يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-21-2008, 06:29 PM   رقم المشاركة : 1

 



السؤال الحادي والستون

في الصفحة ( 63 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا "

فيه أمر بالتمسك بالدين وحرمة الفرقة والإختلاف

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه أمر بالإعتصام بحبل الله وعدم الفرقه

أذكر الحديث ؟


3. " وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "


من هم الذين تفرقوا واختلفوا ؟



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-22-2008, 10:59 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ســهـ نجم ـــيل is on a distinguished road


 



1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )
وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (101)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102)
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً
وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنْ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103)
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (104)
وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105)
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106)
وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (107)
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعالَمِينَ (108)


2- " وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا "
فيه أمر بالتمسك بالدين وحرمة الفرقة والإختلاف
وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه أمر بالإعتصام بحبل الله وعدم الفرقه
أذكر الحديث ؟

روى ابو هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال
إن الله يرضى لكم ثلاثا ويكره لكم ثلاثا . فيرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا .
وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا . ويكره لكم قيل وقال . وكثرة السؤال . وإضاعة المال .
وفي رواية : مثله . غير أنه قال : ويسخط لكم ثلاثا . ولم يذكر : ولا تفرقوا .


3. " وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "
من هم الذين تفرقوا واختلفوا ؟


اليهود والنصارى


ســهـ نجم ـــيل

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-22-2008, 10:59 PM   رقم المشاركة : 3

 



السؤال الثاني والستون

في الصفحة ( 64 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " كُنْتُمْ خَيْر أُمَّة أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ "


عند القرطبي ، ماذا قال عمر ابن الخطاب في تأويل هذه الآية ؟



3. " لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ "


أذكر سبب النزول ؟



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-24-2008, 07:11 PM   رقم المشاركة : 4

 


الجواب الثاني والستون

الآيـــة من ( 109 ) إلى ( 115 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي

لا يوجــد بها أوامر أو نواهي


" كُنْتُمْ خَيْر أُمَّة أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ "

عند القرطبي ، ماذا قال عمر ابن الخطاب في تأويل هذه الآية ؟


قال عمر بن الخطاب : من فعل فعلهم كان مثلهم . وقيل : هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم ,

يعني الصالحين منهم وأهل الفضل . وهم الشهداء على الناس يوم القيامة


" لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ "

أذكر سبب النزول ؟


روى الإمام أحمد بن حنبل في مسنده حدثنا أبو النضر وحسن بن موسى قالا : حدثنا شيبان عن عاصم عن زر عن ابن مسعود قال : أخر رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء ثم خرج إلى المسجد فإذا الناس ينتظرون الصلاة فقال : " أما إنه ليس من أهل هذه الأديان أحد يذكر الله هذه الساعة غيركم " قال فنزلت هذه الآيات " ليسوا سواء من أهل الكتاب - إلى قوله - والله عليم بالمتقين " والمشهور عند كثير من المفسرين كما ذكره محمد بن إسحق وغيره . ورواه العوفي عن ابن عباس : أن هذه الآيات نزلت فيمن آمن من أحبار أهل الكتاب كعبد الله بن سلام وأسد بن عبيد وثعلبة بن شعبة وغيرهم . أي لا يستوي من تقدم ذكرهم بالذم من أهل الكتاب وهؤلاء الذين أسلموا ولهذا قال تعالى " ليسوا سواء " أي ليسوا كلهم على حد سواء بل منهم المؤمن ومنهم المجرم ولهذا قال تعالى" من أهل الكتاب أمة قائمة " أي قائمة بأمر الله مطيعة لشرعه متبعة نبي الله فهي قائمة يعني مستقيمة " يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون " أي يقيمون الليل ويكثرون التهجد ويتلون القرآن في صلواتهم.



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-26-2008, 10:31 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 



السؤال الثالث والستون

في الصفحة ( 65 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ "


عند القرطبي ، ماذا تعني كلمة " صِرٌّ " ؟



3. " وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "


في أي غزوة كان ذلك ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-29-2008, 06:29 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 



الجواب الثالث والستون

الآيـــة من ( 116 ) إلى ( 121 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا

وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ

ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا

عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ

الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ

هَاأَنتُمْ أُولاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ

آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ

عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ

لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ

وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )



" كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ "

عند القرطبي ، ماذا تعني كلمة " صِرٌّ " ؟


قال ابن عباس : والصر : البرد الشديد . قيل : أصله من الصرير الذي

هو الصوت , فهو صوت الريح الشديدة . الزجاج : هو صوت لهب النار التي

كانت في تلك الريح .. وفي الحديث : إنه نهى عن الجراد الذي قتله الصر .


" وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "

في أي غزوة كان ذلك ؟


هذه غزوة أحد وفيها نزلت هذه الآية كلها .. وقال مجاهد والحسن ومقاتل

والكلبي : هي غزوة الخندق .. وعن الحسن أيضا يوم بدر ..

والجمهور على أنها غزوة أحد .. يدل عليه قوله تعالى ..

( إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا ) آل عمران .. الآية122

وهذا إنما كان يوم أحد




والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-30-2008, 06:40 AM   رقم المشاركة : 7

 



السؤال الرابع والستون

في الصفحة ( 66 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ"


عند ابن كثير من هي الطائفتان ؟



3. " لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ "


أذكر سبب نزول هذه الآية ؟

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-30-2008, 10:00 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 



الجواب الرابع والستون

الآيـــة من ( 122 ) إلى ( 132 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( إِذْ هَمَّت طَّائِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلاَ وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيَكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاثَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُنزَلِينَ

بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ

وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

لْيَقْطَعَ طَرَفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَائِبِينَ

لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ

وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ

اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

وَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ

وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )


" إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ"

عند ابن كثير من هي الطائفتان ؟


قال البخاري : حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال : قال عمر سمعت جابر

بن عبد الله يقول : فينا نزلت " إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا " قال :

نحن الطائفتان بنو حارثة وبنو سلمة وما نحب - وقال سفيان مرة - وما يسرني

أنها لم تنزل لقوله تعالى " والله وليهما " . وكذا رواه مسلم من حديث سفيان

بن عيينة به وكذا قال غير واحد من السلف إنهم بنو حارثة وبنو سلمة .


" لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ "

أذكر سبب نزول هذه الآية ؟


ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كسرت رباعيته يوم أحد وشج في رأسه

فجعل يسلب الدم عنه ويقول : ( كيف يفلح قوم شجوا رأس نبيهم وكسروا رباعيته وهو يدعوهم

إلى الله تعالى ) فأنزل الله تعالى : " ليس لك من الأمر شيء ) . الضحاك : هم النبي صلى الله

عليه وسلم أن يدعو على المشركين فأنزل الله تعالى : " ليس لك من الأمر شيء " .

وقيل : استأذن في أن يدعو في استئصالهم , فلما نزلت هذه الآية علم أن منهم من سيسلم

وقد آمن كثير منهم خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وعكرمة بن أبي جهل وغيرهم .

وقال البخاري حدثنا حبان بن موسى أنبأنا عبد الله أنبأنا معمر عن الزهري حدثني سالم عن أبيه

أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الثانية من

الفجر " اللهم العن فلانا وفلانا " بعد ما يقول" سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد " فأنزل الله

تعالى " ليس لك من الأمر شيء " الآية . وهكذا رواه النسائي من حديث عبد الله بن المبارك

وقال الإمام أحمد حدثنا أبو النضر حدثنا أبو عقيل - قال أحمد : وهو عبد الله بن عقيل صالح

الحديث ثقة - حدثنا عمر بن حمزة عن سالم عن أبيه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه

وسلم يقول " اللهم العن فلانا وفلانا اللهم العن الحارث بن هشام اللهم العن سهيل بن عمرو

اللهم العن صفوان بن أمية " فنزلت هذه الآية " ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو

يعذبهم فإنهم ظالمون " فتيب عليهم كلهم


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 12-13-2008, 06:34 PM   رقم المشاركة : 9

 



السؤال الخامس والستون

في الصفحة ( 67 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ"


في السنة حديث فيه فضل كظم الغيظ . أورده الطبري في تفسيره لهذه الآية . أذكر الحديث ؟



3. " إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ "


ما هو القرح . وأذكر سبب نزول هذه الآية ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 12-27-2008, 09:50 PM   رقم المشاركة : 10

 



السؤال السادس والستون

في الصفحة ( 68 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ "


أي قد كنتم أيها المؤمنون قبل هذا اليوم تتمنون لقاء العدو .

وقد جاء في السنة حديث فيه نهي عن تمني لقاء العدو . أذكر الحديث ؟



3. " فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ "


عند ابن كثير ما هو ثواب الدنيا الذي ىتاهم الله عز وجل ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 0 والزوار 15)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir