يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-24-2011, 02:36 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


الأستاذ الكريم : ابوعبدالرحمن
أتفق معك فيما ذكرت وأشكرك على
هذه الإضافة الرائعة وأسأل الله صلاح
الحال وأن يعود المسلمين لسابق عهدهم .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 12-24-2011, 02:37 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


الغالي : اباصالح
أتفق معك في كل ماذكرت والله أسأل
أن يعود المسلمين لسابق إنجازاتهم
وترابطهم الذي ميّزهم .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2012, 01:37 PM   رقم المشاركة : 3

 

[ اخي عبدالله ابدا من حيث انتهيت في صحيفه الشرق نقلا عن جريده النهار اللبنانيه عن السعودي الذي عرض ابنه للبيع مقابل 20 مليون دولار وان كان الانسان لا يقدربثمن الاانه خطا فادح اذا كان الخبر صحيحا لانه ممكن يكون وسيله ظغط اعلاميه فالخالق الرازق في كتابه الكريم قال جل من قائل *ولاتقتلوا اولادكم خشيه املاق*الايه اي من يخشى الفقر وحسب قول تلك الصحيفه ان 3ملايين سعودي يقبعون تحت خط الفقر مبالغه اعلاميه مقصوده وان كنا لا ننفي الفقر ولكن ليس بهذه الارقام ولك فائق تقديري

 

 
























التوقيع

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ......و تأتي على قدر الكرام المكارم

   

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2012, 06:20 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

صدقت ياأباعبدالرحمن
وهوأمر مخجل ومعيب ولاديني
ولاتقبله أعرافنا ولوأنّه حدث فهي كارثة .


إنّما سقت الخبر وتحديداً تحت موضوع
وماخفي لنرى صورتنا مرحلياً لدى دول
الجوار ... فمن المؤكد لووصل هذا الخبر
لذات الصحيفة قبل سنوات لكذّبت المصدر
وخشيت فقدان ثقة القرّاء ولم تنشر الخبر
أو هكذا يخيّل إليّ
.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-04-2012, 12:10 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

مواقع التواصل الاجتماعي "تخرب البيوت"








كشفت دراسة مسحية أجراها أحد مواقع الويب المعنية بشؤون الطلاق في بريطانيا عن أن 33 في المئة من دعاوى الطلاق التي تم رفعها خلال العام 2011 استشهدت بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" كأحد الأسباب وراء رفعها، مقابل 20 في المئة في العام 2009.
واستطلع الموقع الإنكليزي "ديفورس - أونلاين" آراء نحو خمسة آلاف شخص خلال عامي 2009 و2011، حيث أشاروا إلى أن "فيسبوك" كان أحد الوسائل التي استخدموها لمعرفة سلوك شركائهم تجاههم وبالتالي كان الموقع الاجتماعي بمثابة منصة للتعليقات عقب الانفصال. وقال المتحدث الرسمي باسم موقع "ديفورس أونلاين" مارك كينان إنه ينبغي الحرص عما يكتب الأشخاص على صفحات حساباتهم على المنصة الاجتماعية لأن المحاكم تتطلع على تلك التدوينات وتستخدمها في حال النزاعات المالية وقضايا حضانة الأطفال كأدلة إثبات.
من جهة أخرى، تضمنت نحو 20 دعوى على اسم منصة التدوين المصغر على الإنترنت "تويتر"، حيث تم استخدام موقع التواصل في نشر تعليقات حول الأزواج السابقين.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2012, 09:23 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

ومما لايخفى عليكم
كتبت جريدة السفير :



هكذا تجتاح إسرائيل تلفزيونات أميركا



... حتى هذا الحد، يكاد يخيل للمرء أحياناً أن إسرائيل، هذا الكيان «الصغير الذي لا يتجاوز عدد (مستوطنيه) ثمانية ملايين نسمة» والتوصيف لصحيفة «لوس انجلس تايمز» الأميركية، هي من تدير الإدارات الأميركية المتعاقبة، فكيف إذا عمدت ليل نهار إلى توثيق علاقاتها مع أميركا والترويج لثقافتها العبرية هناك؟
في أحدث مساعيها، بدا وكأن إسرائيل تجتاح منازل الأميركيين انطلاقاً من شاشاتهم الصغيرة، مستعينة بشبكة منتجين تلفزيونيين، لإنتاج مسلسلات عبرية وقد تم تكييفها لتلائم الأميركيين... وهكذا أصبح مسلسل «هاتوفيم» (بالعبرية) او «أسرى الحرب» مسلسلاً أميركياً ناطقاً بالإنكليزية يحمل عنوان «هوملاند» او «الوطن» ولو اغتصاباً لفلسطين.
حقق المسلسل التشويقي، في موسمه الأخير في كانون الأول الماضي، نسبة «قياسية» من المشاهدين خلال الفترة النهارية.
استساغ الأميركيون الطبق العبري إذاً. وهكذا، بدأت شبكة «ان بي سي» الأميركية بعرض برنامج مسابقات بعنوان «من منكم لا يـزال واقفاً؟»، استوردته أيضاً من إسرائيل، وفيه يتم رمي المشارك الخاسر في حفرة في الأرض.
في طابور العروض الأميركيــة، لا تزال هناك نحـو ستة برامج استــوردت من إسرائيل، تنتــظر الانتـهاء مـن إنتاجها، بما يلائم الأميركيين، بينها مسلسل كوميدي حول الطلاق بعنوان «الحياة ليست كل شيء»، الذي سيعرض على قناة «سي بي اس»، ومسلسل موسيقي بعنوان «داني هوليوود»، وسيعرض على قناة «سي دبليو»، ومسلسل إجرامي بعنوان «ركائز الدخان» وسيعرض على قناة «ان بي سي».
وأشارت «لوس انجلس تايمز» إلى أن للعديد من الأميركيين اليهود «علاقة سياسية مع إسرائيل»، لكن ما سمته «خط الترفيه» الذي يربط إسرائيل بلوس انجلس، ولو ان المسافة التي تفصلهما تبلغ 9 آلاف ميل، «يعد تطوراً جديداً في عملية النضج التي تشهدها الصناعة التلفزيونية الإسرائيلية»، ما يجعل من إسرائيل «المعروفة بسبب سياستها أرضية خصبة بالنسبة لهوليوود».
ونقلت الصحيفة عن صاحب برنامج «هاتوفيم» جدعون راف، الذي كان المنتج التنفيذي لـ«هوملاند» قوله إن العلاقة الإسرائيلية الأميركية الجديدة في مجال الإنتـاج التلفزيوني «قد تبدو غريبة، ولكن عندما تمـعن النــظر تكــتشف ان هناك أشياء كثيرة مشـتركة بيننا، بينها كيفية سرد القصص».
الصناعة التلفزيونية الإسرائيلية ليست قديمة العهد، بل تعود للعام 1993 فقط، حسب ما قال نوا ستولمان، الذي شارك في إنتاج «ركائز الدخان». لكن قصة التعاون مع الأميركيين بدأت مع الزيارة التي قامت بها المخرجة والممثلة الإسرائيلية الأميركية نوا تيشبي، قبل سبع سنوات، إلى إسرائيل. آنذاك، «كان الجميع يتحدثون عن مسلسل بعنوان: بي تيبول». فكّرت تيشبي أن المسلسل قد يلائم ذوق السوق الأميركي، فاتصلت بمخرج المسلسل هاغاي ليفي. «لم يصدّق الأخير ان مسلسله قد يباع في بلاد هوليوود».
عندما عادت إلى الولايات المتحدة، «طرقت (تشيبي) أبواباً عديدة، إلى أن تمكّنت من بيع المسلســل العبري لشركة «اتش بي او» كما قالت. وبعد فترة وجيزة، بدأ منتجون ومجموعة صغيرة من رجال الأعمال بالتعاون مع عملاء في هوليوود لبيع أفكار مسلسلات وبرامج إسرائيلية للاستوديوهات والشبكات التلفزيونية الغربية، وخاصة الأميركية وكذلك البريطانية.
من بين هؤلاء، كان المخرج التلفزيوني الإسرائيلي افي ارموزا، الذي بدأ قبل ست سنوات تجميع البرامج الإسرائيلية، ليغزو بها الأسواق العالمية، بدءاً من أوروبا وآسيا وصولاً، مؤخراً، إلى الولايات المتحدة.


(عن «لوس انجلس تايمز» - بتصرف)

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2012, 06:47 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

توأم بفارق خمسة أعوام!








إنجاب التوائم أمر طبيعي، ما لم يكن الفارق الزمني بين ولادة الأول والثاني خمس سنوات.
فقد تمكن الزوجان البريطانيان جودي وسيمون بلايك من إنجاب ولدهما روبن ثم شقيقته التوأم فلورن بفارق خمس سنوات بعد أن تم تجميدها وهي جنين.
الطفلان هما وليدا مجموعة واحدة من الأجنة المخصصة لتلقيح الوالدة في العام 2005. وقد تمكن الأطباء من زراعة روبن في رحم والدته في العام 2006، فيما بقيت شقيقته التوأم التي يبلغ عمرها حالياً سبعة اسابيع مجمدة حتى قرر والداها إنجابها العام الماضي.
وخلال عملية التلقيح الاصطناعي، تم تلقيح خمسة أجنة زرع اثنان منهم في رحم الوالدة فأنجبت روبن في كانون الاول 2006. وتم تجميد الأجنة الثلاثة المتبقية الى ان قرر الزوجان بلايك إنجاب طفل آخر في آذار العام الماضي. وكان واحد من الأجنة المجمدة صالحاً للتلقيح وبعد 39 اسبوعا ولدت الابنة التوأم فلورين بعد خضوع والدتها لعملية قيصرية.


(عن الـ"الدايلي مايل")

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-01-2012, 01:08 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مشرف عام
 
إحصائية العضو











مشرف عام2 غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي
 
0 ممنوع تكرار الموضيع حتى لو بعنوان مختلف



ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
مشرف عام2 is on a distinguished road


 


قضية الضباط الملتحين والاهتمام بالقشور

لعلك تقول :إنه من المتفق عليه أن واجبات ضابط الشرطة في حفظ الأرواح والممتلكات لا سيما في ظل الانفلات الأمني الذي نعيشه حاليا ؛ هي أهم بكثير من مسألة إطلاقه لحيته. وأن متطلبات المرحلة الراهنة وتحدياتها التي تواجه الأمة الآن هي أكثر إلحاحا وفرضية وإلزاما من قضية حق الضابط في إطلاق لحيته أو نزوله على عرف العمل القاضي بحلقها.ولعلك بعد هذه المقدمة قد تخلص إلى طرح السؤال الآتي: أليس ما فعله الضباط وما أثاروه من أزمة وما افتعلوه من قضية برهانا على اهتمامهم بقشور الدين دون لبابه؟ أوَ ليس هذا دليلا على أن التدين عندنا هو في المظهر و (الشكليات) دون الجوهر والمهمات؟ أوَ ليس هذا دليلا – كذلك- على أن الفكر الديني عندنا ما زال يراوح في ميادين معارك الملبس واللحية ونحوها ولمّا يتجاوزها حتى الآن؟ أوَ ليس كل ذلك يصب في رصيد الفكر العلماني الذي لا يلتفت إلى تلك القشور ولا يجعلها قضاياه الحيوية ؟ وجوابا أقول: دعنا نتفق على مقدمتك التي أدليت بها ، لكن النتيجة التي توصلت إليها غير لازمة لهذه المقدمة ؛ فإنه لا تلازم بين إهمال الضباط للقضايا الأمنية الملحة وبين اهتمامهم بإطلاق لحاهم ، وإنما تقع اللائمة والتبعة على من جعل هذه المقارنة والتلازمية غير الموجودة فعلا ، وقد كان من الممكن أن تمر القضية مرور الكرام ولا تسترعي هذا الضجيج الإعلامي والإثارة السياسية والمجتمعية لولا تعنت وتشدد النظام الحكومي ذي المرجعية العلمانية التي لم يتخل عنها بعد الثورة.والحق أن العقلية العلمانية هي الأكثر اهتماما وتصلبا في التمسك بالقشور و (الشكليات) دون اللباب والجوهر .ولنا أن نسأل : أهناك تلازم بين أداء الضابط لعمله وتفانيه فيه وإخلاصه له وبين كونه حليقا ؟ وهل هناك تلازم بين إهماله عمله وتقصيره فيه وبين كونه ملتحيا ؟ إن مسألة إطلاق اللحية من عدمه بالنسبة لأي موظف كان لا تتعدى مسألة ( المظهر العام)، وهذا المظهر – أيضا- لا ارتباط في المحافظة عليه بين وجود اللحية وعدمه، فقد يكون حليق اللحية غير مهتم بمظهره العام ومهملا فيه من حيث الملبس وغيره، وقد يكون صاحب اللحية محافظا على نظافة مظهره العام مع إطلاقها ، والواقع شاهد بذلك ولا نقاش فيه.إذن لماذا هذا الإصرار على ربط إطلاق اللحية بالإساءة إلى المظهر العام، ثم الإصرار على أن المتمسك بحق شخصي محض ، لا يخالف القانون بأي وجه من الوجوه ، مزايد ومهتم بالقشور ومقدم للقضايا الصغرى على القضايا الكبرى؟!هل التمسك بالعرف الحادث قبل عشرات السنوات فقط والمستورد إلينا من الخارج ، والذي لا يستند إلى شرع أو قانون ، ويصادم الحرية الشخصية للأفراد ، تمسك بالجوهر واللباب أم بالقشور والتفاهات؟ من الذي ضخم القضية وأعطاها فوق حقها وشغل الرأي العام بها وأضاع فيها الجهد والوقت، أهم الذين أقدموا على ممارسة حق شخصي محض يستند للشرع ويكلفه قانون الحريات العامة أم الذين أبوا إلا التصدي لذلك بكل قوة، وجعلوا يربطون ويلازمون بين ما تلازم فيه أصلا؟!إن إعادة الأمن إلى الشارع المصري والقضاء على المشكلات الأمنية الراهنة لا يقدمه ولا يؤخره كون جميع ضباط الشرطة صاروا ملتحين أم بقوا على حلق لحاهم ، فالجهة منفكة تماما في هذه المسألة. ولكن العقلية العلمانية تصر على التمسك بالقشور التي ظفرت بها في معاركها مع الهوية الإسلامية ، فقضية الضباط الملتحين ليست بأغرب من قضية المذيعات المحجبات اللاتي حاربتهن العقلية العلمية في( ماسبيرو ) بلا سند قانوني أو شرعي ، بل بنفس الحجج الباردة التي نسمعها في قضية الضباط ، وهو مخالفة عرف العمل أو المظهر العام .


المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية
المواطن الصحفى
الخميس 1 مارس 2012 م - 7 ربيع ثانى 1433 هـ

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-01-2012, 02:52 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


إتخاذ اللحية رمزاً للديانة مرفوض
فالمسلم من سلم النّاس من لسانه ويده
ودين الإسلام دين معاملة
ولكنّ متبني هذه الفكرة لديهم من الحرفية
التأجيجية كماأتصور مالله به عليم وذلك
لإشغال المجتمع المصري عن لب المشكلة
الحقيقي .
أخيراً : اللحية الكثيفة أطلقها اللاديني
فيدل كاسترو وصنوه غيفارا
فما بالك باللحى الخفيفة بأنواعها
.. شكراً مشرف عام 2 على هذا التواصل .

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir