يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-05-2009, 02:32 AM   رقم المشاركة : 1

 

عارضنا تعليم الفتاة والتلفزيون والفيديو والدش والجوال ...
واصبح اليوم واقع نعيشه .
نطالب بالمدرسة .. والتلفزيون في كل غرفة من البيت .. والدشوش تغطي اسطح المنازل واصبح بدل الجوال جوالين لبعض النساء ...

و قيادة المرأة في الطريق
إذاً روضوا نساءكم وأبناؤكم ذكوراً واناثاً على الفضيلة
استعداداً لما هو قادم
ونحن جزء من هذا العالم لا يمكن ان نكون منغلقين
ولننظر في من حولنا ولا نلجأ الى الفرضيات السيئة
ولماذا لا تكون فرضياتنا حسنة ..
اذا الاعتدال في الفرضيات واجب حتمي حتى نكون واقعيين أكثر

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2009, 10:45 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية العضو










عبدالرزاق غرامه غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالرزاق غرامه is on a distinguished road


 

انا لله وانا اليه راجعون

اللهم ربنا ابعد عنا الفتن ماظهر منها وما بطن

اللهم آمين

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2009, 11:52 PM   رقم المشاركة : 3

 

تســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوق تسوق

ياما سقن ايام زمان ولا حصل شيء

وش نا قصنا الا قول الشاعر :

***ما عدا الا يقولوا المرة طلقت رجالها***

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-06-2009, 12:02 AM   رقم المشاركة : 4

 

تســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوق تسوق

ياما سقن ايام زمان ولا حصل شيء

وش نا قصنا الا قول الشاعر :

***ما عدا الا يقولوا المرة طلقت رجالها***

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-06-2009, 12:12 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية العضو










فنان الديره غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
فنان الديره is on a distinguished road


 

جميع الفتاوى التي تصدر في قيادة المرأه للسياره او خروجها او سفرها او قيامها بعمل خارج المنزل

ليس فيها تحريم من العلماء وانما فرضيات
يعني يتوقعون الاسواء
سد الذرائع

كل من يؤيد حقوق المرأه اتهموه بالانحراف والعلمانية
رغم انه لو يصدر قرار بالسماح للمراه لوجدت الجميع يتسابقون على محلات السيارات
مثل ما تسابقو على محلات الجوالات رغم انها كانت في نظرهم اكبر مصيبه

جميع الفتاوي التي تصدر ليست ملزمه للشعب او للحكومه وانما اجتهاد شخصي من مصدر الفتوى وله وجهة نظر لك الحق في التمشي بها او رفضها

لا يستطيع احد تحريم قيادة المرأه للسياره ولكن سوف يطلع لك بفرضيات
افرض ان السياره تعطلت
افرض ان السياره انتهى البنزين
افرض ان السياره بنشرت
افرض ان السياره سحبها الونش

يعني شغلنا كله فرضيات وهذا كلام لا يخدم احد مثل ماعرقلو ووقفو عمل المرأه في المحلات التجاريه
والمشكله ان المراه تبيع وتشتري في كل الاسواق في المملكه وخصوصا الشعبيه

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-10-2009, 01:22 AM   رقم المشاركة : 6

 

انا عندي وجهة اخرى للتفكير في اعتقادي حسب نظرية المؤامرة اللي في راسي (الحمد لله ) ان الموضوع له جانب اقتصادي بنسبة خمسين في المئة اذا لم يكن اكثر اي ان هناك ضغط من اصحاب رؤوس الاموال العامله في مجال السيارات لاستغلال الفرصة الحالية من الضغوطات على الحكومة من الخارج واستصدار قرار يزيد نسبة مبيعات السيارات في الداخل ترى هوامرينا ما هم هينين ولا تحسبونهم تقطعوا من الحزن على حقوق المرأه
الحمد لله على العافية

دمتم بخير جميعا

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2009, 01:21 PM   رقم المشاركة : 7

 

منقول

الثلاثاء, 31 مارس 2009
دلال إبراهيم زهران


المرأة لدينا الشغل الشاغل للمجتمع. ماذا تبُدي؟ وماذا تُخفي؟ وكيف تذهب؟ وكيف تأتي؟ قبل أشهر أفتى الشيخ سليمان الماجد، القاضي بالمحكمة الكبرى وعضو مجلس الشورى حاليًّا، بإباحة ركوب المرأة مع السائق في حالة كون السيارة غير مظللة، وتحريمه في حالة كونها مظللة، وذلك في سياق رده على سؤال امرأة «ما حُكم ركوب الخادمة مع زوجي في السيارة لوحدهما لمسافة قريبة؟» لكنّ الشيخ صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء له رأي مختلف تمامًا لا يركز على تظليل السيارة أو عدمه. فقبل حوالى أسبوعين أفتى بتحريم ركوب المرأة مع السائق داخل البلد، ومعها ابنتها، أو ابنها الذي لم يتجاوز العاشرة، معتبرًا ذلك خلوة غير شرعية. وبالتالي حرام على المرأة ركوب السيارة مع السائق لوحدها، أو حتى مع ابنها ذي العشر سنوات، وكذلك حرام ركوب التاكسي. وأيضًا حرام قيادة المرأة للسيارة حسب فتوى رسمية قديمة.
في مدينة بيروت تم مؤخرًا تدشين مشروع «بنات تاكسي»! فكرته تهدف لجذب النساء الخليجيات، حيث لوحظ أنهنّ يفضلن التنقّل مع سائقة. فإذا كنتِ بلبنان اتّصلي بالشركة وأركبي التاكسي «الزهري»، تقوده فتيات تقدّم خدمات للنساء فقط! المشروع نجح هناك، لكنه هنا بالتأكيد حرام.
وبنظرة سريعة على شوارعنا، نجد أن معظم النساء مع السائق لوحدهنّ، أو مع صغارهنّ، وهناك نسبة بسيطة تستخدم التاكسي. والمحصلة أننا كمجتمع نقع في محرّمات كثيرة يوميًّا. بالمقابل هناك مفارقة غريبة! يُلاحظ عدم التركيز على حُكم وجود الخادمة في البيوت. بالبديهة مَن في المنزل أخطر ممّن في الشارع، فلماذا التركيز حاصل بالعكس؟!
إذا كان الرجل لا يستطيع ترك عمله، فماذا يعمل بأسرته؟ كيف يذهب الأبناء للمدارس، والمرأة لعملها؟ قائمة اللاءات طويلة! لا توجد مواصلات عامة، ولا يجوز ركوب التاكسي، ولا يجوز تظليل السيارات، ولا ينفي وجود الأطفال الخلوة، ولا يجوز الركوب مع سائق ذكر ولا أنثى، ولا يجوز للمرأة قيادة السيارة! ما هي البدائل المتاحة لحل هذا الإشكال؟ إذا كان كل ذلك حرامًا، فما هو الحل الجائز؟!
احمدوا الله أيُّها الرجال، فلا عزاء للسيدات! الله يعين النساء!

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-14-2009, 01:01 AM   رقم المشاركة : 8

 

هذا الموضوع يستحق التثبيت لفتره محدوده لياخذ حقه من الحوار الهادف البعيد عن التشنج

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-14-2009, 03:43 PM   رقم المشاركة : 9

 





لقد آثرت الصمت لاعتقادي بأن القضية لا تستحق كل هذا الضجيج

( أقصد في المجتمع السعودي وليس المنتدى )

وان الموضوع حرية شخصية

و هنالك قضايا أهم منها مثل حق المرأة في الاحترام

والاعتراف بوجودها .. وحقوقها في الميراث .. والخجل من مجرد ذكر اسمها ..

ولقد طرحت اراء كثيرة حول الموضوع

أخـوانـي ...

امنحوا المرأة مزيدا من الثقة فالمرأة التي لا تؤتمن على قيادة السيارة

والحفاظ على نفسها غير قادرة على الحفاظ على بيتها وأطفالها ..

وهي مع كل ما أحرزته من تقدم على صعيد التعليم والعمل لم تعد تلك المرأة

التي تقبع خلف الأبواب معزولة عما حولها،

هناك أناس في المجتمع نصبوا أنفسهم أوصياء على المجتمع والمرأة

فعليهم أن يقللوا من هذه الوصاية ..

لقد كانت مشاركتي هنا تلبية لرغبة أبا عبدالعزيز ..

مع يقيني التام بان جميع من عارض هذة الفكرة سيكون

من المبادرين لها لـ ثقتهم في نسائهم

؛

؛


ومما أعتز به ...

ان والدي تاج راسي ... من المؤيدين بشدة لقيادة المرأة

دمت والدي ودام كل فكر يرتقي بالمرأة ويثق في تربيته





دمتم بخير .. ولي عودة هنا







 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2009, 02:48 AM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية العضو











أبوناهل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


المسألة بحاجة للنقاش الهاديء المدعم
بالقناعات المستمدة من تجارب ووفق
أطر دينية أولآ ثم عرفية وضرورات إجتماعية
.... الزمن الآن تجاوزالإجابات المقولبة
( أؤيد / أرفض) نحن نعيش عصر الحوار
وتعدد الرؤى حتى نسق الفرضيات تجاوز
الثنائيات (صح / خطأ ____ مع / ضد )
أصبحنا حتى في أي إستفتاء نضع
( أؤيد / أرفض / أؤيد بشروط / أرفض إذا )
وعلى ذلك قس ...
شخصيآ أؤيد وفق منهجية واضحة تكفل للمرأة
حقوقها الدينية والأدبية والإجتماعية شريطة
أن تتخذ عقوبات صارمة لكل من يحاول إستغلال
هذا الهامش من الحرية لتغذية نزقه ونزعاته
النفسية ولأننا شعب نرفض النظام فأشك
في نجاح التجربة فوريآ بل سنحتاج إلى وقت
وسيظهر لنا إيجابيات وسلبيات وعلينا وزن
ذلك ومن ثم إصدار حكم نهائي ..
ولكن من حقي ان أسأل :
لوأن أحدهم قال لك من تراه الأفضل زمن الجدات
(نساء زمان) أم نساء اليوم ؟
أثق أن الحكم القطعي والأحادي سيوقعك في شرك
فإن قلت زمن الجدات فسأجيبك لأنهن كن شريكات في
جميع مظاهر الحياة من زراعة وصرام ودياس وجلب الماء
ووو حتى على صعيد الإحتفالات ...
بل وسأضيف سبب تفوقهن على نساء اليوم أنهن نعمن
بأهم حقوقهن المبنية على الثقة والندية دون إفراط ..
ولوكانت الإجابة خلاف ذلك أي (نساء اليوم )فسأقول لك
لأنهن بدأن يضعن اقدامهن على بداية الطريق الذي يعدن
فيه إنجاز (الجدات) ولكن وفق رؤية عصرية ..
.......... من خلال ماتقدم أتفق مع أستاذي الكريم أبوعبدالعزيز في أن الأمر
بحاجة للنقاش ودون تشنج وأذهب إلى مسألة هامة اثارتها
الأخت شموخ وهي الثقة فنحن للأسف مع الأبناء والبنات
والنساء لانعيرمبدأ الثقة أي أهمية تذكر والإجابة جاهزة
دائمآ (من خوفنا عليهم ولأننا أدرى بمصلحتهم )
ختامآ : شكرآ أستاذنا الفاضل سعيد راشد على إثارة
هذا الموضوع وليتأكد الجميع أن إختلاف الرأي ظاهرة صحية .

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:13 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir