قصة نجاح .. للعبرة !!!

الحاجة ام الاختراع
الاخلاص راس سنام النجاح
الصدق مع الله اولا ثم مع النفس اساس التفوق
المثابرة
الابداع
التطوير
الاعتراف بالخطأ
المحاسبة
تقبل وجهات النظر المختلفة
اساسيات مهمة في النجاح والتفوق وللاسف معظم هذه الاساسيات
غبر مقبولة لدينا او بالاحرى غير مفعلة اوحتى مرفوضة تماما
ياليت يارحيمي تجيب شي على قدنا مثل مصنع بلاستيك او مصنع اعواد الكبريت
او مصنع بالونات او مصنع السيارة اياها " غزال واحد " ههههههههه
النعمة والخير والامن والامان التي نحن بها الان لا تصنع ابداعا او تحفيزا للنجاح
بل انها تؤكد على الركون للتبعية حتى في صناعة الحلوى البسيطة ...
عندما احتاج اباءنا واجدادنا صنعوا كل شي ,,, كل شي من ذات البيئة ..
دمتم في رعاية الله ..

 

 

عندما كان المجتمع يفكر بطريقة مثالية
وفق ثوابت وقيم وعدم إلغاء للآخر وعدم
تأصيل لمبدأ(الشراكه بالإكراه) مع أي ناجح
برز الشربتلي وفتيحي وزينل ومحمودسعيد
وغيرهم
نحن الآن بحاجة كما ذكر أبوحمدان لإعادة تأهيل
المجتمع والقوى النافذة فيه وتربتهم على :

المثابرة / مع الثقة بعدم وأد أحلامي
الابداع / مع التحفيز المؤسساتي والحكومي له
التطوير / في عقليات ذوي النفوذ وقطف الثمار
الاعتراف بالخطأ / من كبار رجال الدولة قبل مواطنيها
المحاسبة / للجميع بنفس المعيار
تقبل وجهات النظر المختلفة / ممن حولنا قبل الجهات المعنيّة بذلك

بعدها قد نصل لربع ماوصل إليه أبناء الشرق .
طرح رائع كروعتك ياأبوأديب .

 

 

غشوني يا ابو اديب في شاشة كبيرة خذتها من عندهم وبعد انتهاء فترة الضمان طلع فيها خراب ، ولهذا ما عينهم يسلمون من تعبتي وبعد تشوف ، يكن يجون ياخذونها ويهابون لي وحدة جديدة فانا باسمحهم . ليتك تهرجهم وتقل الرجال يتيم وحرام عليكم تغشونه ، هي كلمهم ورد مني .


يا ابا اديب :
هذه الشركات العملاقة بنيت على تخطيط سليم وقيادة واعية واصرار على النجاح مهما كانت الصعاب ، ولا مكان للفاشل بينهم ، والقائد الذي يحس انه سيفشل يترك القيادة لغيره من تلقاء نفسه بل بعضهم يعاقب نفسه عقابا شديدا ، ولهذا نجحوا وتحدوا العالم ، وتركوا ذيل القائمة للدول النائمة وليست النامية ، وإذا لم تتاح الفرصة للمبدعين لدينا وهم كثر فلن نغادر مكاننا وقطار الحضارة سريع جدا ولا يقف للنائم والكسول .
شكرا لك يا حبيب الكل وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 

لقد كنت من أوائل الذين زاروا كوريا الجنوبية من السعودية ويمكن من العرب أنا والصديق حسين محمد الحسين المدير المساعد للمدير العام للبنك الأمريكي وكانت من أجمل رحلات حياتي أنا وهو لكثير من بلاد العالم 0 لأننا لم نكن نتصور أن كوريا بذلك الرقي وكنا حذرين من الأكل لأنه اشتهر عندنا أنهم يأكلون لحم 0 الكلاب ولكن ذلك لم يكن إلا بين طبقة العمال وخارج المدن 0 وقدر لنا أن نطوف بمعالمها ونرى نهضتها وانشغال أهلها بأنفسهم وأعمالهم 0 هم شعب ذكي وعامل ومحافظ ومنظم وأمين والكلام عن كوريا كثير كانت عندنا فكرة الدخول في صفقات واخذ وكالات لشركات ولكن لأننا لم نكن نتصور أن يكون لهم هذا النجاح ولسؤ حظنا لم نغامر 0 وقد كان اسؤا ما في رحلتنا مقتل رئسهم ليلة وصولنا وهذا صحيح أزعجنا إلا إننا لم نلاحظ أي ارتباك 0 وقد زرنا غرفتهم التجارية 0 ووجدنا كثيرا مما هو مكتوب علي صناعه امريكيه وفرنسيه واسبانية والمانيه 0 يصنع في كوريا ويكتب عليه صناعة البلد الذي 0 نركض 0 لاقتنائها 0 عرفت ووثقت لبد لا يعرف أهله اليأس ولا الملل وشعب يحترم نفسه ويعتز بتاريخه تحياتي لك 00