يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الموروث وشعر المنطقة الجنوبية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-16-2012, 09:08 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

الصديق العزيز والوفي : علي حمدان
أرسل لي صباحاً هذه الحدوة التي افتتحت بها عرضة
عبداللطيف قشاط .. أوردها كما أتتني :

البدع
كثر الله خيركم ياسعادة كل ضيف
العيال الأربعه خص به عبداللطيف
هم اعود عند الأصل الذي هو منبع الما
عودهم ذا يستحق الثنا والجمّله

الرد
الذبايح ... البارحه كل ياضعيف
والفرح والشرح نمّوه بالمعنى الظريف
كل من شاهد معي فعلهم يآمن بعلما
أهلكوا مبلغ يفوق العدد و(الجمله)

وقد يكون المقصود/ العدد (العداد) و ( الجم له )
كناية عن الوفرة أو المعنى المباشر
المال الموفر ل(الذبائح)
عدداً وجملة
وأترك التفسير لكبار السن ومن هو أعلم
وأبرع مني في هذا المجال

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 09-16-2012, 09:49 PM   رقم المشاركة : 2

 

جميل منك اقتناص الوقت والنقل لما هو في أذهاننا خالد والمناسبتين كانت فوق الوصف وذلك لما هيأه أبو هاني ولاكتمال الحفل وتتويج المناسبتين بعلم غامد الوالد علي دغسان رحمه وبارك فيك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 09-17-2012, 05:33 PM   رقم المشاركة : 3

 

أهلكوا مبلغ يفوق العدد و(الجمله)



المعنى : المبلغ الذي وفر وصرف للذبائح فاق عدد وجملة الذبائح

مع تحياتي .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 09-17-2012, 07:31 PM   رقم المشاركة : 4

 

العم الفاضل : أباصالح
لاعدمت هذا التواجد الوضّاء والمحفز


العزيز : أباسهيل
رأي أحترمه وتحليل أجلّه

الغالي : أبارائد
هي شهادة من خبير يملك ذائقة راقية
لاعدمتك ولاعدمتك تواجدك المثمر

العم الغالي : الريس
أميل كثيراً لهذا التحليل
لاعدمت هذا التواجد ولاعدمتك .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 09-16-2012, 11:35 PM   رقم المشاركة : 5

 

الأخ علي بن حمدان لديه تسجيلات عن المناسبة ولابد له أن يبذل جهدا لإخراجها

ولا يعذر في ذلك فهذا تاريخ يسجل. ....

أما بخصوص تفسير الشطر الأخير من الحدوة

فالمقصود هو المبالغة في الثناء للدرجة التي لا يمكن معها الحساب بالمفرد أو الجمع


ولك تحياتي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:13 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir