يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-04-2013, 03:10 AM   رقم المشاركة : 1

 

.

*****

(منقول)

لن تموت قبل يومك ولن تأخذ غير رزقك ..!!
تعلّم الاستسلام لله والرضا بما يختار لك
الرضا بالقدر جنة الدنيا
ومستراح العابدين وباب الله الأعظم
اجعل لك اثرا في الدنيا يذكر من بعدك
ابن القيم يغرد في اليوم أكثر من ألف مره عبر تويتر
وهو تحت الثرى، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ، وذلك الأثر الحسن

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-04-2013, 03:13 AM   رقم المشاركة : 2

 

.

*****

(منقول)

حين يجتمع حسن الظن ورقة القلب
يزداد الانسان رقي في اسلوبه
وهناء وتوفيقاً في حياته
قال الحسن البصري :
إذا هانت عليك صلاتك فما الذي يعزُ عليك ، بقدر ماتتعدل صلاتك تتعدل حياتك
ألم تعلم أن الصلاه اقترنت بالفلاح
" حي على الصلاه حي على الفلاح"
فكيف تطلب من الله التوفيق
وأنت لحقه غير مجيب

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-04-2013, 03:15 AM   رقم المشاركة : 3

 

.

*****

(منقول)

تكرار : الحمدالله
علاج نفسي يجلب السعاده
ربِ إرحم صدوراً ضاقت
ليس لها من يرحمها
‏​تنـزع أيآمنآ كـ أورآق آلتقـآويم آلشهريہ يوم يتلـوآ يوم,,
نقآبل آلكثير.
[ نتألم , نفرح نبكــي نضحك]
لكن علينآ أن نعفوا ونعفوا ونغفر ..
ولن يبقى منآ سوآ مآ يتبقى في زجآجة آلعطر آلفآرغه ...
سترحل أجسآدنآ , و تبقى رآئحة ذكرآنآ..
أقول لأحبتي :
أسقط الله الدنيا من قلوبنا،
(وجعل التقوى زاد دروبنا وصباحكم ومسائكم معطر بذكر الله وراحة تملأ نفوسنا)

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-11-2013, 03:25 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

الغالي / أباتوفيق
ممتن كثير لهذا السخاء
والإثراء ولاعدمتك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-11-2013, 03:31 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

مما قاله المبدع / محمود درويش
لشاعر شاب :






لا تصدّقْ خلاصاتنا، وانسها

وابتدئ من كلامك أنت. كأنك

أوّل من يكتب الشعر،

أو آخر الشعراء!

إن قرأت لنا، فلكي لا تكون امتداداً

لأهوائنا،

بل لتصحيح أخطائنا في كتاب الشقاء.


وقال أيضاً :




الحقيقة بيضاء. فاكتبْعليها

بحبر الغراب.

والحقيقة سوداء، فاكتب عليها

بضوء السراب!






الحياةُ أقلّ حياة،

ولكننا لا نفكّر بالأمر،

حرصاً على صحّة العاطفةْ



إن أطلت التأمّل في وردةٍ

لن تزحزحك العاصفة!



أنت مثلي، ولكنّ هاويتي واضحة



وأيضاً




القصيدةُ في الزمن الصعب

زهرٌ جميلٌ على مقبرة!



المثالُ عسير المنال،

فكن أنت أنت وغيرك

خلف حدود الصدى



للحماسة وقت انتهاء بعيد المدى

فتحمّسْ تحمّسْ لقلبك واتبعه

قبل بلوغ الهدى

لا تقل للحبيبة: أنتِ أنا

وأنا أنتِ،

قلْ عكس ذلك: ضيفان نحْنُ

على غيمةٍ شاردة


وختمها بقوله

لا تفكّر، وأنت تذوب أسىً

كدموع الشموع، بمن سيراك

ويمشي على ضوء حدسك،

فكّر بنفسك: هل هذه كلّها؟

القصيدة ناقصة... والفراشات تكملها



لا نصيحة في الحبّ، لكنها التجربة

لا نصيحة في الشّعر، لكنها الموهبة

وأخيراً: عليك السلام


 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-25-2013, 10:34 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

في مؤلفه الرائع ( أسطورة الأدب الرفيع)
يذكر الدكتور/ علي الوردي في المقالة
السابعة والعشرون ص 246 مايلي :
عرفنا مايقصده بعض أدبائنا من الأدب الرفيع.
فهم يسمونه رفيعاً لأنه أرفع من مستوى الشعب
وهومفهوم ورثناه من العهود السلطانية القديمة
عندما كان الشعب محتقراً لايحسب حسابه في شؤون الدين والدنيا

فالأدب الرفيع مصطلح ابتدعه الحاكمون ومن دار في فلكهم،
وأغلب الشعراء قد فعلوا ذلك للأسف.
ثم ينقل لنا عبارة أحد هؤلاء المترفين،

هو الفضل بن يحيى البرمكي، إذ يقول:

"إن الناس أربع طبقات: ملوك قدمهم الاستحقاق، ووزراء فضّلتهم الفطنة والرأي، وعلية أنهضهم اليسار، وأوساط ألحقهم بهم التأدب، والناس بعدهم زبد جفاء"

مؤلم هذا الإستصغار وهذه الرؤية الإستعلائية
وهي تؤكد أنّ هذه النفوس التي تسيرأصحابها
في ركب أسيادهم ولاتبصرأعينهم سواهم
لامحالة مفلسة وبإمتياز

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-04-2013, 07:13 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

ماذا فعلنا بأحلامنا؟

اسكندر حبش


في كتاب سابق له بعنوان «موعد حب في بلد يشهد حربا»، يروي لنا الكاتب الشيلي لويس سبولبيدا أقاصيص عديدة عن بلده في ظلّ حكم الدكتاتور السابق بينوشيه. حيث يعيد ترتيب تلك الذاكرة التي كادت تغيب ويفقدها إلى الأبد، في ظلّ ما جرى من أحداث. أميل كثيرا إلى استعادة العنوان حيث لا «أتعب» من ترداده، ما دامت هذه الجملة تخبرنا عن المستحيل، وبخاصة أننا خبرنا ذلك، طيلة سنين، في هذا البلد. في أيّ حال، جملة تقول المستحيل ما دامت تجعلنا وعلى الرغم من كل ما تحمله الحروب من أشياء نحلم ونأمل بحياة أخرى، بآمال مختلفة.
أتذكر ذلك وبين يديّ كتاب آخر له بعنوان «ظلّ ما كنّا عليه»، وعلى الرغم من أنه يستعيد فيه أيضا معرفته الكبيرة لسجون بينوشيه كما المنفى والرحيل والتنقل من بلد إلى آخر، إلا انه يستمر فيه بكتابة قصص حب من أجل «عجوزه كي يقرأها»، كما ليسحر قراءه المنتشرين اليوم في مختلف بقاع العالم.
بيد أن الزمن الذي يمضي، بالرغم من كونه محمّلا بالأسفار واللقاءات والندوات والكتابة، لا يمكن له أن يدمل الجروح والصدوع التي عرفها. إزاء ذلك كله، أصبح سبولبيدا راويا بدون حدود، كما ذلك المتمرد صاحب القلب الكبير، «ليصطاد» الحقد والحنين كي يعود إلينا بقصة مليئة «بالفيتامينات» (إذا جاز التعبير) وذات سرد يدفع إلى السخرية و«الغرابة»، تقع ما بين الرواية البوليسية (لكن الخارجة من إطارها المحدد) وما بين الحكاية السياسية، ليقترح علينا تساؤلا بدون نهاية، أي بدون جواب محدد: ماذا فعلنا بكل طوباوياتنا؟ ماذا فعلنا بأنفسنا؟
سؤال كبير بدون شك، إذ لا يزال يؤرق قسما كبيرا من مثقفي المرحلة الأخيرة من القرن المنصرم، الذين شهدوا العديد من أحلامهم وهي تنهار، بيد أن الكاتب لا يذهب إلى نوع من الشفقة على مصيره أو على جراحاته المشتركة، إذ لا يزال يرى في الأدب نوعا من الوجود الفعلي كماً ونوعاً من المقاومة الحقيقية، الذي يستطيع عبره أن يستدعي الماضي والصداقة وتلك الأحلام المستمرة والممكنة التحقق.
ربما هذا ما يهمنا اليوم، أي أن نعود لنكتب تلك الذاكرة التي نكاد نفقدها، ولا أعني أن ذلك غائب عن أدبنا، إذ عديدون هم من في لبنان ينحون صوب هذا الاتجاه، كأنهم يؤسسون بذلك لكتابة ذاكرة أرى من الضروري ألا تغيب، ولا سيما في ذلك الجزء المتعلق منها بالحرب الأهلية التي عرفناها وربما التي لا نزال نحيا أشكالها المختلفة. ربما كانت العودة إلى الذاكرة بهذا المعنى بمثابة رحلة أخيرة قبل أن نرمي أوهامنا ونقبل بحكم التاريخ، هذا التاريخ الذي بدل مصائرهم وغير أجسادنا وأرواحنا.

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:18 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir