هناك فرق :

شكرا أبا توفيق على المداخلة ، خدمة اللغة العربية من خدمة القرآن الكريم .

( الفرق ) بين الولد و السبط :
السبط : يعني ولد البنت ، ومنه قيل للحسن والحسين رضي الله عنهما سبطا رسول الله صلّى الله وسلم . والسبوط في الأصل الطول و الامتداد .

 

 

جزاك الله خير يااباعلي على هذا الطرح المميز لانه اصبح في وقتنا الحاضر الاهتمام بالانجليزيه اكثر وكأنها هي لغتنا الام واصبح الناس يتشدقون بها وربما العامه من الناس تأثرو بهذا

 

 

الأخ العزيز / الموج الأزرق : شاكر ومقدر مرورك الكريم .

( الفرق ) بين العام والسنة :
العام : جمع أيام ، والسنة: جمع شهور
والعام يفيد كونه وقتا لشيء والسنة لا تفيد ذلك ولهذا يقال عام الفيل ولا يقال سنة الفيل ، ويقال سنة مئة ولا يقال عام مئة . ومع هذا فإنّ العام هو السنة والسنة هي العام وإن اقتضى كلّ منهما ما لا يقتضيه الآخر .

 

 

( الفرق ) بين الاختصار و الإيجاز :
الاختصار : يكون في كلام سبق حدوثه أو تأليفه ، وهو يعني حذف الكلام الزائد والاقتصار على المهم .
أما الإيجاز : فلا يكون في كلام سبق حدوثه أو تأليفه بل يكون في كلام جديد (أي مرتجل ) ، والإيجاز أن يكون الكلام قليل الألفاظ كثير المعاني . ولهذا تقول لفلان أوجز إذا تكلّم بكلام يرتجله بنفسه ولذلك ترتبط الحكمة دائما بالإيجاز ، وتقول لفلان اختصر إذا كنت تسمع منه كلاما سبق أن ذكره أو أنه ينقله عن غيره .

 

 

أخي الغالي أحمد قسقس
موضوع غاية في الأهميه
وموضوع مميز أتمنى أن تستمر
في العطاء لأني أعلم أن لديك
مخزون لغوي كبير وتخصصك في اللغة
زاد الموضوع جمالاً وهذا يجعل
جميع الأعضاء يرجعون لمراجع اللغه
وهذا في حد ذاته مكسب
وهنا تتجلى فائدة الساحات
أن تقدم هذه النماذج من أبناء
الوادي المثقفين
تحياتي مع تمنياتي لك بالتوفيق والسداد

 

 

مرورك يا أبا على الغامدي على الموضوع هو الأجمل ، أشكرك جزيل الشكر .


( الفرق ) بين الحسن والوسامة
الوسامة : تكون لمن يزداد حسنا وجمالا كلّما أطلت النظر فيه ، قال الشاعر :
يزيدك وجهه حسنا ......... إذا ما زدته نظرا
أمّا الحسن فهو على عكس الوسامة ، يكون لمن ينقص حسنه وجماله كلّما أطلت النظر فيه .

 

 

( الفرق ) بين الخوف والخشية
الخوف يتعلق بالمكروه وبصاحب المكروه ، تقول : خفت عليّا ، وتقول : خفت عقاب علي .
أمّا الخشية فتتعلق بمنزل المكروه أي صاحب المكروه فقط ، فتقول خشيت عليّا ، ولا تقول : خشيت عقاب علي .
قال تعالى : ( يخشون ربهم ويخافون سوء الحساب )