قصتي مع كتاب : سجل الشرف

يا أبا فيصل اليوم بعد صلاة الفجر عدت من المسجد وكالعادة فتحت الكمبيوتر على الساحات وعلى الساحة العامة ووجدت العنوان وأسمك تحته قلت في نفسي الموضوع لا يفوتك واستمتعت بأسلوبك الراقي السلس في السرد والذي يسمونه السهل الممتنع وعلى الفور أستليت [فأرتي] وبدأت في تسجيل انطباعي عن الكتاب و{الكضية} وشجاعة متطوعينا في الجهاد متسلحين بأيمانهم بالله وبعقيدتهم الصادقة وبشجاعتهم وإقدامهم المكتسبة من طبيعة عيشتهم في ساق الغراب الخشنة وعن أحمد الضويلع وهو يسولف على عبد الله اللخمي أطال الله عمره وأحسن خاتمته وأنا أشتغل صبي عنده في الدكان وكانت مداخله شيقة تليق بموضوعك وذيلتها بتوقيعي بهذا الشكل [ حجة الإسلام : علي بن الحسن ] حتى أكون أعلى مرتبة من أخي {الملا : عبد الحميد بن الحسن } وبعد تضليل المداخلة لتوسيط الخط وحجم الحرف واللون وبقدرة قادر جاء أصبعي على مفتاح backspace ومسح كل تعبي وضقت وإلى الآن بعد في حلقي غصة على تعبي ...هاه خلاص ماعاد لي نفس المواصلة .

 

 

الحمد الله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم؛ فتبارك الله أحسن الخالقين،
وجعل له مزاياه وصفاته، ومزاجه وميوله، وتخصصه، وووو ....إلخ.

أقصد من هذه المقدمه البسيطة التخصص الذي انفرد به ( بن ناصر )
بكل كفاءة واقتدار في أدب الرحلات والسياحة، ويجيد الكتابة عنها باسلوبه المميز.
مضمنًا ما يكتبه بعبارات اعتراضية مرحة لجذب القارئ والترويح عنه من الممل.

موضوع ( الكضية إلفلس طينية ) ما أقول إلا رحم الله من استشهد فيها دفاعًا عن
الدين والمقدسات والشرف والكرامة.. من أولئك المجاهدين المخلصين النية لله.

ريال فلسطين أذكره في منتصف المرحلة الابتدائية، كم كنا نعاني للحصول عليه
من أهالينا - للظروف الغير خافية عنكم - كي ندعم ( الكضية ) .

علمت من حديثك التلفوني أن الكتاب يحتوي على أسماء وصور المجاهدين الغمد وغيرهم؛
حبذا إضافتهم إلى هذا الموضوع مع التوسع في معلومات سجل الشرف إلم يكن عسيرًا عليك.

أوافق إقتراح المشرف على قسم اللغة العربية بمكة الأستاذ : أحمد بن فيصل - والمسؤول عنها
من الكامل إلى الهدا - في تخصيص زواوية ثابتة تعرض فيها كتبًا منوعة عن أدب الرحلات
في المملكة حتى تجد مجالاً خصبًا لانتقاء الكتب والمواضيع الجيدة والمفيدة.

شكرًا أبا فيصل على المجهود الفريد ، وإن بدأ بصيص منافس آخر - أبو ميس -
فهو إثراء تنافسي حميد يزيد من معارفنا وثقافتنا فللجميع الشكر والثناء.

أتمنى لك الصحة وطول العمر ، ولفكرك وقلمك التألق المستمر.

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد راشد

الحمد الله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم؛ فتبارك الله أحسن الخالقين،
وجعل له مزاياه وصفاته، ومزاجه وميوله، وتخصصه، وووو ....إلخ.

أقصد من هذه المقدمه البسيطة التخصص الذي انفرد به ( بن ناصر )
بكل كفاءة واقتدار في أدب الرحلات والسياحة، ويجيد الكتابة عنها باسلوبه المميز.
مضمنًا ما يكتبه بعبارات اعتراضية مرحة لجذب القارئ والترويح عنه من الممل.

موضوع ( الكضية إلفلس طينية ) ما أقول إلا رحم الله من استشهد فيها دفاعًا عن
الدين والمقدسات والشرف والكرامة.. من أولئك المجاهدين المخلصين النية لله.

ريال فلسطين أذكره في منتصف المرحلة الابتدائية، كم كنا نعاني للحصول عليه
من أهالينا - للظروف الغير خافية عنكم - كي ندعم ( الكضية ) .

علمت من حديثك التلفوني أن الكتاب يحتوي على أسماء وصور المجاهدين الغمد وغيرهم؛
حبذا إضافتهم إلى هذا الموضوع مع التوسع في معلومات سجل الشرف إلم يكن عسيرًا عليك.

أوافق إقتراح المشرف على قسم اللغة العربية بمكة الأستاذ : أحمد بن فيصل - والمسؤول عنها
من الكامل إلى الهدا - في تخصيص زواوية ثابتة تعرض فيها كتبًا منوعة عن أدب الرحلات
في المملكة حتى تجد مجالاً خصبًا لانتقاء الكتب والمواضيع الجيدة والمفيدة.

شكرًا أبا فيصل على المجهود الفريد ، وإن بدأ بصيص منافس آخر - أبو ميس -
فهو إثراء تنافسي حميد يزيد من معارفنا وثقافتنا فللجميع الشكر والثناء.

أتمنى لك الصحة وطول العمر ، ولفكرك وقلمك التألق المستمر.

مداخلة رائعة بلا شك بروعة صاحبها ومشاعر أجمل تعبر بصدق عن سمو صا حبها .. بارك الله فيك يا بو محمد وفيما كتبت .. وإن شاء الله يتحقق طلبك وطلب الأخ أحمد بن فيصل حالما تتوفر لدي المقدرة على هذا .. ولو تشاهدني الآن ( منكعر ) على الجنب الأيسر وكلما ما أكتبه هو بإصبع اليمين .. وأتحسر عند مشاهدة أولئك الشباب يكتب بأصابع يديه الإثنتين في لمح البصر بدون النظر ل ( الكي بورد )
شكرا لك والله يحفظك

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

يا أبا فيصل اليوم بعد صلاة الفجر عدت من المسجد وكالعادة فتحت الكمبيوتر على الساحات وعلى الساحة العامة ووجدت العنوان وأسمك تحته قلت في نفسي الموضوع لا يفوتك واستمتعت بأسلوبك الراقي السلس في السرد والذي يسمونه السهل الممتنع وعلى الفور أستليت [فأرتي] وبدأت في تسجيل انطباعي عن الكتاب و{الكضية} وشجاعة متطوعينا في الجهاد متسلحين بأيمانهم بالله وبعقيدتهم الصادقة وبشجاعتهم وإقدامهم المكتسبة من طبيعة عيشتهم في ساق الغراب الخشنة وعن أحمد الضويلع وهو يسولف على عبد الله اللخمي أطال الله عمره وأحسن خاتمته وأنا أشتغل صبي عنده في الدكان وكانت مداخله شيقة تليق بموضوعك وذيلتها بتوقيعي بهذا الشكل [ حجة الإسلام : علي بن الحسن ] حتى أكون أعلى مرتبة من أخي {الملا : عبد الحميد بن الحسن } وبعد تضليل المداخلة لتوسيط الخط وحجم الحرف واللون وبقدرة قادر جاء أصبعي على مفتاح backspace ومسح كل تعبي وضقت وإلى الآن بعد في حلقي غصة على تعبي ...هاه خلاص ماعاد لي نفس المواصلة .

كثيرا ما أصاب بخيبة أمل عندما أكتب موضوعا أو ردا .. ويختفي قبل ارساله والأغلب عندما يفصل النت .. أو عندما أضع اصبعي على زر بالخطأ .. على أية حال كان بودنا الإستمتاع بالمشاركة الأصلية لأن البديلة غالبا تكون مرهقة وغير مكتملة .. لكن ما حصل فيه البركة .. وهذا لا يمنع من عودتك والإضافة خاصة ما يتعلق ب ( الكضية ) و ( المصاري ) اللي راحت علينا من يوم نحنا زغار .. عم .. ندب .. فيهم .. وما شفناش .. إيشي .. غير السب والشتم من الإصدقاء قبل الأعداء .. الله وكيلك .. خلاص بديش أكتب غير هيك .. سلم ع أخوك إل زغير . وكول له ما يجيش عندي