يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-02-2009, 10:07 PM   رقم المشاركة : 1

 



السؤال الثامن والستون

في الصفحة ( 70 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى "

" قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى ْ مَضَاجِعِهِمْ "

أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟






 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2009, 10:21 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ســهـ نجم ـــيل is on a distinguished road


 



السؤال الأول
ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاساً يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنْ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ
قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا يُبْدُونَ لَكَ
يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنْ الأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا
قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمْ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ
وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (154)
إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمْ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا
وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (155) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا
وَقَالُوا لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا
لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِ وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (156)
وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنْ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (157)


السؤال الثاني
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى "
أي سافروا في تجارة او نحوها
" قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى ْ مَضَاجِعِهِمْ "
مصارعهم



ســهـ نجم ـــيل

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2009, 11:31 PM   رقم المشاركة : 3

 



السؤال التاسع والستون

في الصفحة ( 71 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- " وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ "

عند القرطبي ما هو سبب نزول هذه الآية ؟



2- " فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ

فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
"


في تفسير ابن كثير َقَالَ الْحَسَن الْبَصْرِيّ :

هَذَا خُلُق مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَهُ اللَّه بِهِ وَهَذِهِ الْآيَة الْكَرِيمَة شَبِيهَة بِقَوْلِهِ تَعَالَى " ............... " ، أذكر الآية ؟


3-" أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"

ماهي المصيبة التي أصابت المسلمين ، وما الذي أصابوا ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-05-2009, 06:59 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










إبن القرية غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 




الجواب التاسع والستون


1- " وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ "

عند القرطبي ما هو سبب نزول هذه الآية ؟


لما أخل الرماة يوم أحد بمراكزهم - على ما تقدم - خوفا من أن يستولي المسلمون على الغنيمة فلا يصرف إليهم شيء , بين الله سبحانه أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يجور في القسمة ; فما كان من حقكم أن تتهموه . وقال الضحاك : بل السبب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث طلائع في بعض غزواته ثم غنم قبل مجيئهم ; فقسم للناس ولم يقسم للطلائع ; فأنزل الله عليه عتابا : " وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل " أي يقسم لبعض ويترك بعضا . وروي نحو هذا القول عن ابن عباس . وقال ابن عباس أيضا وعكرمة وابن جبير وغيرهم : نزلت بسبب قطيفة حمراء فقدت في المغانم يوم بدر ; فقال بعض من كان مع النبي صلى الله عليه وسلم : لعل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم أخذها , فنزلت الآية أخرجه أبو داود والترمذي


2- " فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ

فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ "

في تفسير ابن كثير َقَالَ الْحَسَن الْبَصْرِيّ :

هَذَا خُلُق مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَهُ اللَّه بِهِ وَهَذِهِ الْآيَة الْكَرِيمَة شَبِيهَة بِقَوْلِهِ تَعَالَى " ........ " ،

أذكر الآية ؟



شبيهة بقوله تعالى ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم

بالمؤمنين رءوف رحيم )


3-" أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ

إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"

ماهي المصيبة التي أصابت المسلمين ، وما الذي أصابوا ؟


المصيبة التي أصابت المسلمين .. ما أصيب منهم يوم أحد من قتلى السبعين منهم

الذي أصابوا .. " قد أصبتم مثليها " يعني يوم بدر فإنهم قتلوا من المشركين

سبعين قتيلا وأسروا سبعين أسيرا



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2009, 07:26 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 



السؤال السبعون

في الصفحة ( 72 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- " الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "

عند ابن كثير فيمن نزلت هذه الآية ؟



2- روى جابر بن عبدالله الأنصاري أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

يا جابر ما لي أراك منكسرا ؟

قلت : يا رسول الله استشهد أبي وترك عيالا ودينا ، قال :

( ألا أبشرك بما لقي الله به أباك ؟ ) قال : بلى يا رسول الله ،

قال : ما كلم الله أحدا قط إلا من وراء حجابه وأحيى أباك فكلمه كفاحا ،

فقال : تمن علي أعطيك ،

قال : يا رب تحييني فأقتل فيك ثانية ،

قال الرب تبارك وتعالى : إنه قد سبق مني أنهم لا يرجعون قال :


وأنزلت هذه الآية : ( .......................... )


أذكر الآية ؟


3-" الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ"

متى نزلت هذه الآية ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2009, 08:42 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 




الجواب السبعــــون


1- " الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ

الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "

عند ابن كثير فيمن نزلت هذه الآية ؟


قال مجاهد عن جابر بن عبد الله : نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي ابن سلول وأصحابه


2- روى جابر بن عبدالله الأنصاري أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

يا جابر ما لي أراك منكسرا ؟

قلت : يا رسول الله استشهد أبي وترك عيالا ودينا ، قال :

( ألا أبشرك بما لقي الله به أباك ؟ ) قال : بلى يا رسول الله ،

قال : ما كلم الله أحدا قط إلا من وراء حجابه وأحيى أباك فكلمه كفاحا ،

فقال : تمن علي أعطيك ،

قال : يا رب تحييني فأقتل فيك ثانية ،

قال الرب تبارك وتعالى : إنه قد سبق مني أنهم لا يرجعون قال :

وأنزلت هذه الآية : ( .......................... )

أذكر الآية ؟


قال تعالى ( وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ )


3-" الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ

وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ"

متى نزلت هذه الآية ؟


هذا كان يوم حمراء الأسد وذلك أن المشركين لما أصابوا ما أصابوا من المسلمين كروا راجعين إلى بلادهم فلما استمروا في سيرهم ندموا لم لا تمموا على أهل المدينة وجعلوها الفيصلة فلما بلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ندب المسلمين إلى الذهاب وراءهم ليرعبهم ويريهم أن بهم قوة وجلدا ولم يأذن لأحد سوى من حضر الوقعة يوم أحد سوى جابر بن عبد الله رضي الله عنه لما سنذكره فانتدب المسلمون على ما بهم من الجراح والإثخان طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم قال ابن أبي حاتم حدثنا محمد بن عبد الله بن يزيد حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو عن عكرمة قال : لما رجع المشركون عن أحد قالوا : لا محمدا قتلتم ولا الكواعب أردفتم : بئس ما صنعتم ارجعوا فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك فندب المسلمين فانتدبوا حتى بلغوا حمراء الأسد - أو بئر أبي عيينة - الشك من سفيان - فقال المشركون : نرجع من قابل فرجع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت تعد غزوة فأنزل الله تعالى " الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم "



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-07-2009, 07:08 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالعزيز بن شويل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 



السؤال الحادي والسبعون

في الصفحة ( 73 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- " حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ "

عند القرطبي أن هذه الآية فيها خطاب للمشركين وللمؤمنين . وضح ذلك ؟



2- روى ابو هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

" من آتاه الله مالا ، فلم يؤدي زكاته ، مثل له يوم القيامة شجاعا أقرع ، له زبيبتان ، يطوقه يوم القيامة ،

ثم يأخذ بلهزمتيه ، يعني شدقيه ، ثم يقول : أنا مالك ، أنا كنزك ،

ثم تلا : { ........................ } . الآية .
"

أذكر الآية ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2009, 09:23 PM   رقم المشاركة : 8

 



السؤال الثاني والسبعون

في الصفحة ( 74 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- " لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ

سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ
"


أذكر سبب النزول ؟



2- روى ابو هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

" إن موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها

اقرأوا إن شئتم{ ........................ } . الآية .
"

أذكر الآية ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-11-2009, 09:07 PM   رقم المشاركة : 9

 




الجواب الثاني والسبعون


1- " لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ

سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ "

أذكر سبب النزول ؟


قال سعيد بن جبير عن ابن عباس : لما نزل قوله تعالى " من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة" قالت اليهود : يا محمد : افتقر ربك فسأل عباده القرض ؟ فأنزل الله " لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء " الآية رواه ابن مردويه وابن أبي حاتم . وقال محمد بن إسحق : حدثني محمد بن أبي محمد عن عكرمة أنه حدثه عن ابن عباس قال : دخل أبو بكر الصديق بيت المدراس فوجد من يهود ناسا كثيرة قد اجتمعوا على رجل منهم يقال له فنحاص وكان من علمائهم وأحبارهم ومعه حبر يقال له أشيع فقال له أبو بكر : ويحك يا فنحاص اتق الله وأسلم فوالله إنك لتعلم أن محمدا رسول من عند الله قد جاءكم بالحق من عنده تجدونه مكتوبا عندكم في التوراة والإنجيل. فقال فنحاص : والله يا أبا بكر ما بنا إلى الله من حاجة من فقر وإنه إلينا لفقير ما نتضرع إليه كما يتضرع إلينا وإنا عنه لأغنياء ولو كان عنا غنيا ما استقرض منا كما يزعم صاحبكم ينهاكم عن الربا ويعطينا ولو كان غنيا ما أعطاك الربا فغضب أبو بكر رضي الله عنه فضرب وجه فنحاص ضربا شديدا وقال : والذي نفسي بيده لولا الذي بيننا وبينك من العهد لضربت عنقك يا عدو الله فأكذبونا ما استطعتم إن كنتم صادقين . فذهب فنحاص إلى رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقال : يا محمد أبصر ما صنع بي صاحبك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما حملك على ما صنعت يا أبا بكر " فقال : يا رسول الله إن عدو الله قال قولا عظيما يزعم أن الله فقير وأنهم عنه أغنياء فلما قال ذلك غضبت لله مما قال فضربت وجهه فجحد فنحاص ذلك وقال : ما قلت ذلك فأنزل الله فيما قال فنحاص " لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء " الآية


2- روى ابو هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

" إن موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها

اقرأوا إن شئتم{ .................... } . الآية . "

أذكر الآية ؟


قال تعالى ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن

زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ
)

والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-12-2009, 07:25 AM   رقم المشاركة : 10

 



السؤال الثالث والسبعون

في الصفحة ( 75 ) من المصحف



سورة ال عمران


1- " وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ

وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا

فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ
"


ورد في السنه حديث يوضح مدى خطر كتمان العلم ، أذكر الحديث ؟



2- روى ابو هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :

" لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا

فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
"

عند ابن كثير ما هو سبب نزول هذه الآية ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:42 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir