مسابقة الحديث الشريف لعام 1431هـ

هذا الحديث أصل عظيم في أعمال القلوب؛

لأن النيات من أعمال القلوب،

قال العلماء:

( وهذا الحديث نصف العبادات )؛

لأنه ميزان الأعمال الباطنة

ومن فوائد هذا الحديث أن الإنسان يؤجر أو يؤزر أو يحرم بحسب نيته

ويستفاد من هذا الحديث أيضاً أن الأعمال بحسب ما تكون وسيلة له،

فقد يكون الشيء المباح في الأصل يكون طاعة إذا نوى به الإنسان خيراً،

مثل أن ينوي بالأكل والشرب التقوي على طاعة الله؛


السؤال الأول


أذكر متن الحديث والراوي ؟



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإجابات سوف تكون على الرسائل الخاصة

وأخر موعد لإرسال الإجابات يوم 15 شوال

وترسل دفعة واحدة بعد الإنتهاء من طرح الأسئلة

ولأي استفسار مراسلتي على الخاص



تحياتي
...........

 

 

في تعامل الناس في حياتهم اليومية ، يكون هناك ضرر يقع من أحدهم للأخر

ولكن إن سالت من قام بذلك قال : لم اقصد المضارة ،

ونقول له : وإن لم تقصد فهذا ضرر منهي عنه شرعاً

أما من تعمد الضرر للأخر فهذا ضرار وهو منهي عنه شرعاً أيضاً

هذا الحديث يعتبر قاعدة من قواعد الشريعة،

وهي أن الشريعة لا تقر الضرر، وتنكر الإضرار أشد وأشد

رواه أبي سـعـيـد سعـد بن مالك بن سنان الخدري رضي الله عنه،

وورد في الأربعين النووية

السؤال الثاني


أذكر متن الحديث ؟



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإجابات سوف تكون على الرسائل الخاصة

وأخر موعد لإرسال الإجابات يوم 15 شوال

وترسل دفعة واحدة بعد الإنتهاء من طرح الأسئلة

ولأي استفسار مراسلتي على الخاص



تحياتي
...........

 

 

وجوب ان نجتنب ما نهانا عنه الرسول وكذلك ما نهى الله عنه فذلك أولى.

ووجوب فعل ما أمر به

وأنه لا يجب على المسلم أكثر مما يستطيع.

ولا ينبغي للإنسان الإكثار من المسائل لأن إكثارالمسائل

ولا سيما في زمن الوحي ربما يوجب تحريم شيء لم يحرم أو إيجاب شيء لم يجب،

وإنما يقتصر الإنسان في السؤال على ما يحتاج إليه فقط.

وأن كثرة المسائل والاختلاف على الأنبياء من أسباب الهلاك كما هلك بذلك من كان قبلنا.


السؤال الثالث


أذكر متن الحديث والراوي؟



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإجابات سوف تكون على الرسائل الخاصة

وأخر موعد لإرسال الإجابات يوم 15 شوال

وترسل دفعة واحدة بعد الإنتهاء من طرح الأسئلة

ولأي استفسار مراسلتي على الخاص



تحياتي
...........

 

 

في هذا الحديث وصف للله تعالى بالطيب ذاتاً وصفاتاً وأفعالاً.

ومنها تنزيه الله تعالى عن كل نقص.

ومنها أن من الأعمال ما يقبله الله ومنها ما لا يقبله.

ومنها أن الله تعالى أمر عباده الرسل والمرسل إليهم أن يأكلوا من الطيبات

وأن يشكروا الله سبحانه وتعالى.

ومنها أن الشكر هو العمل الصالح

ومنها أن من شرط إجابة الدعاء اجتناب أكل الحرام

ومنها أي من أسباب إجابة الدعاء كون الإنسان في سفر.

ومنها أي من أسباب إجابة الدعاء رفع اليدين إلى الله.

ومنها أي من أسباب إجابة الدعاء التوسل إلى الله بالربوبية لأنها هي التي بها الخلق والتدبير.

ومنها أن الرسل مكلفون بالعبادات كما أن المؤمنين مكلفون بذلك.

ومنها وجوب الشكر لله على نعمه

ومنها أنه ينبغي بل يجب على الإنسان أن يفعل الأسباب التي يحصل بها مطلوبه

ويتجنب الأسباب التي يمتنع بها مطلوبه.


السؤال الرابع


أذكر متن الحديث والراوي؟



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإجابات سوف تكون على الرسائل الخاصة

وأخر موعد لإرسال الإجابات يوم 15 شوال

وترسل دفعة واحدة بعد الإنتهاء من طرح الأسئلة

ولأي استفسار مراسلتي على الخاص



تحياتي
...........

 

 

في هذا الحديث أن كل إنسان عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس على عدد مفاصله

وأن كلما يقرب إلى الله من عبادة وإحسان إلى خلقه فإنه صدقة،



السؤال الخامس


أذكر متن الحديث والراوي؟



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإجابات سوف تكون على الرسائل الخاصة

وأخر موعد لإرسال الإجابات يوم 15 شوال

وترسل دفعة واحدة بعد الإنتهاء من طرح الأسئلة

ولأي استفسار مراسلتي على الخاص



تحياتي
...........

 

 

من فوائد هذا الحديث:

أن الله تعالى فرض على عباده فرائض أوجبها عليهم على الحتم واليقين،

يستفاد من هذا الحديث: أنه لا يجوز للانسان أن يتعدى حدود الله،

ويتفرع من هذه الفائدة أنه لا يجوز المغالاة في دين الله،


ومن فوائد الحديث: تحريم انتهاك المحرمات

ومن فوائد الحديث: أن ما سكت الله عنه فهو عفو،

فإذا أشكل علينا حكم الشي هل هو واجب أم ليس بواجب ولم نجد له أصلاً في الوجوب؛

فهو مما عفا الله عنه، وإذا شككنا هل هذا حرام أم ليس حراماً وهو ليس أصله التحريم؛

كان هذا أيضاً مما عفا الله عنه.

ومن فوائد الحديث: إنتفاء النسيان عن الله عز وجل،

وهذا يدل على كمال علمه وأن الله عز وجل بكل شئ عليم

فلا ينسى ما علم ولم يسبق علمه جهلاً، بل هو بكل شئ عليم أزلاً وأبداً.

ومن فوائد الحديث: أنه لا ينبغي في البحث والسؤال إلا ما دعت إليه الحاجة،



السؤال السادس


أذكر متن الحديث والراوي؟



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإجابات سوف تكون على الرسائل الخاصة

وأخر موعد لإرسال الإجابات يوم 15 شوال

وترسل دفعة واحدة بعد الإنتهاء من طرح الأسئلة

ولأي استفسار مراسلتي على الخاص



تحياتي
...........

 

 

أخي الفاضل أبو فهد

السلام عليكم
أسال الله العلي القدير أن لا يحرمك اجر ما تبذله من إعداد وترتيب وتصفية النتيجة لهذه المسابقة أثمن جهودك واقدر ما تعانيه من البحث والإعداد والتنسيق ...
دعائي لك في ظهر الغيب بالتوفيق وان يجزل مثوبتك ويجعل ما كتبته في ميزان حسناتك وينفع بك وبما كتبت ..
لك تحياتي

 

 

جزاك الله خير
تقبل مروري

 

 

ونتمنى من الجميع المشاركة لتتحقق الفائدة

ولا تزال الفرصة سانحة لجميع الأعضاء

 

 

جزاكم الله الخير الكثير على هذا العمل المبارك
و جعله الله في موازين حسناتكم