ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه

أما حنشان اليوم فناطقه كفانا الله شرها تحياتي يا ابو سهيل ولا تحسب الرواية حدوتة 00

أنا لم أشكك في الرواية يا خال وحاشا أن أفعل ذلك فلم أفعله مع من هو أقل قدرا ومكانا منك فكيف بك أنت.... ولن أزيد فأقول إن في هذا إشعار بسوء أدب مني لكن لعلك لم ترد ذلك

وقلت في بداية حديثي إن شخوص الرواية أحياء وهم يتحدثون بما يرون وما رأوه سواء هنا أو في مجالسهم الخاصة

أنا فقط التقطت الجانب الفكاهي من القصة وأسقطه على صاحب المتصفح لما بيني وبينه من دعابات ولا زلت عند رأيي في ذلك

لك الخير والود

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل

أنا لم أشكك في الرواية يا خال وحاشا أن أفعل ذلك فلم أفعله مع من هو أقل قدرا ومكانا منك فكيف بك أنت.... ولن أزيد فأقول إن في هذا إشعار بسوء أدب مني لكن لعلك لم ترد ذلك

وقلت في بداية حديثي إن شخوص الرواية أحياء وهم يتحدثون بما يرون وما رأوه سواء هنا أو في مجالسهم الخاصة

أنا فقط التقطت الجانب الفكاهي من القصة وأسقطه على صاحب المتصفح لما بيني وبينه من دعابات ولا زلت عند رأيي في ذلك

لك الخير والود

لا 0 اشك في أدبك وحسن أخلاقك واعرف أهدافك ولكن الرجال كل من حوله ينبشون ويتمسكون بخيط العنكبوت ومحرقة الغشاش ما ناقضهم استثارة أخونا والله إنني أحبه وأشفق عليه منكم يا أخوالي العباله وهو والله ما هو بضعيف ولا ينقصه فزاعة بس ما ادري واش به 0 والله يكفيكم شره اهو لا ضاق وما لقي احد يخبطه خبط المرزح واشهد الله أنني احبك واحترمك 00

 

 

.

*****

الله يمسيكم بالخير

يقول الشاعر العربي

والجرح من لدغ الحناشين قد طارا
واحمد يجمع لكم من الهرج هرجينا

انا كنت مسافر والحين في الطريق الى جده احمل معي شعلة محرقي العشاش التي استلمتها في منتصف طريق العودة واشوف ان ابو سهيل غلط غلط لا يغتفر واستثار قريحتي التي ستقدم لكم عددا من القصص حول الثعابين ومنها ثعبان بير اللفج وثعبان بير المشاه وغيرها وإن شاء الله اشوف ابو سهيل عتب اقصد عقب على الموضوع هم والله لاخلي اذنيه واذانيه اربع

*****

 

 

على طاري الحنشان فلقد كانت تعيش معنا في بيوتنا وكانت جدتي والدة ابي تقول عند مشاهدتها
لاحد يؤذيها هذه جيران ولا تسوي بكم شي وكانت تخاطبها وتقول لها عودي مكانك وكانت تتلوى
وترجع خارج البيت الى مكان اقامتها بالبيوت القديمه 0 وكنا نشاهدها بمدرسة وادي العلي وكان
جدي عبد الله العجمه رحمه الله رحمة الأبرار يمسكها بذنبها ويلفها بسرعه بالهواء ويهوي بها
على الارض فتسقط ميته وهكذا كانت ام صالح بن محمد عبد الغني رحمها الله تعمل بها ثم تاخذها
على كتفها وتخوف بها رجال ونساء القريه وهكذا كانت حياتنا وحياة من قبلنا مع الحنشان حبيت
امر من هنا لأسطر هذه الحقائق وللكل والجميع تحياااتي ودمتم بصحة وسلاااامه 0

 

 

حياك الله يا ابا سهيل :
انا ما اخفيك قرأت عبارتك التالية مرار في تكرار والتي تقول فيها لا فوض فوك :
( وأروح لها بنفسي وأدلها على بيت اللي في بالي

في حي النعيم الدور الثالث مع الملحق عند الحمام والعصافير لأني سمعت أنها تحب البيض وما عينها تلقى أحسن من بيضهم

ما دام فاتها في الديرة فهي ملحوقة وأنا حسب علمي إن الحنشان تعمر طويلا ويمكن إنها ذلحين ما عاد تدخل من الباب من كبرها )
واتصلت برحيمي وتشاورنا واستشرنا العقلاء من ربعنا ومدورة الستر ومنهم غرم الله الفرنك وتم الاتفاق على اننا نرتد بنتنا لان حالتك ميؤوس منها وما فيك فايدة ، جبناك من كل الطرق ووجدناك حجر جلة ( فسر يا مفسر ) وان حالتك مستعصية وبنتنا ما تستاهل ، ما شاء الله عليها دكتورة وراتبها حضن الله يبارك لها ولهذا قررنا اخذها ، وسفانك لك الا اذا كبروا وتوظفوا وعاد معهم رواتب فسنضمهم لامهم .
ولا تزيد تقل كيني ميني خلاص الموضوع منتهي .
حتى الحنشان وهي حنشان تسلطهم على خالك العسل الذي هو انا واعوذ بالله من كلمة انا !!!
لا والف لا وبنتنا تردها .
حلف غرم الله الفرنك لو ما عودت بنتنا لتشوف شي ما قد شفته وترى بعضنا مثل ما تفضل ابو صالح إذا ضاق وما لقي احد يضربه يقوم بضرب المرزح .
وسلامتك ومن يقرأ .

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس

.

*****

الله يمسيكم بالخير

يقول الشاعر العربي

والجرح من لدغ الحناشين قد طارا
واحمد يجمع لكم من الهرج هرجينا

انا كنت مسافر والحين في الطريق الى جده احمل معي شعلة محرقي العشاش التي استلمتها في منتصف طريق العودة واشوف ان ابو سهيل غلط غلط لا يغتفر واستثار قريحتي التي ستقدم لكم عددا من القصص حول الثعابين ومنها ثعبان بير اللفج وثعبان بير المشاه وغيرها وإن شاء الله اشوف ابو سهيل عتب اقصد عقب على الموضوع هم والله لاخلي اذنيه واذانيه اربع

*****

الله يحييك يا ابا توفيق وانا اعرف انك رجل دغري ربنا وربنا الله ما عندك لف ودوران وما تحب شعللة المسائل
وابو سهيل غلط عليه وقال انه بيسلط علي الحنشان ويدلهم على بيتي وانا رجال يتيم لا ام ولا اب ومن حالي في شاني وانت يا عبد الرحيم يا صاحب القلب الرحيم ما ترضى ان الحنشان تلقص خالك ولو مت من فين لك خال ؟
واتمنى انك تنصفني من هذا الرجال الذي دج فوقنا الله يهديه .

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح

على طاري الحنشان فلقد كانت تعيش معنا في بيوتنا وكانت جدتي والدة ابي تقول عند مشاهدتها
لاحد يؤذيها هذه جيران ولا تسوي بكم شي وكانت تخاطبها وتقول لها عودي مكانك وكانت تتلوى
وترجع خارج البيت الى مكان اقامتها بالبيوت القديمه 0 وكنا نشاهدها بمدرسة وادي العلي وكان
جدي عبد الله العجمه رحمه الله رحمة الأبرار يمسكها بذنبها ويلفها بسرعه بالهواء ويهوي بها
على الارض فتسقط ميته وهكذا كانت ام صالح بن محمد عبد الغني رحمها الله تعمل بها ثم تاخذها
على كتفها وتخوف بها رجال ونساء القريه وهكذا كانت حياتنا وحياة من قبلنا مع الحنشان حبيت
امر من هنا لأسطر هذه الحقائق وللكل والجميع تحياااتي ودمتم بصحة وسلاااامه 0

شرفت زاوية الذكريات يا ابا خالد :
ومصداقا لما تفضلت به إليك هذه الفتوى نقلتها لكم من موقع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله عندما وجه له سؤال عن حية المنزل يقول الشيخ رحمه الله :
( والحية إذا كانت في البيت تؤذن ثلاث مرات، تحذر ثلاث مرات، فإن خرجت تقتل في البيت خاصة، أما في الطرقات أو في البرية فلا حاجة إلى إذن، تقتل، قول النبي صلى الله عليه وسلم: (اقتلوا الحية والعقرب في الصلاة)، المراد -والله أعلم- إذا كانت في غير البيت أو بعد الإذن فيما يتعلق بالحية جمعاً بين النصوص.
س : والإذن ثلاث مرات يكون ثلاثة أيام أو ثلاث مرات؟
ج : ثلاث مرات فقط، ولو في ثلاثة أيام أو في أكثر. .
س : وإذا كانت في يوم واحد؟
ج : كفت.
اما جدك عبد الله العجمة رحمه الله فقد شاهدت ذلك بنفسي حيث يقبض على ذيل الحنش ويضرب به الارض بسرعة وخفة حتى يموت .
شكرا لمرورك يا ابا خالد واضافتك .

 

 

المح يا أحمد يعلم الله علامة الحق إذا ما قريت في الطريق وجيت بنفسك أنت ومن تحب وتشم في رأس خالك وتقول له إن الكلام اللي قلته وتمنياتك إن الحنشان تنتقل إلى ضهر بيت اللي في بالك واللي في بالك نعرفه إنه هو ... أني لا أجي أنا بنفسي ويمكن أستعين بغرم الله بأعتباره أحمس المتحمسين من الصواهدة وجده من ناحية الأم ما يحتاج إلى ضاق ....معروفه ضيقته ما يحتاج نشرحها .. وناجي لنأخذ بنتنا ... هاه إش قلت ؟!! تجي وتجيب شهودك ومزكيتك معك يشهدون على شمك لرأسه وإنا ومن أختار نجي نشهد عليك بأنك قمت بالواجب ..هاه ؟

 

 

انا في الحقيقه تأخرت في المشاركه الى هذه اللحظه قلت يمكن احمد بيعتذر او يتأسف ...ولكن الظاهر يابو ياسر ان ولد فيصل ماعد ينفع معه الطيب ولا غيره ولا يقدّر احد حتى من اخواله الذين صرفو دم قلوبهم حتى اصبحت بنتنا دكتوره يشار اليها بالبنان وكبروكرشته...ولذلك ارى ان الشور شورك يابو ياسر نطلع ناخذ بنتنا ونخليه يصاكع براسه في الجدران . وليعلم احمد بن فيصل ان الصواهدة مايخافون من الحنشان لدرجة ان طفلهم كان ما ينام الا وتحت بطانيته حنش.
واختم كلامي بقصيده قالها الشاعر نزار قباني في امثال احمد بن فيصل لانك تعرف انني احب قصائد هذا الشاعر ومتبحّر فيه حيث يقول (بتصريف)
لاتخوفنا بحنشان ياولد الحلال
ياموجه ابنعلمك بالعلم الصحيح
بنتنا بكره بترجع لنا تقعد وحيد
والحنش والداب ماهمنا نابه وسنه
وابو ياسر يدعس الداب والا يأكله

 

 

.

*****

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

المح يا أحمد يعلم الله علامة الحق إذا ما قريت في الطريق وجيت بنفسك أنت ومن تحب وتشم في رأس خالك وتقول له إن الكلام اللي قلته وتمنياتك إن الحنشان تنتقل إلى ضهر بيت اللي في بالك واللي في بالك نعرفه إنه هو ... أني لا أجي أنا بنفسي ويمكن أستعين بغرم الله بأعتباره أحمس المتحمسين من الصواهدة وجده من ناحية الأم ما يحتاج إلى ضاق ....معروفه ضيقته ما يحتاج نشرحها .. وناجي لنأخذ بنتنا ... هاه إش قلت ؟!! تجي وتجيب شهودك ومزكيتك معك يشهدون على شمك لرأسه وإنا ومن أختار نجي نشهد عليك بأنك قمت بالواجب ..هاه ؟

اهي ما بتصبح الا وهو وسفانه الله يحفظهم له عند الباب

ولا تستبعد يجيب معه فرقه عشان يشهدون وانا افضل انك تقل الله يا مستوره يستر عليك

اما الحنشان فأتذكر عمي سعيد السروري الله يرحمه ويغفر له ذبح ثعبان اصفر راس بير اللفج واتذكر انه جلس في صراع طويل معه وكان الثعبان يرتفع برأسه مسافة عن الأرض ثم يهوي على عمي وفي الآخير تمكن منه وقتله
وأنا شفت شبيه لهذا الثعبان في اركوضه في حمى سروط واعتقد انه كان ينتظر الطيور ويوم شفته يتحرك في الاركوضه ولّيت هارباً ولم اعد إلى تلك الاركوضه

أما الثعبان اللي عند بير المشاه فقد شافه الكثير ولونه اصفر ويذكرون ان لون راسه اسود

واتذكر بدوي كان يرعى للعم سعيد أبو علامه الله يرحمه وإذا شاف ثعبان يلحقه ويمسك بذيله ويخبط به على الارض ويتركه لانه متأكد انه مات

وانا اشوف احمد فيصل غلط على خاله عبدالحميد ولا يجمله يكن يستاجر استراحه ويدعي الجميع وقبل العشاء يقوم ويسلم على راس خاله والجميع يشهد على هذا الاحترام

ولا انسى الشاعر الكبير الذي قصد في احمد فيصل يجب عليه الحضور للاستراحه

وسلامتكم

*****