يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 08-07-2010, 06:00 PM   رقم المشاركة : 9

 


المشتاقون إلى الله تعالى

هم الذين يحبون لله ويبغضون لله ويعطون لله ويمنعون لله .

عنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ:

مَنْ أَحَبَّ لِلَّهِ وَأَبْغَضَ لِلَّهِ وَأَعْطَى لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الإِيمَانَ.

أخرجه أبو داود (4681).

عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، قَالَ:

إِذَا أَحَبَّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ ، فَلْيُعْلِمْهُ أَنَّهُ يُحِبُّهُ.

أخرجه أحمد 4/130(17303\".

والبُخَارِي في الأدب المفرد 542 و\"التِّرمِذي\"2392 .



قال الشاعر:

نوح الحمام على الغصون شجاني = ورأى العذول صبابتي فبكاني
إن الحمام ينوح من خوف النوى= وأنا أنوح مخافة الرحمن

قال رجل لابن المبارك: صف لي الوالهين بالله فقال: هم كما أقول لك:

مستوفدين على رحل كأنهم ركب= يريدون أن يمضوا وينتقلوا
عفّت جوارحهم عن كل فاحشة= فالصّدق مذهبهم والخوف والوجل

 

 

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir