يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-2011, 04:01 PM   رقم المشاركة : 1

 


أهلا بأبي عبد الله .. مع كل التقدير للنداء الذي أعقبته بإتصال .. والحق على ( الأنفلونزا ) أولا .. ثم على شركة الإتصالات وسوء خدماتها .. قد يكون في الحي الذي أسكنه حيث الإنقطاع المتكرر للنت ولمدة أيام .. الآن أصبحت النت من الضروريات وليس من أجل الذكريات فقط.. هناك إختبارات وتقديم طلبات وأشياء كثيرة لا يمكن أن تنجز الأعمال إلا بواسطة هذه التقنية .. وبالمناسبة يوجد مقطع صوتي( مخجل ) يسمي شركة الإتصالات بشركة ( الإمتصاصات ) وهو متداول عبر الإيميلات ويتهم فيه الإتصالات بأمور خطيرة .


نعود لحلقات أبو عبدالله


في نظري الحلقة التاسعة والعاشرة من أقواها نظرا للأحداث المتسارعة والجرأة في إتخاذ القرار والتصرف في أحلك الأزمات خاصة موضوع ( الأربع قروش والأصطنبه ) فهو تصرف للخروج من مأزق وقتي استعدادا لتخطي مرحلة أخرى قد تكون أصعب ألا وهي ( موافقة الوالد ) والحرص على عدم تكدير خاطرة بالرغم من أن ما قمت به هو التطلع إلى مستقبل أفضل قد لا يدركه الوالد رحمه الله .. ففي مثل هذه الأمور من المؤكد أن نظرة الشاب الطموح تختلف عن نظرة المجتمع التقليدي الذي لا يحب المغامرات .. وهذا يؤكد مقولة عمر بن الخطاب رضي الله عنها عندما كان يستشير الشباب عند الأزمات ليستفيد كما قال من ( حدة في عقولهم )

بصراحة مسألة ( التوليته ) أعتبرها تجاوز خطير ما كان يبغي .. مع أنها من الخصائص الطبيعية لمرحلة المراهقة .. ومن الملاحظ أن لديكم في القرية ( نزعة ديموقراطية ) أكثر قد تصل إلى درجة ( الخروج عن العرف العام ) .. والدليل أنه يوجد لديكم من يتبرع بتصليح ( التوليته ) عند ربعنا إللي أنت خابر ما وصلت هذه التقنية والموديلات إلا بعد عشر سنين وفي المدن فقط .. ولو تجرأ واحد وعملها بالقرية قد يسحب من أفراد الميلشيات سخرية واستهزاء على هذا النمط السلوكي .. ممكن : يدردب كفرة على سيارة مارة من سليسلة .. أو يلقي بخشبة بها مسامير مربوطة بخيط خفيف ويتخبى وراء جدار ويسحبها بتمهل حتى تمر عليها كفر سيارة عابرة .. وغيرها من المهمات .. لكن : ( التوليته ) بعيدة المنال ولا تتناسب مع طبيعة التخصصات الدقيقة الدارجة آنذاك
الوالد كان محقا في زعله عليك رحمه الله وخاصة أن التنظير والتحذير من عدة سلوكيات خرجت من ساحة ( ألبي عالي ) منها مقتطفات لقصيدة الشيخ على دغسان الله يرحمه :

يقول دغسان ما ظن القيامة بعيدة
إبصر علاماتها والناس من جيل هاجوج
كبريتهم في الجيوب ومن علب كنت ميري
والرأس في مقدمه لا بد من تاوليته
ومع البكم والروادي زيد ماصوا لحاهم
يا سين ياصفة كان العدم خير منها


لا حظ خطورة تلك الأعمال التي تشير إلى قدوم يوم القيامة .. بسبب شرب دخان ال ( الكنت ) وسماع ( البيك أب ) وحلق اللحى .. ومنها ( التوليته ) يا بوحميد .. وينك عن هذه القصيدة .. وصلتنا في رحبان عام 1385وساندنا محتواها والتزمنا بتلك التحذيرات إلى أجل طويل
رحم الله والديك .. لولا تلك الرعاية والحرص منهم عليك وتوفيق الله عز وجل أولا.. لما وصلت إلى منزلة عالية عملت فيها بإخلاص لوطنك وعملك ولأسرتك ولكل محبيك ومنهم : ( بن ناصر ) الذي تلقى منك اتصالا هاتفيا صباح هذا اليوم تسأل فيه عني وعن صحتي بارك الله فيك وحفظك ..وحفظ المولى إبنك وأسرتك وكل عزيز لديك

 

 

   

قديم 01-09-2011, 05:11 PM   رقم المشاركة : 2

 

لا إضافة حتى لا أفسد جمال السرد ..فقط أكد أنني لا زلت متربع أنا وأحمد مع المخيلة ..أحمد ينعس !!

 

 

   

قديم 01-09-2011, 10:38 PM   رقم المشاركة : 3

 




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن مشاهدة المشاركة
لا إضافة حتى لا أفسد جمال السرد ..فقط أكد أنني لا زلت متربع أنا وأحمد مع المخيلة ..أحمد ينعس !!

** ليش ياريس نسيتني وأن أول من تربع قدام الشاشة وعيوني كما الفناجيل؟!.

شف هذا الاقتباس من مشاركتي السابقة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد راشد مشاهدة المشاركة

وهنذا متربع وكلي آذان صاغية - ( أقصد عيوني كما الفناجيل ) -؛ لمتابعة الذكريات.

** لا زلت متابعًا لذكرياتك يا أبا عبد الله، ولتعليقات بن ناصر وكل من تداخل بكل صمت،
ومن حرصي على المتابعة باستمرار ؛ غيّرت عدسات النضارة.





دمتم جميعًا بكل ودٍ ولكم الورد.



 

 
























التوقيع

   

قديم 01-10-2011, 05:23 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ناصر مشاهدة المشاركة
[color="blue"]
[color="mediumturquoise"]




بصراحة مسألة ( التوليته ) أعتبرها تجاوز خطير ما كان يبغي .. مع أنها من الخصائص الطبيعية لمرحلة المراهقة ..

الوالد كان محقا في زعله عليك رحمه الله وخاصة أن التنظير والتحذير من عدة سلوكيات خرجت من ساحة ( ألبي عالي ) منها مقتطفات لقصيدة الشيخ على دغسان الله يرحمه :

يقول دغسان ما ظن القيامة بعيدة
إبصر علاماتها والناس من جيل هاجوج
كبريتهم في الجيوب ومن علب كنت ميري
والرأس في مقدمه لا بد من تاوليته
ومع البكم والروادي زيد ماصوا لحاهم
يا سين ياصفة كان العدم خير منها


وصلتنا في رحبان عام 1385وساندنا محتواها والتزمنا بتلك التحذيرات إلى أجل طويل
رحم الله والديك .. لولا تلك الرعاية والحرص منهم عليك وتوفيق الله عز وجل أولا.. لما وصلت إلى منزلة عالية
أخونا الحبيب / أبوفيصل

أولا ـ لك أجمل تحية ، ، إفتقدناك في الأيام الماضية ووحشتنا غيبتك ، نحمد الله على سلامتك ، وأهلا ومرحبا بك ، نورت المنتدى من جديد ، إننا والله كما تحبنا نحبك .

ثانيا ـ ياأخي واش يدريك إني كنت بأسوي تاوليته ؟ وألا عشان هذا ماقاله الوالد عليه رحمة الله ! في ذلك الوقت لم يكن هناك غيرها ! ما أدري لو كان الآن حيا ماذا يقول ؟! اش بتسوي ( كابوريا ) وإلا ( قصة فرنسيه ) وإلا ( زيدان كتّ ـ z ) وإلا إيه وإلا إيه ؟! القصة الأخيرة لمن لم يسمع بها هي للاعب كرة مصري إسمه زيدان وكان يحلق شعره كله ماعدى ماتم تحديده مسبقا وهو الحرف الأول من اسمه باللغة الأنجليزية z .

ثالثا ـ بمناسبة قصيدة الوالد علي دغسان عليه رحمة الله التي أشرت إلى أنها وصلتكم عام 1385هـ فأود أن تعطيني رأيك فيما قاله بعد ذلك ب 12 سنة حيث يقول :

ليتني بانام واصبح ولا واني شباب
وانتسم وآروق والمال ما احسب له حساب
وآتنقى في العُقْلْ وآتبختر في الثياب
مرّه آربي شعوري ومرّه تاوليته
واشتري لي ثوب مرّه ومرّه اشري كبك


هل تدل على تراجع عن موقفه السابق ؟ أم أنها زيادة في تهكمه رحمه الله على سلوك الجيل كله !

عموما عوقبت عقابا فوريا من الوالد رحمه الله على موضوع التاوليته وفي حينه ثم عقابا متأخرا بعد ذلك باشهر معدودة من الله تعالى تمثل في حلق الشعر على الصفرأسبوعيا كل يوم خميس ولمدة ثلاث سنوات متتالية هي أحلى أيام العمر مابين ( 18 ـ21) سنة حيث كنت طالبا في الكلية والكل يعرف مدى صرامة النظام العسكري وشدته .

أما عن تربية الوالدين وحرصهما فقد كان على عيني غشاوة يومئذ وإلا فإنها مثلما تفضلت لها الفضل بعد توفيق الله فيما تحقق ،

لك الود ولك الشكر على تتبعك لما أكتبه هنا فإنى افرح كثيرا بتواجدك وأمثالك من عمالقة الكتابة في متصفحي ، دمت بخير .

 

 
























التوقيع






   

قديم 01-10-2011, 06:44 PM   رقم المشاركة : 5

 

[color="teal"][center][size="5"][color="teal"][quote=محمد عجير;125907][b][center][size="5"] [color="red"]

ثالثا ـ بمناسبة قصيدة الوالد علي دغسان عليه رحمة الله التي أشرت إلى أنها وصلتكم عام 1385هـ فأود أن تعطيني رأيك فيما قاله بعد ذلك ب 12 سنة حيث يقول :
ليتني بانام واصبح ولا واني شباب
وانتسم وآروق والمال ما احسب له حساب
وآتنقى في العُقْلْ وآتبختر في الثياب
مرّه آربي شعوري ومرّه تاوليته
واشتري لي ثوب مرّه ومرّه اشري كبك

هل تدل على تراجع عن موقفه السابق ؟ أم أنها زيادة في تهكمه رحمه الله على سلوك الجيل كله !


كما يبدو من تساؤلك قد تكون الإجابة معلومة مسبقا .. أو محتارا : هل هو تراجع أم زيادة في التهكم ؟؟
من وجهة نظري هو جمع بينهما ببلاغة .. إذ أن ما أشار إليه من صفات شبابية وجدها على مقربة منه ولا يمكنه أن يعارضها خاصة إذا كانت واقعا مفروضا ومن قبل أعزاء على قلبه
وفي نفس الوقت يتهكم بشيء من الرضى على ما آل إليه الذوق الإجتماعي السائد حيث لا يحسب للمال حساب وينفق في المظاهر .. وبلا شك أصبح المجتمع في وضع مادي أفضل عندما قال القصيدة الأخيرة
تلك وجهة نظري .. ومن كان لديه تحليلا أوفى فليشارك إلى أن يتحفنا أبو عبد الله بالحلقة الحادية عشرة


 

 

   

قديم 01-10-2011, 09:17 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 



بسم الله الرحمن الرحيم

إخوتي الأفاضل :

علي بن حسن
عبدالرحيم رمزي
عبدالحميد بن حسن
سعيد بن راشد
رفيق الدرب
عبدالله رمزي


مرحبا بكم جميعا ، وشكرا لكم على مداخلاتكم ، وآمل أن تحوز ذكرياتي وإن كانت خاصة جدا على رضاكم .


همسة لأخي رفيق الدرب :

إذا لم يكن إلا الأسنة مركب ،،،،،، فما حيلة المضطر إلا ركوبها

لكم جميعا الخير ولا تقعد تنخش ياأبوسامي .[/

 

 
























التوقيع






   

قديم 01-10-2011, 09:38 PM   رقم المشاركة : 7

 

ابو عبد الله افا وانا وابن ناصر واعتقد واحد اخر اسمه حازم مالنا رب
والا يمكن زعلان مني ومن ابافيصل والايمكن زعلان من رحبان اما
حازم فتداخل معك ولا اعرفه ولكنه جاب معلومه مهمه تدل على حرص
الابنا على عدم اثقال كاهل الاباء 0 يالله معليش مايرضينا الان الشكر
الا من وسط البيت مع محرقي العشاش هههههههههه0

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

قديم 01-10-2011, 10:11 PM   رقم المشاركة : 8

 

بسم الله الرحمن الرحيم

حياك الله يا أباخالد :

كل شئ إلا زعلك ، رديت عليك وعلى بن ناصر وعلى حازم بردود مستقلة كلا على حدة بينما جمعت البقية في رد واحد وذاك ليس تقليلا من شأنهم يعلم الله ! لوتكرمت إرجع إلى الصفحة رقم 53 من هذه الذكريات وستجد صحة ماذكرت ، بخصوص أخينا حازم فلا أود كشف شخصيته إحتراما لرغبته مع العلم بأني أعرفه تمام المعرفة وهو من رحبان أيضا و جميعهم تاج رأسي كبيرهم والصغير .

لك ولهم خالص الود وأصدق التحية ودمتم جميعا بخير .

 

 
























التوقيع






   

قديم 01-11-2011, 12:24 AM   رقم المشاركة : 9

 

[CENTER][COLOR="Indigo"][SIZE="5"][QUOTE=بن ناصر;125914][color="teal"][center][size="5"][color="teal"]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عجير مشاهدة المشاركة
[b]


ثالثا ـ بمناسبة قصيدة الوالد علي دغسان عليه رحمة الله التي أشرت إلى أنها وصلتكم عام 1385هـ فأود أن تعطيني رأيك فيما قاله بعد ذلك ب 12 سنة حيث يقول :
ليتني بانام واصبح ولا واني شباب
وانتسم وآروق والمال ما احسب له حساب
وآتنقى في العُقْلْ وآتبختر في الثياب
مرّه آربي شعوري ومرّه تاوليته
واشتري لي ثوب مرّه ومرّه اشري كبك

هل تدل على تراجع عن موقفه السابق ؟ أم أنها زيادة في تهكمه رحمه الله على سلوك الجيل كله !

كما يبدو من تساؤلك قد تكون الإجابة معلومة مسبقا .. أو محتارا : هل هو تراجع أم زيادة في التهكم ؟؟
من وجهة نظري هو جمع بينهما ببلاغة .. إذ أن ما أشار إليه من صفات شبابية وجدها على مقربة منه ولا يمكنه أن يعارضها خاصة إذا كانت واقعا مفروضا ومن قبل أعزاء على قلبه
وفي نفس الوقت يتهكم بشيء من الرضى على ما آل إليه الذوق الإجتماعي السائد حيث لا يحسب للمال حساب وينفق في المظاهر .. وبلا شك أصبح المجتمع في وضع مادي أفضل عندما قال القصيدة الأخيرة
تلك وجهة نظري .. ومن كان لديه تحليلا أوفى فليشارك إلى أن يتحفنا أبو عبد الله بالحلقة الحادية عشرة




أنا أعتقد أن القصيدة السابقة تهكمية من أولها إلى آخرها وليس فيها أي مظهر من مظاهر الرضى

ذلك أن البيت الأول هو تمني عودة الشباب وذلك مستحيل!!!! لكن لو عاد الشباب هل سيخبره بما فعل

المشيب كما قال جدنا الأكبر ؟؟؟

لا لم يفعل ذلك بل إنه استعرض حال الشباب في ذلك الحين وقارن بينه وبين حال شبابه هو

وذكر حال الشباب بأنه لا يحسب للمال حساب بل ينفقه بسهولة لأنه لم يتعب في جمعه

و كل همه اختيار العقل والثياب وتربية الشعر وقصه على أحدث الموضات

وكذا شراء الكماليات التي كانت في يوم من الأيام مكان نقد

وإذا كان هذا حال الشباب هل تتوقعون أن ذلك يرضيه ؟

إنني أكاد أرى ابتسامة ساخرة على محياه وهو يلقي القصيدة زيادة في التهكم

إن الشاعر هنا وأنا أقول الشاعر ولا أقول دغسان -رحمه الله- لأن الشاعر هو من يستطيع

إيصال رسالته دون أن يشعر المتلقي أن هناك وعظا مباشرا وخطابية لغوية بحتة

فنحن نتغنى بهذه الأبيات ونقبلها ونتبسم عند قولهاولكننا نجد حرجا في تناول القصيدة الأخرى

التي يقول في آخرها :

ياسين يا صفة كان العدم خير منها

أرجو أن تقبلوا مداخلتي هذه شاكرا لكم

 

 
























التوقيع

   

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:39 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir