشعري الجميل ، وها هي تقول :
خذ قصوري والمراعي .. وبحوري ويراعي .. وكتابي والمدادْ
واهدني قولةُ حقٍ تنجني يوم التنادْ
دع جدالاً يا صديقي وتعالْ .. كي نقول الحق حقاً لا نُبالْ
ونرى النور جلياً رغم آلات الضلالْ
نحن ما جئنا لنطغى .. بل بعثنا لحياةٍ وثراءْ
وصلاةٍ ودعاءْ .. عند أبواب الرجاءْ .. يومها عرسُ السماءْ .


موضوع تعمقت بمحتواه لما فيه من عبر وإنتقاء للالفاظ الجياشه المعبره فأحببت ان تشاركونى فيه استمتاع

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 12-18-2010, 06:34 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 

أراد الله لهن الخير .. فأخترن طريق الخير

دين الإسلام .. دين صالح لكل زمان ومكان

حفظ كرامة المسلم والمسلمة وصانها

نسأل الله أن يثبتنا وإياك على الحق

من جوار الحبيب

يعطيك العافية على ما سطرت

دمت بخير

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 12-19-2010, 10:38 PM   رقم المشاركة : 3

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية مشاهدة المشاركة
أراد الله لهن الخير .. فأخترن طريق الخير


دين الإسلام .. دين صالح لكل زمان ومكان

حفظ كرامة المسلم والمسلمة وصانها

نسأل الله أن يثبتنا وإياك على الحق

من جوار الحبيب


يعطيك العافية على ما سطرت

دمت بخير

اللهم امين اللهم امين اللهم امين
استاذي القدير / إبن القريه اشكر حضورك المتكرر لكل ما اطرح فهي بالفعل تسعدني
رفع الله قدرك وذكرك فيما عنده

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 12-20-2010, 12:56 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road


 

...


هلا بك من جوار الحبيب ... وبمواضيعك العميقة .. والهادفة

والتي بها شي من نعناع المدينه ..

استمتعت بالموضوع كثيرا ... وبفلسفة هؤلاء الناس للحياة .. وبحثهم عن الحقيقة

ومثل ماقلت بالمقدمة :

إنها لحظة ملهمة أمدّت عقولهن بحيوية هائلة ، وقوة روحية فيّاضة



... لك الخير من جوار الحبيب


.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 12-20-2010, 01:35 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

من جوار الحبيب جزاك الله خيرا على طرح قصة اسلام النساء الاربع فلقد وفقهن الله لاختيار
الطريق الصحيح فهنيئا لهن وجعل الله الاسلام يسري في قلوب جميع الكفار والمشركين الى
ان مايبقى على الارض كافر ولامشرك تقبل مروري ودمت بصفاء ونقاء 0

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

رد مع اقتباس
قديم 12-21-2010, 12:06 AM   رقم المشاركة : 6

 

شكرا اخي الحبيب من جوار الحبيب لقد امتعتنا كثيرا باسلام الاخوات الاوربيات وسبحان الله تتفجر الحكمه من افواههن وهن القادمات من بلاد الحريات المطلقه فهل نجد ما وجدن وان لم نجد فلماذا

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 12-24-2010, 03:31 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية من جوار الحبيب
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
من جوار الحبيب is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفارس مشاهدة المشاركة
...



هلا بك من جوار الحبيب ... وبمواضيعك العميقة .. والهادفة

والتي بها شي من نعناع المدينه ..

استمتعت بالموضوع كثيرا ... وبفلسفة هؤلاء الناس للحياة .. وبحثهم عن الحقيقة

ومثل ماقلت بالمقدمة :

إنها لحظة ملهمة أمدّت عقولهن بحيوية هائلة ، وقوة روحية فيّاضة



... لك الخير من جوار الحبيب



.
هلا بك اكثر ابوفارس ...مداخلاتك محفزه معطره ويكفينى فخر انها نالت اعجابك واعجاب القراء
بالفعل دائما البحث عن السعادة من اكبر هموم الجنس البشري ومن وجد السعادة ... ماذا فقد
ومكمن السعادة بالتقرب إلى الله تعالى على اصل ثابت موصول بالله ( الاسلام ) جميل ان انجد من آراء من عاشو في ملاذات الدنيا ثم وجدو طريق السعادة طريق الحق لنستفيد من تقلبات الفكر
قبل وبعد
تحيه لك استاذي الراقي ابوفارس

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 12-24-2010, 04:11 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية من جوار الحبيب
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
من جوار الحبيب is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود احمد مشاهدة المشاركة
شكرا اخي الحبيب من جوار الحبيب لقد امتعتنا كثيرا باسلام الاخوات الاوربيات وسبحان الله تتفجر الحكمه من افواههن وهن القادمات من بلاد الحريات المطلقه فهل نجد ما وجدن وان لم نجد فلماذا
استاذي القدير / حمود بن احمد
متعك الله بلذة الايمان التي اجزم بأنها كفيله بما طرحت من تسائل فلذة الايمان لا تعادلها لذه فهي الثروه من غير مال ... وهى الجاه من غير سلطان ... وهو البقاء بعد إنقطاع العطاء
فحَالُ الإِيمَانِ أَشْبَهُ بِحَالِ الْقَمَر, لا يستمرّ على هيئة واحدة..! بل تارة يضعف وتارة يزيد.!
والسؤال كيف يقاس الايمان
حقيقة يوجد موضوع مهم يتطرق لكثير من ذلك سوف اضعه بالقسم الاسلامى إن شاء الله وعنوانه
الشَّيْءُ الَّذِي لاّ يّسْتَمِرُّ عَلَى هَيْئَتِه
http://www.sahat-wadialali.com/vb/sh...806#post123806
ارجو ان يمتعنا الله بالايمان لنحيى به ونموت عليه
الشكر لله ثم لك سيدي الفاضل على طرح هذا التسائل الذي اثرى الطرح وجعله الله في ميزان حسناتك

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 12-24-2010, 04:36 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية العضو











مساعد الكابتن غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
مساعد الكابتن is on a distinguished road


 

بارك الله فيك وعسى ان ينفع الله بكتاباتك ويرفع من شأنك في الدنيا والآخرة و قد أسعدني كثيرا أن اقرأ لأول مرة مشاركاتك الفاعلة والممزوجة بروح الإيمان الصادق ....
أبو دانا ..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 12-24-2010, 05:03 AM   رقم المشاركة : 10

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مساعد الكابتن مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك وعسى ان ينفع الله بكتاباتك ويرفع من شأنك في الدنيا والآخرة و قد أسعدني كثيرا أن اقرأ لأول مرة مشاركاتك الفاعلة والممزوجة بروح الإيمان الصادق ....
أبو دانا ..
اخي الكريم / مساعد الكابتن ..... ابودانا
حفظك الله فى حلك وترحالك بطعم الايمان
وحفظ الله دانا وانبتها الله النبات الحسن ورزقك الله برها
بدعمكم نستمر ولدعائكم نتطلع

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:57 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir