يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 05-14-2011, 10:59 AM   رقم المشاركة : 9

 

لجميع من مر من هنا

كم أنا سعيد بما أقرأ وأحاول أن أتخيله من ذكريات

وكم أنا سعيد برؤية أساتذتي وتيجان رأسي وهم يسطرون ذكرياتهم

ووددت والله أن أكتب لكل شخص باسمه ما يستحقه من الثناء وجميل العبارات

لا أخفيكم أنني شغوف بقراءة المذكرات الخاصة وقراءة التاريخ والسير

ومن هنا فإنني في غاية الاستمتاع وأنا أقرأ لأحبة يعيشون بيننا ويحدثونا عن ذكرياتهم

والتي هي بطبيعة الحال غاية في الأهمية لأن تحكي عن فترة انتقالية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى

فترة تعد حداً فاصلاً بين حياة وحياة وليس بين جيل وجيل فالأجيال تتعاقب وقد ترث من بعضها البعض نفس الأحوال

فيكفي أن نعرف أن من بين دوّن هذه الذكريات من ركب الدواب للتنقل وشهد مجيء السيارات لأول مرة

وأن من بين من دوّن في هذه الذكريات من كان يستضيء بالقازة والفانوس وشهد مجيء الكهرباء

وأن من بين من دوّن من هذه الذكريات من كان يكتب الكتاب ويحرق في طرفه وينتظر زمنا يطول أو يقصر

حتى يجد جواباً.... وشهد الاتصالات الحديثة التي تنقل الحدث صوتا وصورة في ساعته وكأنه يملك محطة تلفزيون...

فاصلة

أعجبني جداً ما سطره أبو حاتم من ذكريات مكاوية وأتمنى أن يستمر بنفس الأسلوب

فأنا جالس على كرويته قدام باب الزقاق أوايق له متى يجي ويسمعنا ...هيا قوامن لا تتحير علينا

 

 
























التوقيع

   

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir