يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > دواوين الشعراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-30-2009, 03:49 PM   رقم المشاركة : 1
أخي الحبيب


 

أخي الحبيب محمد عجير :
في كلّ مرّةٍ تُضيفُ إلى معرفتي معرفة ، وإلى معلوماتي معلومة ، وإلى متعتي ذوقيّة ، فكم من لفتةٍ جميلةٍ أفدتُها من خلال استشهادك بأية كريمةٍ أو حديث شريف أو مثل قديم . أو من خلال وصفك لمشهدٍ أو حدثٍ أو مكانٍ أو زمن .
أخي العزيز : ما زلتُ متابعا لما تكتبُ ، مستمتعا بما أقرأُ ، متلهفا لما سيأتي .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 08-03-2009, 12:36 AM   رقم المشاركة : 2

 

ما شاء الله تبارك الله

أحياناً يتطلب منّا الرد على الموضوع الذي نقرأه ولكن بعض المواضيع تفرض علينا الردود بل وتجبرنا على الرد .. ليس تعاطفاً مع الكاتب ولكنّ ما كتب ينال الإعجاب ويستحق أن نشيد بكاتب الموضوع ..

ما يكتبه أخي الفاضل محمد عجير من تحليل وشرح وسرد للقصة والقصيدة لا يحتاج منّا رداً خوفاً من تشويه ما كتبه الكاتب .. ولكن المشاركة بالرد أعرف أن لها ردة فعل عند الكاتب ..

لست أنا من يقيم الموضوع أو كاتبه فكلاهما فوق مستوى تقييمي لهما .

ذكاء الشاعر جعلته يستخدم الحيلة في سبيل كسب لقمة العيش ولا يلام في ذلك
لكن الشيء الذي لم يخطر ببال الشاعر محمد ملاسي . هو وصول الخبر إلى دغسان الذي جعل ملاسي بلباقة يعترف بما فعل ضمن أبيات قليلة في عددها لكنها كبيرة في كلماتها ومعانيها ..

ودغسان شاعر ليس بالسهل فقد جعل ملاسي يقع وما حد سمّى عليه ويوضح الأمر بالتفصيل ..

شكراً للكاتب ورحم الله الشاعرين رحمة واسعة ..

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 08-13-2009, 09:50 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 




ملاسي والغزل

اغراض الشعر خمسة (المدح و الهجاء، الوصف، الرثاء، الغزل ) وهناك من يضيف إليه غرضا سادسا وهو ( الشكوى ) وإن كان البعض يدخل هذا تحت بند ( الوصف ) أي وصف الشاعر لحالته التي يشكو منها، والملاحظ أننا عندما نورد دواوين شعرائنا ( شعراء الجنوب ) نتحاشى المرور على ما اوردوه في الغزل أو أننا نشير إليه عن بعد وعلى استحياء وكأننا عن قصد نوسمهم بما لم يوسم به البشر مع أن المأثور عن الشعراء في الجاهلية والإسلام أنهم طرقوا هذا الجانب وتوسعوا فيه حتى نُسب بعضهم إلى معشوقته ـ ككثيّر عزّة، وجميل بثينة، ومعشوق ليلى ـ وغيرهم، وقد صرّح بعض الشعراء في نظمه بإسم المعشوقة ولم ينكر عليه أحد ذلك، فكعب بن زهير مثلا أنشد أمام النبي صلى الله عليه وسلم قصيدته المشهورة :

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول * * * متيم اثرها لم يفد مكبول

فلم ينكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم التصريح بإسمها ولم يلمه على ذلك ، كما ذهب غيره إلى مثل ما ذهب إليه فقال الأعشى في محبوبته هريرة :

ودع هريرة إن الركب مرتحل ... و هل تطيق وداعاً أيها الرجل

غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها ... تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل

كأن مشيتها من بيت جارتها ... مر السحابة لا ريثٌ و لا عجل


وقال جميل بثينة :

فهلاّ تجزني أمُّ عمروٍ بودها * * * فإنّ الذي أخفي بها فوقَ ما أبدي

وكلّ محبٍ لم يزدْ فوقَ جهده * * * ِ وقد زدتها في الحبّ منيّ على الجهدِ

إذا ما دنتْ زدتُ اشتياقاً وإن نأتْ * * * جزعتُ لنأيِ الدارِ منها وللبعدِ

أبى القلبُ إلاّ حبَّ بثنة ِ لم يردْ * * * سواها وحبُّ القلبِ بثنة َ لا يجدي

تعلّقَ روحي روحَها قبل خَلقِنا * * * ومن بعد ما كنا نطافاً وفي المهدِ

فزاد كما زدنا، فأصبحَ نامياً * * * وليسَ إذا متنا بِمُنتقَضِ العهد


وروي عن كثير عزة قوله :

ألا لَيْتَنا يا عَزَّ كُنَّا لِذِي غِنًى * * * بعيرينِ نرعى في الخلاءِ ونعزُبُ

كِلانا به عَرٌّ فمَنْ يَرَنا يقُلْ * * * على حسنِها جرباءُ تُعدي وأجربُ

إذا ما وَردنا مَنْهلاً صَاحَ أهلُهُ * * * علينا فما ننفكُّ نُرمى ونُضربُ

نكونُ بعيريْ ذي غنى ً فيُضيعُنا * * * فلا هُوَ يرْعانا ولا نَحْن نُطْلَبُ

يُطّرِدُنا الرُّعيانُ عَنْ كُلِّ تلْعة ٍ * * * ويمنعُ مِنّا أَنْ نُرى فيه نَشْرَبُ

وددتُ -وبيتِ اللهِ- أنّكِ بكرة ٌ * * * هجانٌ وأنّي مُصعَبٌ ثمَّ نهرُبُ


وقال قيس بن الملوح :

تعلقت ليلى وهي ذاتُ تمائمً * * * ولم يبدُ للاتراب من ثديها حجمُ

صغيران نرعى البهم ياليت أنّنا * * * بقينا ولم نكبر ولم تكبر البهمُ


وقال قيس بن ذريح في لبنى :

يقولون لبنى فتنة كنت قبلها * * * بخير فلا تندم عليها وطلق

فطاوعت أعدائي وعاصيت ناصحي * * * وأقررت عين الشامت المتملق

وددت وبيت اللّه أني عصيتهم * * * وحملت في رضوانها كل موثق

وكلفت خوض البحر والبحر زاخر * * * أبيت على اثباج موج مفرق

كأني أرى الناس المحبين بعدها * * * عصارة ماء الحنظل المتفلق

فتنكر عيني بعدها كل منظر * * * ويكره سمعي بعدها كل منطق


فما بالنا نحن نخفي ما قاله شعراؤنا في هذا الجانب أو نتجنب الخوض فيه مع أنه لم يؤثر عن أحد منهم أنه ذكر إسم محبوبته أو تطرق لوصف شئ منها وانما اكتفى بالرمز لها بما تطيب النفس بتذوقه ( كالتمر والعسل والبن والعنب والبُرّ وما في حكمها ) او بما ترتاح العين لرؤيته ( كالشمس والقمر ) وما شابههما ؟!

يقول دغسان رحمه الله :

يابرّ ماهو من جميع الحَبّ شبّه
راوياً ياحَب ش ارواك
غالي وجاله في بلاد الحَبّ شِيطان
مايجي للحَبّ شواني
لاسيق ضلاّ له في البقعا ترنه


وفي قصيدة أخرى يقول :


ياتمر صفري زان في ملك إنتظامي
مال غرسه ودّيش رُبّ
يزهي ويتزايد متى ما يهبط السوق
وله التجار ولما
دونه حراراً فايته وارواض مايه


ويقول الشاعر سعد بن عبد الرحمن رحمه الله :

يارازقيا بطن وادي فيق فانا
له نوامي شرّعت به
لاصد عوده بالروى له راج فيه
زاد طلعه عالمنى هيل
كلا يقل ياليت قوتي من هبوره



وفي قصيدة اخرى يقول :


ياصالبيا فا لخلي والما جرى له
في قصابه ردّ ع ألما
يازين غرسه مال بين الشمس والفي
له من الحُلَّق نبع جم
تحيي القلوب الميته يا بُنّ صدري


ويقول الشاعر حميد المحضري رحمه الله :

ياشهر ما ودّي تغيّب ليل عنّا
اولك نوراً وتاليك
واما ليالي النص ريتك في كباير
كل وادي نار به نار
نورك على الغوقه بوادي فيق هاوي


وفي قصيدة أخرى يقول :

يا جلس نحل من صدور اهل التهم جا
جاليه متولعينا
فايت ورا مزحك ومشي من رماضي
سد بيبان لحاجه
وهو دوا الروح العليل ومجار بله


اذا لاحضنا أن أحدا منهم لم يتفحش في الغزل ولم يشر إلى إسم محبوبته أو يتطرق لها من قريب أو بعيد فلم نتجنب تدوين غزلهم مع أنهم نظموه ولم يتنكر له أحد منهم ؟!

جمع محمد ملاسي انواعا ثلاثة من اغراض الشعر في قصيدة واحدة تتكون من ثلاثة أبيات فقط حيث اشتكى ووصف حالته وتغزّل فماذا قال :

يقلك إبن جهاد ما ابغي حماة البير
ورحت ما الوادي معيّل من الظما
باموت يادغسان والماء نصيّره


حماة البير : ماء من اسفل البئر مختلط بطين أسود
معيّل : حالة بين الإغمائة والإفاقة
نصيّره : نشاهده

فأي عبقرية هذه التي جمعت بين ثلاثة من اغراض الشعر في هذه الابيات الثلاثة ؟! إنها عبقرية ملاسي بلا شك فهل يسعفنا أحد برد دغسان الذي تتضح من خلاله عبقريته أيضا ؟! ارجو ذلك .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 08-14-2009, 03:02 AM   رقم المشاركة : 4

 

بارك الله فيك ياأباعبدالله
ولكنني أعتقد ان المحراف الأول لملاسي
رحمه الله غير بدلاًمن ماأبغي ربما (أشرب) وقد أكون مخطيء ..
لأنني أتوقع ان رد دغسان رحمه الله
فيه : ماأبغي (لاأريد) حماة (حماية) البير
(الباير)..
عموماً : إشارتك للناحية الغزلية مهمة جداً
فقد كان البعض ممن سبقونا يتحاشون ذلك ..
دمت ودام هذا العطاء ولاعدمتك ..

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 08-26-2009, 11:18 PM   رقم المشاركة : 5

 

.

*****

وقفت عند ديوان محمد ملاسي عاجز عن المشاركة إلا بالشكر والتقدير والاحترام لك يا أبا عبدالله

ابدعت في التحليل والوصف حتى اصبحت اعيد النظر في البدع والرد أكثر من مرة كي استطيع الوصول إلى فكرة القصيدة وهدفها

نثمن لك هذا الإبداع وإن كان لنا مشاركة فستقتصر على كتابة بعض القصائد دون تحليل أو وصف

نكرر الشكر والتقدير ولك خالص تحياتي

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2009, 03:43 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

هناك إختلاف بين رواة الرد وذلك
للفترة الزمنية الطويلة التي أعقبت هذه القصيدة
.... الرد الذي سأورده هنا نقلاً عن الشيخ :
حامد بن ناحي من الظفير والذي ذكرالقصة
للوالد يوم الخميس الماضي عند ذهاب
الوالد حفظه الله للباحة ...


الرد

يقل علي دغسان ماأبغي ( حماة البير) 1
يادرع بوزيد الهلالي (منظما) 2
( قتل ) في أرض المعركه (مانصيره) 3


1- حماية الباير
2- منتظم
3- قتل بضم القاف وكسر التاء ؛ مانصيره أي مانصروه

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009, 07:40 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 

ملاسي والقدس

البدع ( من دغسان )


اهلك ياشوقبي(ن) زارعه قِدْ سَرَح
يوم تصبح وهوّه بالروى ماليهود
مايجي للمريري من فلس طينهم
مايجي الا في ارض(ن) ضاريه بالعمار
بُرّ في تالبه مزروع يابن جهاد
في بلاد(ن) كذا عن قرية الجادية


معاني الكلمات :ـ

اهلك : هنيئا لك .
الشوقبي : القمح ( الحُنْطة )والمخاطب هنا المقصود بالتهنئة هو زارع القمح وليس القمح نفسه .
ماليهود : يتهاود أي يتمايل على بعضه بعضا بهدوء إذا هبت الريح من شدة الرواء .
المريري : إسم موقع شمال رهوة البر .
فلس طينهم : الطين المفلس أي غير الصالح للزراعة .
ضارية بالعمار : معتادة على إهتمام الفلاّح بها وجهوده المميزة لاستصلاحها .
بُرّ : إسم آخر للقمح .
تالبه : إسم موقع شمال قرية الجادية ورغدان مشتهر بانتاج القمح الجيد .

والقصيدة غزلية البُنْيَة رمز الشاعر فيها بالشوقبي للشخصية المخاطبة المعجب بها وهي واضحة المعاني والمدلولات لاتحتاج لشرح قد يضر بتركيباتها وما ترمي إليه .

الرد ( لملاسي )

يامحمد ملاسي جهة القدس رُحْ
جا على المسجد الاقصى خطا ما اليهود
يا وُجْد المسلمين على فلسطينهم
ديرة لو نفادي دونها بالعمار
والذي ينقتل في معركات الجهاد
رابح (ن) جا خلاص(ن) فيه وان جا دية


استهل الشاعر رده بحرف النداء الموجه لذاته آمرا نفسه بالتوجه إلى فلسطين للدفاع عن القدس التي تستحق التضحية والجهاد بعد أن اعتدى اليهود على مسجدها الأقصى موضحا بأن من يُقتل في تلك المعركة رابح في كلا الحالتين سواء أقتل مقابله أحد المعتدين أو سلمت لأهله الديّةُ مقابل فقده ، وعلى كل حال فقد أبدع ملاسي في رده سواء اكان مقصده الجهاد بعينه على وجه الحقيقة في فلسطين أم أنه عنى بالقضية كلها بما فيها القدس والمسجد الأقصى محبوبته والأرض التي انجبتها ولا غرو في ذلك فهو لم يتمثل سوى قول الشاعر العربي الذي سبقه إلى ذلك حيث قال :

فرشوا على قبري من الماء واندبوا **** قتيــل كعـاب لاقتيـل حروب

رحم الله ملاسي ودغسان وجمعنا بهما في جنات عدن .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009, 08:03 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


حياك الله ياأباعبدالله
حينما رأيت هذه الإطلالة تذكرت قول
جدي دغسان رحمه الله :

(يامرحبا بك عدة التمروالحبوب
إنحن نحبك من عيون (ن) ومن قلوب )

فمرحى بك وأهلاً بهذه القطوف التي حرمنا منها
أيام بدت لنا وكأنها سنون .. واصل فلاعمناك ..

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 10-04-2009, 05:47 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية العضو











الحجاج غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الحجاج is on a distinguished road


 

الرد ( لملاسي )

يامحمد ملاسي جهة القدس رُحْ
جا على المسجد الاقصى خطا ما اليهود
يا وُجْد المسلمين على فلسطينهم
ديرة لو نفادي دونها بالعمار
والذي ينقتل في معركات الجهاد
رابح (ن) جا خلاص(ن) فيه وان جا دية


ربما يكون هذا الشاعر يشعر بالأسى ويتمنى أن يكون مجاهداً في سبيل الله وهاهو يعلنها على الملاْ ويخبرهم أنه سيتوجه إلى القدرس لكي يدافع عن المقدسات .

لكن هل فينا االيوم من فكر فقط بأن يكون مجاهداً دون المقدسات

 

 
























التوقيع

أنا ابن جلا وطلاع الثنايا .. متى أضع العمامة تعرفوني
الحجاج

   

رد مع اقتباس
قديم 10-24-2009, 10:32 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 

تنويه واعتذار
بعد أن تم ايراد القصيدة أدناه وتوضيح معاني الكلمات ومن بينها كلمة ( ماليهود )

اهلك ياشوقبي(ن) زارعه قِدْ سَرَح
يوم تصبح وهوّه بالروى ماليهود
مايجي للمريري من فلس طينهم
مايجي الا في ارض(ن) ضاريه بالعمار
بُرّ في تالبه مزروع يابن جهاد
في بلاد(ن) كذا عن قرية الجادية

ماليهود : يتهاود أي يتمايل على بعضه بعضا بهدوء إذا هبت الريح من شدة الرواء .
اتصل بي أخونا الفاضل علي بن جاهمة وقال بأن معنى ( ماليهود ) الأودية المليئة بالحنطة ( مليه أود ) فأصررت على أن المعنى ماذكرته بعاليه خصوصا وأنه كان لي مؤيد على ذلك وهو عمي الفاضل مسفر أبوعالي لكن بعد هذا باسابيع اتصل بي العم مسفر حفظه الله وذكر لي بأن الحق مع أبي حمدان فقد ذهب والدنا العزيز يحي بن صوهد أطال الله عمره إلى ماذهب إليه الأخ علي بن جاهمة في هذا السياق فوجب التنويه والأعتذار وتقديم الشكر له وللعم مسفر ولأبي صالح حفظهم الله من كل سوء ، مع تحياتي للجميع .

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir