يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-2011, 11:33 PM   رقم المشاركة : 1

 

[SIZE=\\\"5\\\"]


هذي ندوه في عكاظ عن الطايف من عام 1428هـ

ندوة «عكاظ» تكشف 5 أسباب رئيسية وراء تزايد معدلاتها في الآونة الأخيرة
8 توصيات تحاصر الجريمة في الطائف


أدار الندوة: عبدالهادي الربيعي وعبدالعزيز الربيعي

عشر جرائم قتل وجريمتا انتحار شهدتها محافظة الطائف خلال (45) يوماً خلال الفترة الاخيرة مما يؤشر الى ارتفاع نسبة الجريمة في عروس المصائف بالمملكة وهو ما كان دافعاً لنا في «عكاظ» لعقد هذه الندوة عن الجريمة في الطائف نبشاً عن دوافعها واسبابها واقتراح الحلول التي من شأنها قطع دابر الجريمة فيها حيث يشدد المشاركون ضيوف هذه الندوة على ضرورة ردع كل من يخالف النظام ورفع درجة الوعي لدى المواطن وتضافر جهود جميع المؤسسات والهيئات الاجتماعية والتربوية للتصدي للجريمة وتطويقها مع تكثيف التواجد الأمني بالمحافظة :

كيف تنظرون الى الجريمة. وأبرز دوافعها وأسبابها؟

- أبا الخيل: الجريمة من أعظم الذنوب عند الله وان ما نشاهده اليوم من تزايد ملحوظ في نسبة الجريمة سببه ضعف الوازع الديني لدى البعض وبالتالي سيطرة الشيطان على تفكير الإنسان ما يدفعه للاعتداء على أخيه المسلم.
تنمية العدوانية

- الشهري: هناك عدة اسباب واعتبارات وراء الجريمة إلا ان المجتمع ساهم بشكل غير مباشر في ازدياد معدلاتها وعلى سبيل المثال عندما يشجع الأب ابنه المعتدى عليه على الرد بالمثل وضرب الطفل الآخر الذي اعتدى عليه وأخذ حقه بيده، وهذا أمر خطير كان يجب ان يتنبه له الآباء والمربون منذ زمن نظراً لأن هذا الاسلوب ينمّي لدى الطفل ومنذ الصغر دافعاً للاعتداء على الآخرين ومع مرور الوقت يتفاقم هذا الدافع والأب لا يدرك انه يربي مجرماً داخل المجتمع!.

العوفي: الوضع الأمني بالطائف في الآونة الأخيرة يسترعي الانتباه ولا يكون الحل إلا بالضرب بيد من حديد على كل من يخالف القانون وألا يكون هناك أي تهاون في تطبيق العقوبات.
الشعور بالنقص

معدي: لا شك في ان المجرمين يشكلون مصدر قلق وازعاج للمجتمع الذي يعيشون وسطه لما يصدر عنهم من سلوك معاد للمجتمع: فالمجرم يمثل خطراً على نفسه وأسرته ومجتمعه والمتأمل في الجرائم المعاصرة يجدها تختلف نوعاً وكماً عما كان يقع من جرائم في السابق ويعود ذلك لانتشار المخدرات وتعاطيها وازدياد اعداد العمالة الوافدة وانتشار الفضائيات والانترنت الا ان اكثر دوافعها انما تكون نفسية باعتبار الشعور بالنقص والكراهية والغيرة والحقد والاحباط واليأس ما يجعل الشخص يقدم على ارتكاب الجرائم حيث تظهر نتائج البحوث والدراسات النفسية والتربوية التي اجريت حول هذا الموضوع ان معظم مرتكبي الجرائم يرتكبونها بدافع الشعور بالنقص فلسان حال المجرم يقول: طالما انكم أيها الناس لا تعترفون بوجودي فسوف اجعلكم تتحدثون عني في مجالسكم وتعترفون بي.



الردع و العقوبة

[COLOR=\"Red\"]- العوفي: هناك احصائيات تؤكد ان مجتمع الطائف يشهد اكثر الجرائم والدليل على ذلك كثرة المعاملات القضائية، [/COLOR] ولذلك فإن (القوة) هي الرادع الذي من شأنه ان يقلل من نسبة الجريمة لأنه كلما تأخر العقاب أدى ذلك الى ازدياد الجريمة وتكرارها وعليه من المفترض ان تنفذ العقوبة في المجرم في اليوم الذي يلي الجريمة وبعد الانتهاء من التحقيق فيها. وقد ساهم تأخر العقوبات الشرعية في المحاكم الى ازدياد الجريمة بشكل أو بآخر.
تأخر القضايا

أبا الخيل:في العادة يتولى القضاء إعادة التحقيق مع الجاني كما ان الكم الهائل من القضايا قد ساهم في تأخر الفصل في بعض القضايا.
15 ألف جريمة

- الفتة: هناك أسباب عضوية وأخرى نفسية لهذه الجرائم كما انه لا يمكن اكتشاف المجرم قبل ان يصبح مجرماً ولكن هناك مؤشرات يجب التنبه لها حيث ان كلاً من المدرسة والمجتمع يتحملان مسؤولية ان يصبح الشخص مجرماً، فهناك مؤشرات تدل على سلوك غير سوي عند المجرم.. وأذكر انني كنت غائباً عن المملكة لعدة سنوات وعندما اطلعت على احصائيات الجريمة وجدت ان هناك 15 الف حالة خلال عام 2006م وهذا في حد ذاته مؤشر خطير على تزايد الجريمة بشكل عام.

- الزهراني: تشكل البطالة الى جانب عدة اسباب اخرى، احد الاسباب المؤدية الى ارتكاب الجرائم فضلاً عن غياب دور المدرسة والمجتمع في منع الجريمة وغياب الوعي لدى الكثيرين وغياب الدور الحقيقي للمؤسسات الاجتماعية مقارنة بمجتمع الطائف سابقاً حيث كان المجتمع مترابطاً وتقل فيه نسبة الجريمة على العكس مما هو حادث الآن ويضاف الى ذلك تضاريس المنطقة والجبال.
غياب الوعي

- الفتة: لا اعتقد ان القبلية او التعصب قد اسهما في ازدياد نسبة الجريمة في الطائف ذلك انه يوجد بالطائف اكثر من 30 قبيلة ولعل ذلك يعود الى غياب الوعي وضعف مستوى التعلم مما يؤدي الى ارتفاع معدل ارتكاب الجرائم لدى افرادها، اذن لا دخل للعصبية او القبلية في ارتفاع نسبة الجريمة بالطائف بقدر ما يعود ذلك الى الوضع الاجتماعي والتعليمي لأفراد معينين من هذه القبيلة او تلك مما أسهم في تزايد نسبة الجريمة وحتى هذا يختلف من قبيلة لأخرى حسب مستواها الفكري والثقافي والتعليمي.

- الشهري: اسباب الجريمة في الطائف تتلخص في غياب دور المدرسة والمؤسسات الاجتماعية والعوامل النفسية المؤثرة على الطبيعة الثقافية لبعض افراد المجتمع.
في ظل ارتفاع معدل الجريمة بالطائف، كيف ترون الحل للتقليل من نسبة هذه الجرائم؟



توعية فكرية

الشهري: لقد آن الأوان لإيجاد حركة توعوية فكرية أمنية تربوية يتبناها اهل الرأي والمفكرون في المجتمع الطائفي وخطباء المساجد واساتذة الجامعة ومراكز الأحياء ووسائل الإعلام.
تشديد العقوبة

- العوفي: الحل يكمن في تشديد العقوبة والضرب بيد من حديد على كل المتجاوزين للنظام او في زيادة التواجد الأمني للدوريات الأمنية ورجال الامن اضافة الى اعادة النظام السابق من التواجد الميداني الفعلي لرجل الأمن ومسؤوليته ميدانياً.ويُضاف الى ذلك تفعيل دور المؤسسات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني من المدرسة الى المسجد الى مراكز الاحياء والمثقفين والاعلاميين، كما ان لعمد الاحياء وشيوخ القبائل دوراً كبيراً في التواصل مع الجهات الامنية فيما يتعلق ببعض الخلافات التي قد تنشأ داخل القبيلة او الحي وابلاغ الجهات الامنية بذلك، فيما تقوم الجهات الامنية بعمليات التحري اللازمة حيال الاشخاص الذين تصل البلاغات عنهم الى هذه الجهات وأخذ هذه البلاغات مأخذ الجد والتجاوب معها في حينها والسيطرة على الوضع بشكل كبير.



تفعيل الوقاية

- الفتة: الحل يكمن في تفعيل الدور الوقائي بشكل اكبر وتفعيل دور المرشد الطلابي والمعلمين حيال الجرائم الجنائية التي يرتكبها بعض الطلاب والتواصل مع اسرهم.

- الزهراني: الى جانب الحلول التي طرحها الزملاء، أرى أهمية بالغة لثقافة التسامح في مناهجنا الدراسية فضلاً عن الدور التوعوي والتثقيفي لوسائل الإعلام وتعميق الحس الأمني بين أفراد المجتمع وزيادة العزل الانفرادي داخل السجون كنوع من العقاب الرادع وقيام مؤسسات المجتمع بدورها في تقليص معدلات الجريمة وتثقيف المجتمع.




ملخص لأبرز أسباب الجريمة بالطائف

* التنشئة الاجتماعية المفضية الى القسوة.
* العنف والصرامة وغياب الحب والاحترام بين أفراد الأسرة ما يؤدي بدوره الى الانحراف والسلوك العدواني.
* البطالة وما يتبعها من نظرة قاسية للمجتمع نحو الشخص العاطل عن العمل مما يشعره بعداء نحو المجتمع.
* تأخير تنفيذ العقوبات والبتّ فيها.
* غياب دور شيوخ القبائل والعُمد ومجالس الأحياء.



التوصيات

* وضع خطة توعوية فكرية يتبناها أهل الرأي والمفكرون في المجتمع الطائفي.
* تفعيل دور أئمة المساجد وطرحهم لقضايا المجتمع المُعاشة بديلاً عن الخطب التقليدية.
* الإسراع في تنفيذ العقوبات.
* تكثيف التواجد الأمني الميداني وردع المخالفين للنظام.
* رفع الحس الأمني لدى رجل الأمن والمواطن.
* إجراء الدراسات والبحوث العلمية عن الجريمة وارتفاع معدلاتها والبحث في اسبابها وسبل العلاج.
* تفعيل دور شيوخ القبائل وعمد الأحياء في التواصل مع الجهات الأمنية.



المشاركون في الندوة:


* اللواء عبدالإله العوفي- مدير شرطة الطائف سابقاً
* الشيخ صالح أبا الخيل- رئيس محكمة بني سعد
* الدكتور علي بن معدي الشهري- استاذ علم النفس بجامعة الطائف
* الدكتور عبدالعزيز الفتة- أخصائي الطب النفسي بمستشفى الصحة النفسية
* الدكتور عائض الزهراني- عميد كلية خدمة المجتمع بكلية المعلمين


http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2007...1128155608.htm

[/SIZE]




هذا يعني ان المشكله موجوده واصبحت ضاهره

وبارجع لكل مشاركاتكم ان شاء الله

وباقة ريحان وكادي لكل من شارك

 

 
























التوقيع



رأى رجلٌ رجلاً يختال في مشيه
فقال : جعلني الله مثلك في نفسك ولا جعلني مثلك في نفسي



المهاتما تعني صاحب النفس العظيمة

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2011, 10:33 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو جديد
 
إحصائية العضو











رمانة حلوة غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي
 
0 رمانة تحيي الجميع



أنثى

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رمانة حلوة is on a distinguished road


 


والله ياجماعه ان الطايف بحلاوتها صارت مثل واي احد يبغى يسكن الطايف يقولون له مالقيت الا الطايف كلها مخدرات وجرايم والمخدرات صارت مثل الاكل والشرب تباع عيني عينك والدوريات حاطين يديهم في مويةباردة لما تبلغ عن شئ شفناه

يردون احنا متابعين الموضوع وهم والله ماهم عارفين فين ربي حطهم وانا شفت الشئ هذا بنفسي الشباب في الحواري بين السيارات يسوون الذي يطراء عليهم ولاحسيب ولارقيب حتى الاب نايم في العسل او في استراحة مع اصحابه او الشاب

يضحك علي امة بكلمتين فترضخ لطلبه دون علم منها مايجري لولدها اين الرقابة الله يرحم من ربانا مامتنا من الخيزرانة اوتانيب الذي اكبر منا حتى وقت الصلاة يجرونا من الفرش جر وصارابأنا رجال بحق لكن الان والله ماتثق فية يحمل كاس ماء

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-10-2011, 01:42 AM   رقم المشاركة : 3

 

.

*****

الأربعاء 04/04/1432 هـ


ترجع للفراغ والقرار الخاطئ المتسرع .. الطائف: « 4 »
مواجهة الجريمة بتكريس الردع الاجتماعي ومحو ثقافة الثأر

عبد الهادي الربيعي ــ الطائف

قال وكيل كلية الدراسات العليا في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية اللواء الدكتور سعد بن علي الشهراني «إن الجريمة ظاهرة اجتماعية بالمعنى العلمي ولا تفسر بعامل واحد أو عاملين بل بمجموعة من العوامل وتعالج بحزمة من السياسات.. وبحسب علمي ليس هناك ما يجعل معدل الجريمة في الطائف أكثر من غيرها، وإن تكرر اسمها في وسائل الإعلام أحيانا، ويمكن التحقق من ذلك من الأجهزة المختصة بالجريمة التي تعمد إلى مباشرة تلك الحالات أو دراستها».

ضعف الوعي
وأضاف «إذا ما قلنا أن الطائف منطقة قبلية، فهي أيضا ليست المنطقة القبلية الوحيدة، فهناك مناطق أخرى مشابهة لها في التركيبة السكانية، كما أن الطابع القبلي في الطائف لا يبرر ارتفاع نسبة الجرائم فيها»، لافتا إلى أن أسباب الجريمة ضعف الوازع الديني، ضعف الرادع الاجتماعي وضعف الوعي عند مرتكب الجريمة أو من له علاقة به إلى جانب الجهل، مضيفا قد يكون هناك سبب للجريمة مرتبط بالتعصب القبلي، وفعل القبيلة في الفرد يتمثل في أنه عندما يكون في جماعة، إحساسه بذاته يزداد أكثر بسبب الإحساس بالقرب ممن تربطه بهم رابطة قرابة شديدة، ويكون سلوكه في هذه الحالة أقل عقلانية، وقد يقوده لتصرفات متهورة.. بينما يحدث العكس لو كان في مجتمع يفتقد فيه للقرابة والجماعة.

وزاد «من كل ما سبق يتضح لنا أنه لا يمكن أن ننسب لمنطقة معينة أي سلوك سلبي، حتى وإن بالغ الإعلام في وصفها سواء كانت الطائف أو غيرها».

وقال «من أسباب الجريمة، ضعف التربية المنزلية، حيث تربي كثير من الأسر الفرد على أن يأخذ بحقه وأن يأخذ بثأره، وألا يسمح لأحد إذا أخطأ معه لأي سبب من الأسباب وغير ذلك من عبارات التربية التي تطلقها بعض الأسر لأبنائها، وهي غالبا ما تدفع الشخص مهيأ لارتكاب الجريمة».

وأكد ضرورة التركيز على دور المسجد في مكافحة أية جرائم، وقال «أئمة المساجد والدعاة معنيون بتذكير أبناء المجتمع بخطورة سلوكيات الانحراف، وتوعية الآباء وأولياء الأمور بالطرق السلمية لتوعية أبنائهم وتربيتهم بطريقة تمنع ارتكابهم لأية جرائم».

الجريمة قديمة
أما وكيل كلية خدمة المجتمع في جامعة الطائف الدكتور عائض الزهراني فقال «لا توجد مدينة فاضلة إلا في عقول الحالمين والمثاليين، ومنذ زمن والجريمة موجودة، ومن أهم أسبابها في وقتنا الحالي البطالة باعتبارها المعول الأول والرئيسي للجريمة في أي مدينة وأي دولة وأي مجتمع».

وبين أن للبيئة والعوامل الجغرافية، علاقة وثيقة بالجريمة، حيث إن هناك دراسات علمية أفادت بزيادة معدل الجريمة في المناطق الباردة أكثر من المناطق الحارة، وقال «من الأسباب الثانوية سوء التربية، وتفاعل الشخص مع المجتمع المحيط به، وغيرها من الأسباب التي تشكل شخصية وظروف الشخص ليكون مجرما، وهناك أسباب وراثية أخرى لها علاقة بالسن العمرية فنجد أن سن 18 ـ 23 يسهل فيه تغيير شخصية الفرد ومن هنا يتأثر».

وبين أن الحلول تكمن في إيجاد فرص عمل للعاطلين، وقال «إن توظيف العاطل يقضي على أي جنوح له لارتكاب الجرائم بسبب الجوع، الفقر، البحث عن الذات بين أفراد المجتمع إلى جانب الحقد على المجتمع» مؤكدا أن إيجاد وظيفة مناسبة للعاطل تجعله شخصا فاعلا في المجتمع، حيث إنه بعد الوظيفة يبحث عن الزوجة ويبدأ في تكوين الأسرة والأبناء والمستقبل، دون أن يفكر في ارتكاب جريمة، ويبدأ في مراجعة كل خطوة يقدم عليها، مشيرا إلى أن البطالة تقود إلى ماهو أسوأ من الجريمة وهو الإرهاب.


*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:32 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir