يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 04-25-2011, 01:39 PM   رقم المشاركة : 2

 

من خوارم المروءة

أن يباعد الإنسان بين فترات الاستحمام حتى يتدرّن ثوبه وتفوح الرائحة الكريهة منه,

ويتجنّب الناس مجالسته لهذا السبب قال القرطبيّ:" النظافة وهي مُروءة آدمية ووظيفة شرعية ".

(القرطبي سورة براءة 106).



من خوارم المروءة

أن يأكل الإنسان السحت (المال الحرام) قال القرطبيّ: "سُمي الحرام سُحْتاً لأنّه يَسحَت مروءة الإنسان.".

(القرطبي المائدة 42).


من خوارم المروءة

الوقوع في الشبهات كالجلوس مع النساء الأجنبيّات في الأماكن العامة

ودخول الأماكن التي فيها انتهاك حرمات الله

ولو لم يكن هو كذلك قال ابن حجر في الفتح: (فمن اتّقى المشبهات)؛

أي: حذر منها، قوله: (استبرأ) بالهمز بوزن استفعل من البراءة،

أي: برأ دينه من النقص وعرضه من الطعن فيه،

لأنّ من لم يُعرف باجتناب الشبهات لم يسلم لقول من يطعن فيه،

وفيه دليل على أنّ من لم يتوقّ الشبهة في كسبه ومعاشه فقد عرض نفسه للطعن فيه،

وفي هذا إشارة إلى المحافظة على أمور الدين ومراعاة المروءة".

(فتح الباري كتاب الإيمان باب فضل من استبرأ لدينه).

 

 
























التوقيع

مواضيعي هي:





الأحلى ... والأجمل ... والأمثل ... والأكمل




أنقل محاسن ما نُقل مما يليق بهذا المكان

ولا أنقل كل ما نُقل، إذ لكل شيء صناعة، وصناعة العقل حسن الاختيار،

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:40 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir